انا كنت معارض للنظرية الحتمية في الفلسفة التى تقول نفس الاسباب تؤدي حتما الى نفس النتائج مهما تغير الزمان و المكان
وقد جربتها ووجدت انه نفس الاسباب لا تؤدى دوما الى نفس النتائج الا في حالات خاصة مثل نفس الحلوة الفاسد في الاعراس قد تؤدى الي 40 حالة تسمم
لانه مرة صعقت صديق كهربائيا وكان راقد ناض مخلوع في المرة الثانية ناض وسبنى
ومرة قط بعدته عن الشاطئ ورميته ونجى ام بعد شهرين لانه القط عاد كل مايشوفنى يهرب مات
هنالك من ينجح باجتهاد وهنالك من ينجح بالمحسوبية