رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
مرحبا بعودتك مرة اخرى
مع نفس جديد .. بروح جديدة مع ان جمال كلماتك لا يتغير ابدا فمرحبا تحياتي |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
اقتباس:
وبك أهلا أستاذ كريم سررت بتشريفك للمستظل مرة أخرى تحية تليق |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
انا دوما ما ازوره مستظلك
|
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
كالنار. لا هي أحرقتك فمت.. ولا هي تجاوزتك فسلمت... لكنها أتت على كل ما فيك ثم دفعتك خارجا وقالت: عليك أن تتقبل العيش بتشوهك الجديد. |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
أتدري ما المشكلة؟ المشكلة أنني أفكر في الأمور أكثر من اللازم، أهبها مساحة متسعة لا ينبغي لها أن تكون، أدقق فيم قيل وفيم حدث وفيم سيحدث وفيم لن يحدث، أضع كل الاحتمالات دفعة واحدة وأدور معها حيثما دارت بشيء من الريبة والشك.. وهذا مرهق... مرهق جدا ومثير للجنون! |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
نعم ..
و هذا دليل ساطع سطوع الشمس في وضح النهار على أنك مرهفة الإحساس .. لذا فانت تتاثرين بكل شيء و ينعكس ذلك على كتاباتك ذات الرونق الجميل تحياتي |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
لا اعيب القلم
قلما دون خير الكلم الطيب سالوم مناتخذ القلم ...... تستحقين كل تقدير ايتها النفس المطمئنة الحق الحق لنا ( وحشة ) كبيرة فوق المعقول لمتنفس كنت وقت ما مضى راحتا لي وانت طبيبته ( المتنفس ) فحياك الله وبياك واسعدك الله وجملك بثوب التوبة والمغفرة يا رب العم نبيل مر من هنا |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
ثم أعود.. أعود في كل مرة لأسبح بهذه الذاكرة في صفحات الماضي وأعجب من صيرورة الأمور ومآلاتها؟ أقف معلقة بين اثنين: أحدهما أنا والثاني أنا يقول الصوت: إيه كيف كنا؟ يرده الصدى: فكيف صرنا؟ كانت الحياة طرية، وكنت أنا كطفل في داخله ألف حلم... ولست أدري؟ أنحن من خذلنا أحلامنا أم هي التي خذلتنا؟ |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
الفاضلان كريم ابن كريم و أبو معتز متأخرة جدا أقول بأن هذا المكان تزين في زمن من الأزمنة الجميلة بحسن جواركم.. ولأن الأشياء لا تدوم على الحال ذاته، فرؤية بعض الأسماء الوفية هنا مجددا شيء يؤنس القلب ويسر الخاطر.. كل الامتنان |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
انا دوما هنا يا دكتورة ،،،، فالمكان جميل ،،،، لا تُطيلي الغياب ،،، مرة على مرة امتعينا بكلماتك الحُلوة ،،،
|
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
دائمة الذكر أنت -ومنذ سنوات- تجسدين المعنى الحقيقي للوفاء للبيت الأزرق.. دام المكان مزدانا بك، ودمتِ.. |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
ما هي إلا رحلة شد وجذب مستمرة بين ما كان يجب أن نفعله وما كان يجب أن لا نفعله! |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
وسط كل هذا التتابع المزدحم، وسط هذا الضغط الذي يعتصرنا اعتصارا، نحن نميل بأنفسنا لنتذكر شيئا لطيفا، أو شخصا جميلا نحبه، نفر من النقيض إلى النقيض بشعور طري دافئ، نستأنس قليلا كمن يبعث الهواء في رئتين مختنقتين، ثم ننحشر في ازدحامنا مرة أخرى. |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
كان حلما جميلا، قضيت يوما كاملا في تخيل تحققه، تخيلت كيف أن كل شيء تغير فجأة، كيف صار البعيد قريبا، والصعب سهلا، والمستحيل ممكنا، كمصباح سحري ظهر لي فجأة وقال لي: "شبيك لبيك كل شي بين يديك"، ولأنني أعتقد أن كل شيء مرتكز على أمر واحد، لم أطلب من العفريت غير ذلك الشيء الواحد. كنت مستأنسة جدا وأنا أرى الحلم يتجسد حقيقة... وأنا أرى المجريات تسير على نحو سعيد آسر! كنت سعيدة جدا! وكان هذا النوع من الكذب على النفس ممتعا للغاية! |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
لا أحد يعود ليخبرنا كيف يكون استلال الروح من الجسد، وكيف أحس وبما شعر لحظتها؟ ولا كيف هي حقيقة تلك الوحدة الباردة... اختلافها، غرابتها، وحشتها، هدوؤها؟! ولا كيف يكون وقع الخطى الهاربة منا حين يغطينا التراب ونبقى فرادى إلى الأبد؟! لا أحد منهم يعود ليقص علينا خفايا تجربته! |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
اقتباس:
نعم لا احد يعود .. و كلنا سنذهب و سنخوض التجربة .. تحياتي |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
إنه لا وجود لشيء اسمه: هكذا وفقط! ولهذا كانت النتائج التي لا أعرف مسبباتها تطحنني كثيرا، وتجعلني كزورق تائه في بحر هائج الأمواج. أول ما نحتاجه أمام الانتقالات السيئة إزاء ما يحدث هو أن نطّلع على السبب الحقيقي.. على التدرج الذي صنع الحال النهائية.. مبدئيا: يصلح ذلك لجعل الدودة تهدأ قليلا! |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
يا الله، ما أعقد الأوقات التي لا نشبه فيها أنفسنا.. |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
كيف ذالك وانت بمآثرك الطيبة التي تدون ها هنا
هي فقط ما تزال راسختا بعمق ذاكرتنا الصغيرة ... فحتما نجد لعودتنا تسوقنا لنثر ما نحسبه لك فضلا كبيرا شكرا لجهودك، و لكل ما قدمته، لتعاملك الراقي، شكراً لخلقك الطيب، لنصائحك وتوجيهاتك المعطرة بعبق الحب والخير، دعواتي لك بالتوفيق والسداد أينما كنت نعم الأخت أنتٍ والصديق، بارك الله بك أين ما كنت، ووفقك، وسدد خطاك لما يحبه ويرضى. |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
ابو معتز.. شكرا على كلامك الطيب والجميل يا عم.. ادعو الله أن تكون بوافر الصحة والعافية.. |
رد: مُسْتَظَلُّ النُونِ
"لا شيء يحدث لمجرد أنه يحدث": هذا ما ظللت أقوله لنفسي وأنا أحاول استقراء الحكمة من دقة التوقيت وتقاطع مسارينا، حتى أنني تساءلت مليا: هل كانت صدفة فعلا!؟ وحين عجزت عن قطف الإجابة وقررت عدم الاستمرار في نبش رأسي، حدث ما كان أغرب وأعجب.. وعادت الأسئلة لتحتدم أكثر فأكثر.. "لا شيء يحدث لمجرد أنه يحدث"! أدور مع هذا المعنى، وأحاول أن أسُدّ فضول السؤال ولو بنصف جواب! وعبثا.... أظل لا أعرف الجواب! |
الساعة الآن 03:02 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى