رد: إلى أين.
الســــــــــــــــــــلام عليــــــــــــكم
يا عمو لم أجد ما أقوله سوى ... اللهم اهدنا يا رب وثبت قلوبنا على دينك ..... حقيقة أتأسف كثيرا لبنات اليوم الائي يركضن وراء التبرج ويلهثن على التعري , أستحي كثيرا عندما أجدهن على تلك الحال وأتأسف لكونهن ينتمين لنفس جنسي , قد شوهوا صورة الفتاة والمرأة المسلمة , .............يا عباد الرحمن كيف لكم أن تتركوا بناتكم بهذه الطريقة وعلى هذه الحال ! كيف لكم أن تتركوهن يلبسن مايشأن ! كيف ! أولستم بمسلمين ! أين عقولكم , أين قلوبكم ؟؟؟؟؟ كيف لمسلم أن يترك امرأته أوبنته أو أخته ترتدي ملابس عارية متبرجة شبيهة بالكفار ! حرام عليك يا هذا , نحن كبنات صرن نستحي النظر الى هكذا متعريات ومتبرجات فكيف لرجل أن ....... أين يضع عينه ؟ , بالله عليك أيتها المتبرجة , ألا تخافين الله ؟ ألا تخافين من خلقك ؟ ألا تستحين ؟ ألا تحشمي أمام والدك ... أخوك ...وماذا عن جارك وابن عمك وكافة الرجال ؟؟؟ أقول وأقول وأقول ..... ان كان التعري من الحضارة فهنيئا للحيوانات فهن الأكثر تعريا وان كانت الأنوثة في التعري فهنيئا للقردة فهي الأكثر تعريا وان سألتني لما ترتدين حجابا يخنقك ويغطيك تفتحي تفتحي !!!!! فسأجيبنّك ما أنا أرتديه سوى تطبيقا لأمر الله ورسوله , وما أنا أرتديه الآن سوى تقدما لأن الانسان في بادئ حياته كان عاريا من اللباس أما الآن فتقدم وتحضر فصار يرتدي لباسا وما أنت عليه سوى تخلفا تخلفا تخلفا اللهم اهدنا اهدنا .................لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..........يا عمو ادع الله واكثر من الدعاء ........... حفظك الرحمن **أستغفر الله وأتوب اليه ** |
رد: إلى أين.
اقتباس:
أخي حسام ..نحن نناقش مسألة التبرج ..و هنا يجب أن نتعامل معها من الجانب الديني .. من الذي حرم التبرج أليس الاسلام ..والخطاب الديني ينبغي له أن يكون مرتبطا بالعمل الميداني ..طبعا يكون ذلك بشروط و أحكام ..فالقول بلا عمل لا يأتي بنتيجة ... الاسلام لم يترك شيئا الا و قد اعتنى به حق العناية ..سؤال فقط ..كيف ساد المسلمين العالم في زمن العزة زمن النبي صلى الله عليه و سلم و الصحابة رضوان الله عليهم من بعده و التابعين ..أليس بعزة الدين .. فهل ترى بانه من اللازم أن نبعد الدين عن بعض المجالات ..؟؟ أنا لست ضد العلاج الأكاديمي و لا ضد علم نفس و الاجتماع و لكن من الأفضل أن نربط هذه العلوم بديننا الحنيف .. حتى نخرج بنتيجة ترضينا جميعا |
رد: إلى أين.
صورة لملكة النمسا
. . . . . . . . . . . . . . . . http://i47.tinypic.com/102jqsj.jpg . . . . . . . . . . . . :19: مادام هذا الزي جاءنا من الغرب اكيد تخلف فكل ما يأتي من الغرب تخلف . . . :2: |
رد: إلى أين.
اقتباس:
كحل عينيك http://montada.echoroukonline.com/sh...d.php?t=227230 http://montada.echoroukonline.com/sh...d.php?t=220616 http://montada.echoroukonline.com/sh...d.php?t=206558 |
رد: إلى أين.
أشكر كل من مر من هنا و ترك ريحا طيبا عطرا، جزاكم الله خيرا.
|
رد: إلى أين.
|
رد: إلى أين.
|
رد: إلى أين.
لا أراك الله حسرة و لا كمدا
بالموعظة الحسنة تحول الكفار إلى مسلمين و بالموعظة الحسنة أيضا سيتحوّل المسلمون إلى مؤمنين. |
رد: إلى أين.
السلام عليكم
أخي عمر حقيقة من إنكار المنكر أن ينكره القلب اولا حتى لا يألفه وكانه لاشيئ، فيجب الا نغفل عنه كلما مرت بنا متبرجة ومنه عند الاستطاعة أن تتكلم بلسانك في إنكاره فتؤجر إن شاء الله كما تفعل هنا لكن، لا تتحسر أخي كثيرا حتى تقنط ! فللباطل جولة وللحق جولات ومادمت على الطريق النبوي في الإصلاح تسير، فإما تموت فتعذر أو تتغير الأحوال فتسر وتفرح ولقد ادرك المصلحون من قبلك كابن باديس رحمه الله الجو أظلم من هذا، من ناحية أعظم من التبرج أعني الشرك الاكبر الذي كاد يعم البلاد فما وهنوا وما استكانوا ! مثلا عندنا شيخ عامي توفي منذ سنين فقط من تلاميذ الإبراهيمي وابن باديس، كان يعيش في منطقة كل أفرادها بالألوف يذهبون يرابطون عند الأضرحة، وحتى زوجته لم تكن تستجب له وتذهب للمشاركة في الوعدة !!! وكان هذا الباديسي كالشعرة البيضاء في الثور الأسود ! اطال الله في عمره حتى رأى ما يسره ويسر كل موحد ! حتى بعض من كان رأسا في تنظيم تلك المواسم الشركية رجع موحدا منكرا على غيره، وجلهم ترك إظهار الشرك الواضح، واما احفادهم فأمر التعداد أصبح على العكس ! ألا تدري ان النبي قد أدرك (قلت أدرك ولم أقل رأى) الغواني يطفن بالكعبة عراة ! والمرأة الغانية وهي التي لاتحتاج لتجميل لحسنها كما قيل. فأين نحن من هذا ؟ فأبشر وأمل وبعين القدر انظر....واحمد الله أن جعلك منكرا على غيرك ولم يجعلك منكرا عليك نسال الله العافية والهداية للجميع (وإن كنت أحيانا مثلك اعجز عن تصوير مابداخلي لما أرى من أعرفهم يقرون بناتهم على ذلك فأعجز عن تبرير شبه مقنع او تصور للعقلية، لأنهم أبعد عن جماعة المنافقين العلمانيين وعن الفسقة المتمردين، ....إنه مرض الشهوات عافانا الله منه ومن مرض النفاق والشبهات ) |
رد: إلى أين.
اقتباس:
لاحظت عليك بالفترة الاخيرة حساسية مفرطة تجاه اي كلام يقال عن السلفية او اي نقد يوجه لها وكأن كل من يحاور بمثل هذه المواضيع هو عدو لكم, من جهتي اطمأن فانا لست بعدو لاحد كل ما اقوم به هو عبارة عن توجيه اسألة تعتبر بالنسبة لي غامضة ودائما انتظر الاجابة عنها ولكن للاسف دائما نفس الرد اجده وهو اما هروب من الرد او رد غامض يزيد الامر غموض. ردك هذا جاء بعد ردي على كلام الاخ ياسين وبردي لو تقرأه بتمعن لم اسيء للسلفية او لاحد بل طرحت لماذا الاصرار على الخطاب الديني فقط لحل مشاكلنا الاجتماعية وانت اعلم مني ان كل هذه السنوات وما قدمه المسجد من خطابات دينية لم يستطع ان يحقق النتيجة المنتظره لان الخطاب يعتمد دائما على اسلوب العقاب والترهيب وهذا الاسلوب كما تعلم لم يعد ينفع مع متغيرات عصرنا الراهن فاغراءات هذا العصر اصبحت اقوى بكثير مما يستطيع خطاب ديني قديم ان يغيرها لان انسان عصرنا الراهن ليس نفسه انسان قبل عشرين او ثلاثين سنة بل هو انسان مطلع على العالم الخارجي واصبح يملك ذهنيات جديدة وسلوك مختلف وسيطرت عليه الاغراءات, فهل من المعقول نبقى نقدم له نفس الخطاب الديني القديم الذي يعتمد على الردع؟ نحتاج لوسائل متعددة لحل مشاكل عصرنا, ليس فقط الخطاب الديني, نحتاج ان يكون للمدرسة دور وللجمعيات وللمجتمع المدني ولكل وسائل الاعلام التي بمقدورها ان تصل الى نسبة كبيرة من الناس, يعني باختصار نحتاج لتوعية شاملة, اما ان نبقى بنفس كلامنا, هذا حلال وهذا حرام, فاعتقد وانت سيد العارفين ان الحرام قد طغى على الحلال. مرة ثانية اقولها لاتعتقد احد ضدك او ضد منهجك عليك ان تتقبل الحوار والنقد بصدر رحب.. |
الساعة الآن 03:18 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى