رد: كذبة صعود الأمريكان إلى القمر
/كانت خدعة لإخماد نار السباق المحموم الى إكتشاف الفضاء /؟؟؟؟
هل كان ارسال أول قمر صناعي خدعة لوقف المنافسين؟ هل كان التفجير النووي الاول كذبة لصرف النظر عن الابحاث في الفيزياء؟ هل كانت الثورة الجزائرية خدعة استعماريه لتنويم الشعوب؟ مالكم كيف تحكمون |
رد: كذبة صعود الأمريكان إلى القمر
اقتباس:
أنا حسب علمي و ما اطلعت عليه بخصوص هذا الموضوع أن الأمريكان وصلوا فعلا الى القمر الأمر المشكوك فيه و الغير ثابت هو هل نزلوا على سطح القمر أم لا حتى أن الصورة المشهورة لرواد الفضاء الأمريكيين على سطح القمر و هم ينصبون العلم الأمريكي ليست صورة حقيقية بل تم تركيبها ليداروا خيبتهم في النزول على سطح القمر لأن بعض الروايات تقول بأن رواد الفضاء لما وصلوا الى سطح القمر وقع خلل تقني بالمركبة التي كانت تقلهم مما منعهم من النزول على سطح القمر فقاموا بفبركة الصورة . |
رد: كذبة صعود الأمريكان إلى القمر
الموضوع جدي للنقاش ولكن كاد ان ينحرف الى نقاش بيزنطي لا طائل منه، السؤال جلي وواضح : -هل فعلا صعد الأمريكان للقمر؟؟....
بعد قراءتي لمجمل الردود حول الموضوع اخذت بالرأيين القائل بعدم صعودهم بحجة عدم رجوعهم ثانية من جهة ولما للحقبة التاريخية تلك من تأثيرات على العدو خاصة لما يعرف بالاتحاد السوفياتي في اطار الحرب النفسية والاعلامية من جهة اخرى علما ان التنافس على التسلح كان في اوجه ومن يسيطر على الفضاء سيطر على المعلومة سيطر على اخذ المبادرة سيطر على سرعة المناورة سيطر على سرعة لف المعلومة واستثمارها لصالحه واخيرا تحكم في عنصر المفاجأة لصالحه وهو الأهم، وهي رسالة واضحة للسوفييات ان احذرو فالفضاء دخل موازنة الردع لصالحهم- اي الاميركان- وبالتالي تم اخماد لهب الثورة الشيوعية ان صح التعبير ومدها الذي هدد السواحل الامريكية بدخوله كوبا وبعض الدول اللاتينيةهناك. والرأي الثاني هو صعودهم الفعلي للقمر ولما لا وقد لبسو تاج العلم وتحرروا من الجاذبية في حين كنا لم نتحرر حتى من خزعبلاتنا ونشك ان الأرض على احد قرني ثور ولا اقصد الاساءة هنا ولكن احدثكم بحقيقة حدثت بها في صغري والأهم لنعمل على استرداد تاجنا ودحر اكاذيبهم -ان كانت كذلك - وتقديم القرائن والبراهين وحماية اجوائنا قبل الصعود للقمر..نسأل الله ان يوفق هذه الأمة وينصرها وقل اعملوا.............وبارك الله فيكم. |
رد: كذبة صعود الأمريكان إلى القمر
اقتباس:
شكرا على هذا الموضوع الجدّ حساس..أجريت إحصائيات في إحدى المجلات الأمريكية...تقول[الأمريكان لم يصعدوا أبدا إلى القمر]...و كتب في المقال...هل تظنون أن في يوم 20 جويلية 1969،وضع الرجل حقاّ قدميه على سطح القمر..ستجيبون حتما بنعم ؟ و من يشك في هذا؟ لقد رأيناه في التلفاز...و لكن الإحصائيات التي أجريت..عبر هذه السنين أثبتت العكس فأمريكي من بين العشرة 1/10 يشكون في ذلك و كثير منهم يقولون أنها أكبر كذبات هذا القرن، حيث قال الخبراء في هذا المجال أن تلك المشاهد صورت بهولوودHollywood ..و كتب أحد الباحثين الفرنسيين واسمه philippe lheureux كتابا كشف فيه عن هذه....اللعبة..http://lheureux.free.fr/و هذا الرابط لمن يريد المزيد... وأختم و اقول أن الشيخ الشنقيطي رحمه الله و هو من العلماء المفسرين للقرآن فنّد هذا و الله أعلم … هذه رسالة الشيخ ابن عثيمين.فتاوى ابن عثيمين المجلد الخامس ( 151 من 380 ) رسالة حول الصعود إلى القمر... بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، ونصلي ونسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد: فقد تواترت الأخبار بإنزال مركبة فضائية على سطح القمر بعد المحاولات العديدة التي استنفدت فيها الطاقات الفكرية والمادية والصناعية عدة سنوات وقد أثار هذا النبأ تساؤلات وأخذًا وردًا بين الناس. فمن قائل: إن هذا باطل مخالف للقرآن، ومن قائل: إن هذا ثابت والقرآن يؤيده، فالذين ظنوا أنه مخالف للقرآن قالوا: إن الله أخبر أن القمر في السماء فقال: {تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا}. وقال: {وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا}. وإذا كان القمر في السماء فإنه لا يمكن الوصول إليه، لأن الله جعل السماء سقفًا محفوظًا، والنبي، صلى الله عليه وسلم، أشرف الخلق ومعه جبريل أشرف الملائكة وكان يستإذًا ويستفتح عند كل سماء ليلة المعراج ولا يحصل لهما دخول السماء إلا بعد أن يفتح لهما فكيف يمكن لمصنوعات البشر أن تنزل على سطح القمر وهو في السماء المحفوظة. والذين ظنوا أن القرآن يؤيده قالوا: إن الله قال في سورة الرحمن: {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ}. والسلطان العلم وهؤلاء استطاعوا أن ينفذوا من أقطار الأرض بالعلم فكان عملهم هذا مطابقًا للقرآن وتفسيرًا له. وإذا صح ما تواترت به الأخبار من إنزال مركبة فضائية على سطح القمر فإن الذي يظهر لي أن القرآن لا يكذبه ولا يصدقه فليس في صريح القرآن ما يخالفه، كما أنه ليس في القرآن ما يدل عليه ويؤيده. 1- أما كون القرآن لا يخالفه فلأن القرآن كلام الله تعالى المحيط بكل شيء علمًا فهو سبحانه يعلم ما كان وما يكون من الأمور الماضية والحاضرة، والمستقبلة، سواء منها ما كان من فعله، أو من خلقه فكل ما حدث أو يحدث في السموات أو في الأرض من أمور صغيرة، أو كبيرة ظاهرة، أو خفية فإن الله ـ تعالى ـ عالم به ولم يحدث إلا بمشيئته وتدبيره لا جدال في ذلك. فإذا كان كذلك فالقرآن كلامه وهو سبحانه أصدق القائلين ومن أصدق من الله قيلًا، وكلامه أحسن الكلام وأبلغه في البيان، ومن أحسن من الله حديثًا فلا يمكن أن يقع في كلامه الصادر عن علمه، والبالغ في الصدق والبيان غايته لا يمكن أن يقع في كلام هذا شأنه ما يخالف الواقع المحسوس أبدًا، ولا أن يقع في المحسوس ما يخالف صريحه أبدًا. ومن فهم أن في القرآن ما يخالف الواقع، أو أن من المحسوس ما يقع مخالفًا للقرآن ففهمه خطأ بلا ريب. والآيات التي يظنها بعض الناس دالة على أن القمر في السماء نفسها ليس فيها التصريح بأنه مرصع في السماء نفسها التي هي السقف المحفوظ نعم ظاهر اللفظ أن القمر في السماء نفسها، ولكن إن ثبت وصول السفن الفضائية إليه ونزولها على سطحه فإن ذلك دليل على أن القمر ليس في السماء الدنيا التي هي السقف المحفوظ وإنما هو في فلك بين السماء والأرض كما قال ـ تعالى ـ: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}. وقال ـ تعالى ـ: {لا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}. قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: يدورون كما يدور المغزل في الفلكة، وذكر الثعلبي والماوردي عن الحسن البصري أنه قال: الشمس والقمر والنجوم في فلك بين السماء والأرض غير ملصقة به ولو كانت ملصقة به ما جرت" ذكره عنهما القرطبي في تفسير سورة يس. والقول بأن الشمس والقمر في فلك بين السماء والأرض لا ينافي ما ذكر الله من كونهما في السماء، فإن السماء يطلق تارة على كل ما علا قال ابن قتيبة: كل ما علاك فهو سماء فيكون معنى كونهما في السماء أي في العلو أو على تقدير مضاف أي في جهة السماء. وقد جاءت كلمة السماء في القرآن مرادًا بها العلو كما في قوله تعالى: {وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء مُّبَارَكًا}. يعني المطر، والمطر ينزل من السحاب المسخر بين السماء والأرض. وإذا ثبت ما ذكروا عن سطحية القمر فإن ذلك يزيدنا معرفة في آيات الله العظيمة حيث كان هذا الجرم العظيم وما هو أكبر منه وأعظم يجري بين السماء والأرض إلى الأجل الذي عينه الله تعالى لا يتغير ولا يتقدم ولا يتأخر عن السير الذي قدره له العزيز العليم، ومع ذلك فتارة يضيء كله فيكون بدرًا، وتارة يضيء بعضه فيكون قمرًا أو هلالًا ذلك تقدير العزيز العليم. وأما ما اشتهر من كون القمر في السماء الدنيا، وعطارد في الثانية والزهرة في الثالثة، والشمس في الرابعة، والمريخ في الخامسة، والمشتري في السادسة، وزحل في السابعة فإن هذا مما تلقي عن علماء الفلك والهيئة وليس فيه حديث صحيح عن النبي، صلى الله عليه وسلم، ويدل على ذلك أن ابن كثير رحمه الله مع سعة اطلاعه لما تكلم على أن الشمس في الفلك الرابع قال: وليس في الشرع ما ينفيه بل في الحس وهو الكسوفات ما يدل عليه ويقتضيه. ا.هـ فقوله: (وليس في الشرع ما ينفيه). واستدلاله على ثبوته بالحس دليل على أنه ليس في الشرع ما يثبته أي ما يثبت أن الشمس في الفلك الرابع والله أعلم. 2- وأما كون القرآن لا يدل على وصول السفن الفضائية إلى القمر فلأن الذين ظنوا ذلك استدلوا بقوله تعالى: {يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ}. وفسروا السلطان بالعلم. وهذا الاستدلال مردود من وجوه: الأول: أن سياق الآية يدل على أن هذا التحدي يكون يوم القيامة ويظهر ذلك جليًا لمن قرأ هذه السورة من أولها فإن الله ذكر فيها ابتداء خلق الإنسان والجان، وما سخر للعباد في آفاق السموات والأرض، ثم ذكر فناء من عليها ثم قال: {سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ}. وهذا الحساب ثم تحدى الجن بأنه لا مفر لهم ولا مهرب من أقطار السموات والأرض فيستطيعون الهروب ولا قدرة لهم على التناصر فينصروا وينجوا من المرهوب، ثم أعقب ذلك بذكر الجزاء لأهل الشر بما يستحقون، ولأهل الخير بما يؤملون ويرجون. ولا شك أن السياق يبين المعنى ويعينه فرب كلمة أو جملة صالحة لمعنى في موضع ولا تصلح له في موضع آخر، وأنت ترى أحيانًا كلمة واحدة لها معنيان متضادان يتعين المراد منهما بواسطة السياق كما هو معروف في كلمات الأضداد في اللغة. فلو قدر أن الآية الكريمة تصلح أن تكون في سياق ما خبرًا لما سيكون في الدنيا فإنها في هذا الموضع لا تصلح له بل تتعين أن تكون للتهديد والتعجيز يوم القيامة وذلك لما سبقها ولحقها من السياق. الثاني: أن جميع المفسرين ذكروا أنها للتهديد والتعجيز وجمهورهم على أن ذلك يوم القيامة وقد تكلم الشيخ محمد الأمين الشنقيطي على هذه الآية في سورة الحجر عند قوله ـ تعالى ـ: {وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ. وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ}. ووصف من زعم أنها تشير إلى الوصول إلى السماء وصفه بأنه لا علم عنده بكتاب الله...... |
رد: كذبة صعود الأمريكان إلى القمر
la hawla wala kowata ila bi allah
|
رد: كذبة صعود الأمريكان إلى القمر
امافى ذلك شك هم صعدوا و نحن هاهنا قاعدون
|
الساعة الآن 03:15 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى