أمازيغي مسلم
03-01-2016, 01:49 PM
أهم محاولات التشكيك وإِثارة الشبهات من قبل المستشرقين
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
ظل ولازال المستشرقون يلقون بشبههم حول الإسلام - رغبة منهم في النيل منه!!؟-، وقد جرت محاولات التشكيكوالإثارة في خمسة مجالات كبرى:
1 -الإسلام.
2 -رسول الإسلام.
3 - الفكر الإسلامي العربي.
4 -القرآن واللغة العربية.
5 - التاريخ العربي الإسلامي.
وقد ترددت هذه الشبهات في محاولة لتمييعالقيم الأساسية للفكر العربيالإسلامي واتهامها:
1 – بأنها: قيم دينية صرفة قاصرة في مجال العقيدة.
2 - قيم تاريخية قاصرة في مجال الزمن.
3 -اتهامالحضارة العربية الإسلامية بأنها: حضارة غير أصيلة، وذلك في محاولة لإسقاطها من مجال تطور الحضارة الإنسانية، وتجاهل فترة الألف عام الإسلامية بين الحضارتين الرومانيه والحديثة.
4 - ترديد الاتهامات التي تنقضأصالة الفلسفة الإسلامية على أنها: يونانية مكتوبة باللغة العربية!!؟.
5 - اتهام مفهوم الإسلام بأنه: لم يعد قوة محركة تهدي الناس إلى الوجهة الصحيحة.
6 -الجحود والعبث بالتراث.
7 - إثارة الشبهات حول الغيبيات.
8 - اتهام الفكر العربي الإسلامي بأنه فكر تجريدي.
9 - الزعم بأن العقلية العربية: عقلية سامية قاصرة عن الخلق، عاجزة عن استنتاج المعاني المجردة.
10 - القول بأن الفكر العربي الإسلامي: يحمل دعوة التزهيد في العالم الأرضي، ويجعل مسألة الموت والتطلع إلى الآخرة: مسألة رئيسية.
11 -محاولة خلق الفوارق بين العرب والبربر: كوسيلة لخلق خلاف جذري في العالم الإسلامي.
12 -اتهامالقرآن بأنه موضوع، وليس وحيًا من الله، وأن القرآن مرآة لأفق خاص من الحياة: أفق عقيدة صحراوية في الجزيرة العربية.
13 - القول بأن شرائع الإسلام: اقتبست من الأديان السابقة له.
14 - القول باختلاف الشعوب.
15 -اتهاماللغة العربية بأنها: لغة ميتة، عاجزة عن التعبير غير قادرة
على الاستجابة للحضارة.
16 - الدعوة إلى اتخاذ اللهجات العامة: لغات محلية إقليمية.
17 -تزييف التاريخ العربي الإسلامي، وإثارة الشبهات حوله، واتهامه بأنه مليء بالثغرات.
18 - اتهام العرب والمسلمين بأنهم: لم يستيقظوا حتى أيقظهم الغرب.
19 - القول بأن الإسلام: عائق عن التقدم والحضارة.
20 - إبراز جوانب الانحراف والتأكيد عليها: كقضايا الباطنية والشعوبية، والاهتمام في دراسات التصوف بدعاة الحلول ووحدة الوجود.
ذلك مجمل سريع للشبهات التي أثارها المستشرقون، وأثارتها الشعوبية عن الفكر العربي الإسلامي المعاصر.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
ظل ولازال المستشرقون يلقون بشبههم حول الإسلام - رغبة منهم في النيل منه!!؟-، وقد جرت محاولات التشكيكوالإثارة في خمسة مجالات كبرى:
1 -الإسلام.
2 -رسول الإسلام.
3 - الفكر الإسلامي العربي.
4 -القرآن واللغة العربية.
5 - التاريخ العربي الإسلامي.
وقد ترددت هذه الشبهات في محاولة لتمييعالقيم الأساسية للفكر العربيالإسلامي واتهامها:
1 – بأنها: قيم دينية صرفة قاصرة في مجال العقيدة.
2 - قيم تاريخية قاصرة في مجال الزمن.
3 -اتهامالحضارة العربية الإسلامية بأنها: حضارة غير أصيلة، وذلك في محاولة لإسقاطها من مجال تطور الحضارة الإنسانية، وتجاهل فترة الألف عام الإسلامية بين الحضارتين الرومانيه والحديثة.
4 - ترديد الاتهامات التي تنقضأصالة الفلسفة الإسلامية على أنها: يونانية مكتوبة باللغة العربية!!؟.
5 - اتهام مفهوم الإسلام بأنه: لم يعد قوة محركة تهدي الناس إلى الوجهة الصحيحة.
6 -الجحود والعبث بالتراث.
7 - إثارة الشبهات حول الغيبيات.
8 - اتهام الفكر العربي الإسلامي بأنه فكر تجريدي.
9 - الزعم بأن العقلية العربية: عقلية سامية قاصرة عن الخلق، عاجزة عن استنتاج المعاني المجردة.
10 - القول بأن الفكر العربي الإسلامي: يحمل دعوة التزهيد في العالم الأرضي، ويجعل مسألة الموت والتطلع إلى الآخرة: مسألة رئيسية.
11 -محاولة خلق الفوارق بين العرب والبربر: كوسيلة لخلق خلاف جذري في العالم الإسلامي.
12 -اتهامالقرآن بأنه موضوع، وليس وحيًا من الله، وأن القرآن مرآة لأفق خاص من الحياة: أفق عقيدة صحراوية في الجزيرة العربية.
13 - القول بأن شرائع الإسلام: اقتبست من الأديان السابقة له.
14 - القول باختلاف الشعوب.
15 -اتهاماللغة العربية بأنها: لغة ميتة، عاجزة عن التعبير غير قادرة
على الاستجابة للحضارة.
16 - الدعوة إلى اتخاذ اللهجات العامة: لغات محلية إقليمية.
17 -تزييف التاريخ العربي الإسلامي، وإثارة الشبهات حوله، واتهامه بأنه مليء بالثغرات.
18 - اتهام العرب والمسلمين بأنهم: لم يستيقظوا حتى أيقظهم الغرب.
19 - القول بأن الإسلام: عائق عن التقدم والحضارة.
20 - إبراز جوانب الانحراف والتأكيد عليها: كقضايا الباطنية والشعوبية، والاهتمام في دراسات التصوف بدعاة الحلول ووحدة الوجود.
ذلك مجمل سريع للشبهات التي أثارها المستشرقون، وأثارتها الشعوبية عن الفكر العربي الإسلامي المعاصر.