أرايت أخي عبد الله ،، و الله شوقي كبير لتلك الأيام الخوالي و اجتماع الخفافيش فوق الأسطح كل ليلة ،، حتى أنك ذكرتني بتعليقك بالكثيرين ،،
أجل كان نشاطا غير اعتيادي مما سبب أرهاقا و تشنجا عضليا ،، أقعد صاحبه ،، على كل لازلت أزور تلك الأسطح بين الفينة و الأخرى و ما الإبتعاد إلا من أسباب اجتمعت و تحالفت و متناقضات تراكمت ،،
أتمنى أن ألقاك دوما بخير وأقرأ لك خصوصا دورتك الأخيرة التي أعجبتني كثيرا ،، بورك فيك،،
اجمل تحية ،،