رياض بن عمر شبه صحفي يطلق كاستينغ لاختيار زوجة له بطريقة مذلة للفتاة الجزائرية وبكل وقاحة يدعو كل بنات الجزائر للمشاركة في مسابقته القذرة وكأنه في سوق النخاسة والجواري تعرض عليه بدون مقابل ! دون ذكر أن معظمهنّ قد شاركن ف الامر وأرسلن له
بدون خجل أو حياء إلا اذا كنّ ( ملهوفات ) على فكرة الزواج ! ألم ينظرن إلى كرامتهن وكرامة من شبّت شعراته عليهن !!!
أكبر نجوم هذا العالم لم يقدموا على مافعله هذا المنحل أخلاقيا والذي لطالما استضاف في حصصه مغنيي الكباريهات والمخنثين من امثاله ليقدمو للمجتمع مواضيع تخدش الحياء
..الحمد لله على نعمة الاسلام الذي كرم المرأة وحفظ مكانتها
فلو كان الأمر بيد امثال هذا القذر لعدنا إلى الجاهلية الأولى
فهذا القذر لوكان يفهم معنى الرجولة ومعنى الزواج لادرك بأن
الرجولة تمنعه أن يجعل من زوجته التي يبحث عنها كبقرة بني إسرائيل صفراء فاقع لونها تسر الناظرين
..فتبا لكم ولافكاركم