محبة الشهادة
05-03-2016, 09:35 AM
www.youtube.com/watch?v=FHH-CHsFyec
يخيم الخوف على عائلة الأسير بسام أمين السايح من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وتتملكهم حالة دائمة من القلق الشديد تظهر جليا في كلماتهم ونظرات عيونهم، خوفا من مصير مجهول يتهدد ابنهم المعتقل.
الأسير السايح (43 عاما)، عانى الكثير وذاق مرارة الاعتقال والتعذيب مرارا وتكرارا منذ عشرين عاما، لكن اعتقاله الأخير هو الأخطر على حياته، فهو يعاني من أمراض خطيرة، أبرزها سرطان العظم وسرطان الدم.
إلا أن بسام، صاحب الابتسامة الدائمة، كان وما يزال نموذجاً للإنسان الفلسطيني المقاوم الذي يرفض الصمت على الاحتلال واعتداءاته اليوميه، وهو ما جعل الكثير ممن عرفه يطلق عليه لقب "المقاوم المبتسم" رغما عن ظروف معاناته المستمرة
يخيم الخوف على عائلة الأسير بسام أمين السايح من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، وتتملكهم حالة دائمة من القلق الشديد تظهر جليا في كلماتهم ونظرات عيونهم، خوفا من مصير مجهول يتهدد ابنهم المعتقل.
الأسير السايح (43 عاما)، عانى الكثير وذاق مرارة الاعتقال والتعذيب مرارا وتكرارا منذ عشرين عاما، لكن اعتقاله الأخير هو الأخطر على حياته، فهو يعاني من أمراض خطيرة، أبرزها سرطان العظم وسرطان الدم.
إلا أن بسام، صاحب الابتسامة الدائمة، كان وما يزال نموذجاً للإنسان الفلسطيني المقاوم الذي يرفض الصمت على الاحتلال واعتداءاته اليوميه، وهو ما جعل الكثير ممن عرفه يطلق عليه لقب "المقاوم المبتسم" رغما عن ظروف معاناته المستمرة