مرحبًا بالزميل المشرف المبجل، والأخ الرجل الطيب/ منير.
هذا من دماثة خلقك، وأصالة معدنك.. ومنك نتعلم الضاد.
سرني مرورك.
ولك قوافل الشكر تترى.
تحياتي

مرحبًا بأم هديل الفاضلة.
أولاً
بارك الله في محمد الغالي ابن أختي.
وجعله الله مع إخوته قرة أعين لكِ، وليصنع على عينكِ، وحفظه الله من سوء يا رب.
وعن الامور الأخرى .. أخوكِ رهن إشارة الحرة حسب استطاعتي إن شاء الله.
أما كلمة " تاج فوق الرؤوس "
ويح أختي أم هديل ما هذا الكلام!
نحن إخوة يا أختاه .. إخوة .. وإخوة .. لا هناك " تاج " ولا هناك " صولجان".
أما أنني أتماثل للشفاء. فأقول:
اللهم لك الحمد في المرض وفي الشفاء، اللهم إنني راضٍ بما كتبه الله لي وعليّ.
ومع ذلك هناك تحسن والحمد لله.
شكرًا يا أختاه.
تحياتي

أهلا بأم زين الدين أختي الأخرى.
اللهم أخزي شيطانكِ على كلمة " نكوبي " قدحتُ زناد فكري، وبحثتُ في نظمي ونثري.
وضربتُ أخماسًا في أسداسٍ فلم أجد لها في لغة العرب ولا أثر، وبحثتُ عنها في اسفار الأولين فلا عثرت لها عن خبر.
وأخيرًا أهتديت وقلتً : ما بك يا عليّ؟ وأنت الذي كان تعليمك من الروضة إلى الجامعة بلغة فولتير في بلاد الفرنسيس من مدينة نيس إلى حاضرة باريس.
عندها تذكرت بعض الأقران ونحن صغار يقولون:
Pour copier je m'assois à côté de lui
فعرفتُ ما غاب عني.
أضحك الله سنكِ يا أختاه.
ولكِ أن تجلسي قرب أختنا/ إخلاص.
ومع ذلك شرفني حضوركِ لمتصفحي.
عاوديه فسأجزل بالشكر والثناء.
تحياتي