منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   منتدى المقامات (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=242)
-   -   المقامة الزيتونية (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=237187)

ابن باديس 15-05-2013 07:38 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abd el kader (المشاركة 1609668)

والله ماظننت إلا ذلك، فظني من أوردني المهالك ! وكم أنبتك على العنوسة، فما رأيت في وجهك عبوسة !!

نعوذ بالله من حرب النسوان، فإن شنآنهم لشنآن، وحربهم تهزم الفرسان !

فقل للمصون، لقد أعجبني الزيتون، والسلاطة دون لحم لاتكون، بل وضع الأطباق على السفرة يدل على ذوق وفنون !!

لكن أتراني أخي ممن يقول مالايفعل، إذ نسبتني لمن رمى بالداء وانسل !

نعوذ بالله من حياة العزاب إلى الغروب، ومتعني الله وإياك بالزوجة العرُوب !


هي ذاك وذاك أيها الفاضل المفضال ،،فدون الختام دوما نقصان ،،
أم تراك عنيت بحرب النسوان،، تلك التي تهزم الفرسان ،، هي حرب الأعداد من واحد إلى إثنان !!
إن هي هي !
فما أحلاها من حرب وما ألطفه من كرب ،، وما آنسه من طرب.
فإن كانت هي هي !
وكنت قد فعلتها وسبقتني !
فأنت من اليوم قدوتي ! وعزوتي ! وبك سأشد همتي لأزور قريتي ! لعل أجد ضالتي !


Abd El Kader 16-05-2013 12:09 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن باديس (المشاركة 1613493)

هي ذاك وذاك أيها الفاضل المفضال ،،فدون الختام دوما نقصان ،،
أم تراك عنيت بحرب النسوان،، تلك التي تهزم الفرسان ،، هي حرب الأعداد من واحد إلى إثنان !!
إن هي هي !
فما أحلاها من حرب وما ألطفه من كرب ،، وما آنسه من طرب.
فإن كانت هي هي !
وكنت قد فعلتها وسبقتني !
فأنت من اليوم قدوتي ! وعزوتي ! وبك سأشد همتي لأزور قريتي ! لعل أجد ضالتي !



إني في عجل، ومن مروري السريع هذا في وجل،

لا أخي ناصر لا تحاول، ولن أنسى مبدئي في المنتدى وأنا معك أصاول، فدع عبدالقادر وحاله، وأين يضع رحاله، أ له بيت واحد، أم لأربع هو واجد، او لازال يدعو للأولى وهو ساجد !!!!

فماينبغي على طريقتي، أن أتكلم عن بيتي ورفيقتي، سواء كانت منفردة، معدومة أو معددة،
فكما تعلم، ليس هذا موضع مثل هذا فلا تحلم ! وإن كنت من ذلك لم أسلم !

وقدوتك خير من وطأ الثرى، وخير جيل الورى، فشد الهمة، فبمتابعتهم تكشف الغمة، ومتبعهم ليس له ضالة، فأيقظ فقط الهمة الكالة !

ابن باديس 18-05-2013 02:29 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abd el kader (المشاركة 1613831)

إني في عجل، ومن مروري السريع هذا في وجل،

لا أخي ناصر لا تحاول، ولن أنسى مبدئي في المنتدى وأنا معك أصاول، فدع عبدالقادر وحاله، وأين يضع رحاله، أ له بيت واحد، أم لأربع هو واجد، او لازال يدعو للأولى وهو ساجد !!!!

فماينبغي على طريقتي، أن أتكلم عن بيتي ورفيقتي، سواء كانت منفردة، معدومة أو معددة،
فكما تعلم، ليس هذا موضع مثل هذا فلا تحلم ! وإن كنت من ذلك لم أسلم !

وقدوتك خير من وطأ الثرى، وخير جيل الورى، فشد الهمة، فبمتابعتهم تكشف الغمة، ومتبعهم ليس له ضالة، فأيقظ فقط الهمة الكالة !


لن أفعل حتى تفعل أيها الغالي
فإني آثرتك على نفسي في سبقي بالخيرات والتنعم بالسنن والعبادات
وما يصاحبها مما هو على وزن الفعول من عروب وودود وعؤود وولود...(إبتسامة)

Abd El Kader 18-05-2013 03:53 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن باديس (المشاركة 1615209)

لن أفعل حتى تفعل أيها الغالي
فإني آثرتك على نفسي في سبقي بالخيرات والتنعم بالسنن والعبادات
وما يصاحبها مما هو على وزن الفعول من عروب وودود وعؤود وولود...(إبتسامة)


ومن قال لك لم أفعل، قلت لك ولم أخجل، لازلت من شبكة صيدك أوجل !!
أم هو البرهان بالإقرار، عن خلو التعدد في الدار، فيبقى لك حالتان، بعد أن تتيقن أنهن أقل من إثنتان،
إما العزوب إما العروب

فللأعزب فضائل، وللعروب مسائل،

فبيتك أيها الأعزب فوق الأكتاف، فزر الدنيا وحواشيها والأكناف، فليس لديك ماتخاف ! ولو تأهلت، ولم تك تأملت، فقد تفارقك وأنت في حسرات، بعد أن اكتويت من المشاكل بجمرات، فنم هنيا، وفكر مليا، فالزواج متاعب، وهات وأين أنت ذاهب، وكل شيء فيك عائب، فما رات منك خيرا، لو رأت منك من الشر قيرا، فتذرك حيرا،

فأحمد الله لأنك لست فعولا، ولاتكن عجولا، فأين هي العروب، وفي زمن الحبوب ولود، فأخشى أن لن توجد إلا وئود، وهل في زمن المساواة ودود !!!؟

هذا ما للبكر من فضائل، ومن المكر بعد الزواج والفعائل، ماتنفر المرء ولو اجتمعت عليه الفصائل، فقل ياابن باديس ما انت قائل، فأنا أنتظر من العروب مسائل !!!

ابن باديس 18-05-2013 07:48 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abd el kader (المشاركة 1615283)

ومن قال لك لم أفعل، قلت لك ولم أخجل، لازلت من شبكة صيدك أوجل !!
أم هو البرهان بالإقرار، عن خلو التعدد في الدار، فيبقى لك حالتان، بعد أن تتيقن أنهن أقل من إثنتان،
إما العزوب إما العروب

فللأعزب فضائل، وللعروب مسائل،

فبيتك أيها الأعزب فوق الأكتاف، فزر الدنيا وحواشيها والأكناف، فليس لديك ماتخاف ! ولو تأهلت، ولم تك تأملت، فقد تفارقك وأنت في حسرات، بعد أن اكتويت من المشاكل بجمرات، فنم هنيا، وفكر مليا، فالزواج متاعب، وهات وأين أنت ذاهب، وكل شيء فيك عائب، فما رات منك خيرا، لو رأت منك من الشر قيرا، فتذرك حيرا،

فأحمد الله لأنك لست فعولا، ولاتكن عجولا، فأين هي العروب، وفي زمن الحبوب ولود، فأخشى أن لن توجد إلا وئود، وهل في زمن المساواة ودود !!!؟

هذا ما للبكر من فضائل، ومن المكر بعد الزواج والفعائل، ماتنفر المرء ولو اجتمعت عليه الفصائل، فقل ياابن باديس ما انت قائل، فأنا أنتظر من العروب مسائل !!!


بخٍ بخٍ من أخِ حكيم، كأني به شيخ وقورْ لم يبقَ له إلا بيتٌ بين القبور ،
وبدلَ الإستعداد ليوم النُشور ،، راح يصرفني عن ذوات الأنسِ و المتعةِ والسرورْ كأني به يريد أن ينتقم لما حل به من قُصور على مقارعة الفواتن من ثيب وبكور.

فدعني أيها الوقور فإني إستخرتُ وكنت من قبلُ إغتررتُ بما يومًا لنفسي تخيرتُ ،، فدونك بيوت البشرْ إن أساسها إستقرْ ،، همَ الواحد منهم بوضع السقف على السقف وقلبه قدْ قرْ، فكذا سنة خير البشر لا يُقدم عليها إلا من مع أولاه قد سُرْ .

لكني عدتُ وتأملت وقلت محقٌ صديقي الوقور فما كل مرة تسلم الجرة !

ومن يضمن لي حيية بَرة ، و تقية حُرة، جميلةٌ دُرة بغنجِ ودلالِ الهرة.
إنْ تكلمتْ فكأنها همسُ العصافير ،، وإن تحركتْ فبتمايلِ وتكسرٍ تسير ، كأنها إسفنجة أنوثة تتقاطر من غير عصير .
فلا ترفع بصرَها وأنت مزمجرٌ وإن رفعته فلتقول لك إنما أنا عوانٌ عندك أيها الخليل، خُلقت من ضلعٍ فأنا بين ضُلوعك حبٌ أسير . فليتك تراني أمامها يا عبد القادر وأنا كالخروف أصير إن هي ساقتني للذبح وجدتني أقول لها مداعبا بعبعع بعع و بذبحي أنا قريرْ، وهل ذبح الحسانْ إلا طيفٌ حانْ يسيح بالوجدانْ في عالم لايليق بالعزبانْ سماعه الآنْ.

ومن يضمن لي إن لم يكن الوقت وقتُ دعابة و في ساعةِ لعابة ،،
أن تكون سيدة النسوان خلقا وعلما وحفظا لحقوق الزوج والولدان ،،
سندٌ لك في المحن ،، ومذكرٌ في الفتن ،،
معينة إن عَثرت ،، وصبرورة إن أنتَ أعسرت ،،
بوالديك بارة ،، وبطلعتها سارة،،
.....


قلت من يضمن لي تلك الأماني !

فالعصر عصر شرر مستطر ،، غالبهن لا يرين للبعل طاعة ، وفيهن من الشجاعة مالم تعهده نساء عرب قريش وخزاعة .
تكلمها بالكلمة فتُلطمك بعشرْ ،، ومن أنت لتكون لك طوعا وقد درست من الزمن دهرا،، وتحررت عصرا ،، وغدت تُسير أمر البيت والمجتمع قصرا ،،
فلُقنت الإنفصالية و أُشربت الإستقلالية،، تعلمت أن الزواج شراكة وليس ولاية وإلزامية أوحقوق وواجبات منزلية.
فالراس بالراس وإن أبيت فالراس بالمهراس أيها التراس !

قد إستأسدت حتى إرتحلتْ عنها الأنوثة وغدت في وجهها عُبوسة ،، إن صاحت حسبتها بوعلام ،، وإن تشاجرت خلتها فوندام ،، وإن رمقتك بنظرها فكأني بها تنوي الإنتقام ، حياتها وبيتها لا يستقيم إلا بتدبير أمها والجيران وبقية النسوان ،، ولا تطالب بحقها إلا بالتحدي وتكشير الأسنان. كأني بها ذئب جوعان ،، أو كائن من غير ذي الأوطان.

فإني بين هذه وتلك !
فما يقول الصاحب الوقور،،


عمر القبي 18-05-2013 09:43 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
مي سمحولي بصح صح فارغين شغل.

دائمة الذكر 18-05-2013 09:58 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
اسمحولي .......الغيرة تهدر:8:

دائمة الذكر 18-05-2013 10:03 PM

رد: المقامة الزيتونية
 
واصل استاذي عبد القادر و استاذي ابن باديس

حواركما جميل و شيق

Abd El Kader 20-05-2013 10:42 AM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر القبي (المشاركة 1615667)
مي سمحولي بصح صح فارغين شغل.

بالنسبة لي هي مجرد استراحة مما ورطت فيه نفسي هذه الايام

لكن من قرأ الموضوع من اوله لآخره ربما أليس فارغ شغل !!!

Abd El Kader 20-05-2013 11:57 AM

رد: المقامة الزيتونية
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن باديس (المشاركة 1615535)

بخٍ بخٍ من أخِ حكيم، كأني به شيخ وقورْ لم يبقَ له إلا بيتٌ بين القبور ،
وبدلَ الإستعداد ليوم النُشور ،، راح يصرفني عن ذوات الأنسِ و المتعةِ والسرورْ كأني به يريد أن ينتقم لما حل به من قُصور على مقارعة الفواتن من ثيب وبكور.

فدعني أيها الوقور فإني إستخرتُ وكنت من قبلُ إغتررتُ بما يومًا لنفسي تخيرتُ ،، فدونك بيوت البشرْ إن أساسها إستقرْ ،، همَ الواحد منهم بوضع السقف على السقف وقلبه قدْ قرْ، فكذا سنة خير البشر لا يُقدم عليها إلا من مع أولاه قد سُرْ .

لكني عدتُ وتأملت وقلت محقٌ صديقي الوقور فما كل مرة تسلم الجرة !


ومن يضمن لي إن لم يكن الوقت وقتُ دعابة و في ساعةِ لعابة ،،
أن تكون سيدة النسوان خلقا وعلما وحفظا لحقوق الزوج والولدان ،،
سندٌ لك في المحن ،، ومذكرٌ في الفتن ،،
معينة إن عَثرت ،، وصبرورة إن أنتَ أعسرت ،،
بوالديك بارة ،، وبطلعتها سارة،،
.....


قلت من يضمن لي تلك الأماني !

فالعصر عصر شرر مستطر ،، غالبهن لا يرين للبعل طاعة ، وفيهن من الشجاعة مالم تعهده نساء عرب قريش وخزاعة .
تكلمها بالكلمة فتُلطمك بعشرْ ،، ومن أنت لتكون لك طوعا وقد درست من الزمن دهرا،، وتحررت عصرا ،، وغدت تُسير أمر البيت والمجتمع قصرا ،،
فلُقنت الإنفصالية و أُشربت الإستقلالية،، تعلمت أن الزواج شراكة وليس ولاية وإلزامية أوحقوق وواجبات منزلية.
فالراس بالراس وإن أبيت فالراس بالمهراس أيها التراس !

قد إستأسدت حتى إرتحلتْ عنها الأنوثة وغدت في وجهها عُبوسة ،، إن صاحت حسبتها بوعلام ،، وإن تشاجرت خلتها فوندام ،، وإن رمقتك بنظرها فكأني بها تنوي الإنتقام ، حياتها وبيتها لا يستقيم إلا بتدبير أمها والجيران وبقية النسوان ،، ولا تطالب بحقها إلا بالتحدي وتكشير الأسنان. كأني بها ذئب جوعان ،، أو كائن من غير ذي الأوطان.

فإني بين هذه وتلك !
فما يقول الصاحب الوقور،،


مادمت عندك على الظن شيخا، وبيني وبينك في السن شرخا، فحقي أن أوبخك على عقي، إذا ما رعيت شيبتي، وسعيت في عيبتي، فمني فاسمع، أمام هذا المجمع :

عيب ياولد، أتتكلم بهذا امام بنات البلد، فلطفا لمشاركتك عدل، فإنك جرت ولم تعدل،
وقد حِرتُ وخِرتُ فخُرتُ،
قلت : زمجر، أو اهجر ولاتفجر،

فالحياء من الإيمان، فلم هذا التفصيل في شؤون النسوان، وكاني بك نشوان !!

لقد نظرتُ، فأنذرتُ، وماعذرتُ، وأنظرتُ، إذ حذرتُ،

لقد حذفت من كلامك في الإقتباس، مامنه حذرت ليزول الإلتباس،

فلطفا وعطفا، وإن شئت توسلا أو توصلا، أو ظنه أمرا وقهرا، فاحذف بل اخذف

هذا عتاب عبدالقادر لمن أحب، وبعده بإذن الله إبداء عجب، مما دونته بقسيم الموضوع، حيث الغذاء المصنوع،

إذ قلت على لسان المصون
اقتباس:

وتقول لك لايوجد في بيتنا تلفزيون!
أيوجد في عصر الجزيرة وروتانا بيت بلا طبق، يا صاحب الزيتون في طبق، بعد أن ركب الناس طبقا على طبق، وأعجب أن تكون لك المصونة طبق (من لسان العرب : وطَبَقُ كلِّ شيء: ما ساواه)، أم أنه على مثل سمع وطبّق !


الساعة الآن 03:58 PM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى