محبة الشهادة
31-03-2016, 02:57 PM
https://www.palinfo.com/Uploads/Models/Media/Images/2016/3/29/2066097107.jpg?h=500&w=947&crop=auto&scale=both&quality=80&404=default&format=jpg
اتهمت حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي" أجهزة أمن السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية باعتقال ثمانية مواطنين، بينهم خمسة أسرى محررين من سجون الاحتلال.
وقالت حركة "الجهاد الإسلامي" إن قوة من جهاز "المخابرات العامة" التابع للسلطة الفلسطينية اعتقلت فجر اليوم الخميس، خمسة أسرى محررين، عقب دهم منازلهم في بلدة بيت أمر، شمالي مدينة الخليل (جنوب القدس المحتلة).
وذكرت الحركة في بيان لها أنها "تنظر بخطورةٍ بالغة" لمواصلة أمن السلطة حملة الاعتقالات والملاحقات والاستدعاءات بحق كوادر الفصائل الفلسطينية.
وشددت حركة الجهاد الإسلامي على أن استمرار ملاحقة واعتقال المواطنين من قبل أمن السلطة، "يتنافى تمامًا مع الأعراف والقيم الأخلاقية والوطنية".
وتابعت: "قيادة أجهزة أمن السلطة، التي تتماهى في هذه الحملات الأمنية مع إملاءات الاحتلال الرامية لكبح انتفاضة القدس، تتحمل المسؤولية الكاملة عن تبعاتها".
وعبرت في بيانها عن رفضها لما وصفته بـ "النهج القمعي"، ومحذرة في الوقت ذاته من التداعيات الخطيرة لاستمراره.
من جانبها، أفادت حركة "حماس" أن أجهزة أمن السلطة اعتقلت ثلاثة مواطنين، بينهم طالبان جامعيان، مشيرة إلى مواصلة اعتقال عدد آخر داخل زنازينها.
ولفتت حركة حماس في بيان لها، اليوم الخميس، النظر إلى أن أجهزة السلطة صادرت كتبًا للمعرض الثقافي "بلا هوامش"، والذي تقيمه الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس، "أثناء نقلها بين حرمي الجامعة القديم والجديد".
وتنفي السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية اعتقال المواطنين ومحاكمتهم على "خلفية سياسية" أو انتماءات فصائلية، مؤكدة أن الاعتقالات تأتي في سياق "مخالفات جنائية" يرتكبها المعتقلون، وفي "إطار القانون".
اتهمت حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي" أجهزة أمن السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية باعتقال ثمانية مواطنين، بينهم خمسة أسرى محررين من سجون الاحتلال.
وقالت حركة "الجهاد الإسلامي" إن قوة من جهاز "المخابرات العامة" التابع للسلطة الفلسطينية اعتقلت فجر اليوم الخميس، خمسة أسرى محررين، عقب دهم منازلهم في بلدة بيت أمر، شمالي مدينة الخليل (جنوب القدس المحتلة).
وذكرت الحركة في بيان لها أنها "تنظر بخطورةٍ بالغة" لمواصلة أمن السلطة حملة الاعتقالات والملاحقات والاستدعاءات بحق كوادر الفصائل الفلسطينية.
وشددت حركة الجهاد الإسلامي على أن استمرار ملاحقة واعتقال المواطنين من قبل أمن السلطة، "يتنافى تمامًا مع الأعراف والقيم الأخلاقية والوطنية".
وتابعت: "قيادة أجهزة أمن السلطة، التي تتماهى في هذه الحملات الأمنية مع إملاءات الاحتلال الرامية لكبح انتفاضة القدس، تتحمل المسؤولية الكاملة عن تبعاتها".
وعبرت في بيانها عن رفضها لما وصفته بـ "النهج القمعي"، ومحذرة في الوقت ذاته من التداعيات الخطيرة لاستمراره.
من جانبها، أفادت حركة "حماس" أن أجهزة أمن السلطة اعتقلت ثلاثة مواطنين، بينهم طالبان جامعيان، مشيرة إلى مواصلة اعتقال عدد آخر داخل زنازينها.
ولفتت حركة حماس في بيان لها، اليوم الخميس، النظر إلى أن أجهزة السلطة صادرت كتبًا للمعرض الثقافي "بلا هوامش"، والذي تقيمه الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس، "أثناء نقلها بين حرمي الجامعة القديم والجديد".
وتنفي السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية اعتقال المواطنين ومحاكمتهم على "خلفية سياسية" أو انتماءات فصائلية، مؤكدة أن الاعتقالات تأتي في سياق "مخالفات جنائية" يرتكبها المعتقلون، وفي "إطار القانون".