رد: إلى أين.
و الله يا اخي معك حق لكن ما باليد حيلة الله يهدي ما خلق و خلاص
|
رد: إلى أين.
اقتباس:
في كلامك عدة مغالطات اذكر منها: *** قولك لا تعتقد أحد ضدك أو ضد منهجك أقول لك: بل ما أكثر اعداء منهجنا "السلفية" في منتدانا هذا و في غيره تراهم يتصيدون الاخطاء و يتبعون الزلات و خير دليل على ذلك : كلكم تعيبون ليل نهار على الأخ التلمساني شدته في ردوده أما العضو صلاح الدين الذي كلامه لا علاقة له مع الادب تسكتون عنه و لم ارى يوما أحدا رد عليه رغم استعماله لقاموس عريض من الشتائم و أقبح النعوت، فبما تفسر هذا الكيل بمكيالين؟ *** قولك أن الخطاب الديني لا يمكن أن يحقق النتائج المرجوة أذكرك أن النبي صلى الله عليه و سلم دعى قوم شتان بينهم و بين قومنا فقد كانوا في الشرك غارقين و للشهوات متبيعين فدعاهم بالخطاب الديني فاستجابوا له و من سابع المستحيلات أن يكون زماننا هذا أفسد من زمن قبل البعتة. *** قولك أن الخطاب الديني يعتمد على الترهيب و الغقاب هذا أيضا من المغالطات فالداعي إلى يستعمل الترغيب و الترهيب فلا أدري لما تغافلت عن الترغيب و لم تذكره؟ |
رد: إلى أين.
اخي عمر
علينا ان نفرق ما بين التهجم والنقد, صحيح اتفق معك هناك من يقتنص الفرص للتهجم عليكم ولكن ايظا هناك من يناقشكم بصدر رحب والنقاش والنقد ليس اسلوب خاطيء بل اسلوب متحضر يكشف الحقائق التي ممكن لايعرفها الكثيرين وهو اسلوب يعتمد على استعمال وجهات النظر المختلفة والقاريء هو الذي يحكم. هناك فرق كبير بين ما نشره الرسول صلى الله عليه وسلم من خطاب ديني يدعوا الناس للدخول لدين الاسلام وبين ما نستعمله من خطاب ديني الان, فالرسول نبي ارسله الله للعالمين ووفر له المقدرة والقوة والبلاغة ونشر رسالته بوسط قوم لايشبهون قومنا الان ولايملكون مشاكلنا الحالية, فمشاكلنا تشعبت واصبحت تحتاج ليس فقط لتوعية بل حتى لاطباء نفسانيين . اما عن الترغيب فبصراحة انا عن نفسي لم اسمع يوما امام مسجد تكلم عن الترغيب, فكل الخطابات الدينية هي عبارة عن خيار مابين الجنة والنار, اي ما بين الحلال والحرام, والغريب ان الحرام طغى على الحلال ومن هنا قلت ان الخطاب الديني لم يؤدي دوره ولم يكفي لوحده كحل.. |
رد: إلى أين.
سلام عليكم و رحمة الله لقد لاحظت بعد الإستقرار الأمني في الجزائر و بعد مرور العشرية السوداء تضاعف ظاهرة التبرج و أي تبرج.حتى الجاهلية الأولى و لم يكن فيها هذا النوع من التبرج. ما يقلقني أكثر هي ردود أفعال الناس بعدما صارت تعتبر المحرمات شيء عادي بل أكثر من هذا هناك في مجتمعنا من أصبح يفتخر بإرتكاب المحرمات . واحد يعترف بتقديمه رشوة يسرد في القصة و هو في غاية السعادة و الأخر متزوج و لديه صديقات و يقص في قصصه الغرامية مع صديقاته و هو أيضا في غاية السعادة. هو مرض قسوة القلوب أصاب جسد هذا المجتمع و هذه الأمة من جراء الإبتعاد عن تعاليم ديننا حتى صار الواحد فينا لا يفرق بين الحلال و الحرام و يتفنن في معصية الله جل جلاله. نسأل الله الهداية لنا و لهم و بارك الله فيك أخي عمر. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
يا عمي حسام شوف راك تقول خيار بين "الجنة وهو الترغيب" و النار و هو الترهيب". مشاكلنا اليوم مهما بلغت لن تصل مشاكل قوم النبي صلى الله عليه و سلم من جاهلية و شرك و حروب و زنى و خمور و غيرها و مع ذلك نجح صلى الله عليه و سلم بالخطاب الديني، الان أوافقك القول أن بعض من تفرغ للدعوة لم يصب في المنهج المعتمد و هنا وجب علينا تصحيح هته الاخطاء و المضي قدما في الدعوة إلى الله لكن أن نلجأ لاساليب اخرى اي اساليب غير دينية لاصلاح مشاكل "دينية" هذا أمر غير معقول و لا اراه مناسبا. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
|
رد: إلى أين.
اقتباس:
قد تكون المشكلة في غياب دور المسجد,,,,,,,,ففي القديم كان يلم كل أبناء المنطقة الواحدة,,,,,,,و لا يتحرك أي فرد فيها إلا إذا أخذ معه توجيها و نصحا من إمام المسجد,,,,,,,أما الآن فكل واحد داير راي و ماشي بيه,,,,,,,,, |
رد: إلى أين.
اقتباس:
للمسجد دور عظيم ولو أنه مكبل بعض الشيئ حاليا وللمدرسة دور عظيم ولو انها زاغت (نسبة إلى بن زاغو) ......القائمة طويلة لكن لعبدالقادر ونجا وعمر وغيرهما دور أيضا بورك فيك |
رد: إلى أين.
|
رد: إلى أين.
اخي عمر اولا لا ادري اين هي الشدة في كلامي وردودي وان وجدت فمن باب الرد بالمثل وكما قيل قال الجدار للوتد لما تشقني قال سل من يدقني مع ان ما اقوله لايقارن بما يقوله بعض هؤلاء الخصوم من سب وشتم وكذب وافتراء وتخوين _وتقوى بعضهم هنا بمنصبه فسمح لنفسه بالتطاول علينا ولكن عند الله تجتمع الخصوم __ واخر ينعتهم بالجامية _حتى الموات لم يسلمو _ واخر عير الشيخ عبد العزيز بالاعور __ واخر بالمتسلفة والمجسمة والادعياء وخدم العلمانية واننا تكفيريون __ والقائمة طويلة .. كل هذا وغيره يغضون عنه الطرف وبمجرد كلمة منا او رد يقيمون الدنيا ....ويسنون القوانين ... ويتباكون على رحمة الاختلاف وعلى اللين وترك الشدة والمحبة ... ___ اما النقد فنقول اهلا وسهلا بالنقد العلمي الصادق البناء الذي يقوم على الصدق والعلم الذي ننكره هوالسب و الكذب والافتراء والاصرار على ذلك وكما قال احد اخواننا السلفية منهج رباني واما تصرفات السلفيين فسلوك انساني |
رد: إلى أين.
اقتباس:
|
رد: إلى أين.
اقتباس:
لأن اية وسيلة لا تخالف الدين تعد من الدين......... و لكن لم ار ردا لواحدة ممن تحدث عنهن الموضوع تدخلت و أعطت وجهة نظرها |
رد: إلى أين.
اقتباس:
|
رد: إلى أين.
اقتباس:
في ذلك الوقت كان الامام يحس بروح المسؤولية ..أما الآن فنرى بعض الأئمة و كأنه عامل في مؤسسة حكومية المهم يؤدي ما عليه و يتحصل على راتبه الشهري ..هكذا أرادتها وزارة الشؤون الدنيوية و ليس الدينية ..من المفروض أنها تحاول ايجاد حلول لمثل هذه الآفات التي مست مجتمعنا الجزائري ..هما قاعدين نهار كامل جايبينها مور السلفيين ..جعلوا همهم الوحيد محاربة المنهاج السلفي ..حتى أئمة المساجد لم يبقى منهم الا القليل الذين لهم مستوى و فن في الخطابة و ايصال رسالة الى المجتمع |
رد: إلى أين.
طبعا........
ذاهبووووون إلى نار جهنم... إلى الضياع........... هكذا كنت دائما أقول عندما أكتب في الملحون.... حجاب بنت بلادي ....و حطة بنت بلادي و الرجلة ديال وليييييييييييييد بلادي طبعا......... لكن هذه الكارثة ليست بالعاصمة فحسب بل منتشرة في جميع الولايات تقريبا.... الله يهدي ما خلق.... هادا مكان شكرا بحجم السماء و لا تكفي على الطرح أعجبني كثيييييييييرا و لكن السؤال سيظل مطرووووووحا إلى أين ستقودنا الخطى في هذا الزمن..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
رد: إلى أين.
اقتباس:
اعتقد يكفي ما قلناه لان نقاشنا جعل الموضوع ينحرف عن مضمونه.. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
|
رد: إلى أين.
اقتباس:
بردودي السابقة ذكرت ان مثل هذه الظواهر وغيرها من الظواهر ممكن حلها بطرق اجتماعية ونفسية ولا اعتقد هذه الطرق تتعارض مع ديننا فهي كلها ستصب بديننا وقلت اذا كان الخطاب الديني لوحده لم يعطينا نتيجة لنحاول بطرق اخرى. يعني مثلا ليس بالضرورة ان اقول للبنت يجب عليكي لبس الحجاب واذا لم تلبسيه الله سيعاقبك, بالامكان ان نفهم البنت ان لبس الحجاب ستره لها ويجنبها معاكسة الشباب وحتى ممكن ان نقنعها ان شكلها اجمل بكثير وهي تلبس الحجاب من شكلها وهي بدون حجاب وغيرها من الامور.. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
الأمر يتعلق بالأهداف أستاذي الكريم، والداعية الإسلامي هدف دعوته هو إرشاد الناس إلى فعل أشياء والإنتهاء عن فعل أشياء عبودية وطاعة لله ، أمّا الإرشاد إلى مجرد الفعل أو الكفّ بغضّ النظر عن الغايات الأُخروية ( وما فاز نظرٌ يُغضّ عن الآخرة وما عند الله) فهذه للمصلحين الإجتماعيين وليست للدعاة . |
رد: إلى أين.
اخي محمد
الدين يسر وليس عسر وليس خطأ ان نمارس كل الوسائل للوصول للهدف والبنت نفسها بعد ان ترتدي الحجاب حتى بدون وازع ديني ستدرك ان لبسها للحجاب كان لطاعة الله وليس لرغبة فردية .. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
وصلت الرسالة أستاذي، الداعية يستعين بجُهد المُصلح الإجتماعي والإعلامي و عالم النفس والفنان لما لا، شكرا جزيلا. |
رد: إلى أين.
اقتباس:
لكل منا نصيب من المسؤولية حقا للإمام نصيب هام في ذاك المنبر، لكن حتى الناس الآن ليست كذاك الوقت الذي تتكلم فيه أتدري لو أن بنتا تبرجت لعله كان العم يتكلم والخال يتكلم والجار يتكلم و و و اما الآن فحتى الآب قد لايتكلم، ولو تكلم أحد شاذ عن موجة اليوم لقال أكثر الناس : يا أخي هي متربية وذات أخلاق و تصوم الخ الكليشة من تربيتها وأخلاقها ودينها أن تستحي من الله ومن الناس ولا تخرج بهذا اللباس الذي يدل على غياب خلق الحياء إما غيابا كليا أو جزئيا لذلك لم كلما أثير موضوع أثيرت الرئيس ووزيرة الثقافة ووزير الدين والإمام (ولهم مسؤولية بلاشك) لم لا نراجع انفسنا مثلا هذا الكلام نجده كثيرا في صحيفة الشروق وغيرها وفي نفس الصحيفة التي طالعتها يوما عن لقاء مع وزير الداخلية الذي عنون ببوتفليقة لايغلطه أحد من المسؤولين دخلت أقرأ المقال فوجدت صورة الصحفية وقد كشفت عن بعض فخذها !!!!! فتركت الموضوع من أصله فما دخل عابد اليوغا أو القبر أو الكرسي او Cpp او ماشئنا من الالقاب في هذه وطاقم الجريدة ؟ كيف يلقون المسؤولية على غيرهم وهم أول المخالفين لها ؟ يقينا نحن في المنتدى والعالم الافتراضي، نتكلم كثيرا ومشاركاتنا لا تحصى، ويقينا حولنا متبرجات و و كم كلمناهم من مرة ؟ كم نصحناهم ؟ كم من مطوية وزعناها عليهم ؟ بالخلاصة كم هي مشاركاتنا في الواقع ام الافتراض بل بعضنا مخالفات لا تحصى وهو يلوم غيره على التفريط في الدعوة نسال الله الهداية للجميع |
رد: إلى أين.
اقتباس:
السلام عليكم أردت إضافة شيئ من تلك الريح الطيبة الخالية من العطور . أخي عمر أحمد الله أنك كنت في السيارة ... ماذا عن الذين يمشون على أرجلهم وكل أنواع عطور الدنيا تحيط بهم وتتحداهم فتمنعهم من صرف أنظارهم عما أُمرنا أن نغض عنه بصرنا . عندما قرأت موضوعك ... قلت في نفسي ... في ظل غياب توجيهات الأولياء في هذا الأمر لماذا تتزامن آفة التبرج دائما مع آفة التطيب الغير مشروع ؟ فأهتديت إلى هذا الأمر وهو أن ظاهرة التبرج سببها الرئيس حساسية الكثير من النساء تجاه الروائح الغير مرغوب فيها خاصة لو إنبعثت من أجسامهن ... فتراهن وكأنهن يتبرجن حتى يسجنّ تلك الروائح الغير مرغوب فيها ... ويتطيّبن حتى لا يفتضحن بما يخرج من السجن (الروائح الكريهة) أثناء الصولات والجولات . ولكن السؤال المطروح ... لماذا الكثير من الرجال والنساء يعانون من هذا المشكل (الروائح المنبعثة من أجسامهم رغم حرصهم على نظافتهم ؟ أما عن عنوان الموضوع ... إلى أين ؟ فلى أدري . وأما إن كان السؤال ... أين نحن بهذه الآفة ؟ فلا أرى غير النار وأي نار . ومن يدري ... لعل الجواب عن هذا السؤال يهدم الحواجز القائمة أمام من لا تريد أن تتمتع بالستر والعافية والمعافاة . حيّاك الله أخي عمر . |
رد: إلى أين.
زادت الأمور سوءا يا استاذ القبي،،، حتى الحجاب قاموا بتشويهه ،
|
الساعة الآن 06:25 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى