شخصيات منسية من التاريخ
 

*أورنكزيب : سلطان الهند ، من اباطرة الدولة المغولية الإسلامية في الهند وهو أبو المظفر محمد محي الدين أورنك زيب عـا لمكـير ، إبن السلطان شاهجان من زوجته ممتاز محل تقرأ Aurongabad ، ولد عام 1027هـ 1618 م ولاه ابوه على الدكن عام 1045هـ 1636م وقضلى بها ثماني سنوات ثم إنتقل إلى حكم ولاية الكجرات كما تولى على بلخ ، ثم إشترك في حرب قلائل الأوزبك لاسترداد بلاد ماوراء النهر و في الإستلاء على قندهار من الفرس عام 1059هـ وعاد غللى الهند وتولى على الدكن لحين مرض ابيه ووفاته بعد ذلك في محبسه عام 1077هـ 1666 م وخاض أورنكزيب حربا أهلية مع إخوته كما قضى على ثورات الأمراء الهندوك حتى إستتبا له الامروجلس على عرش الدولة المغولية عام 1069هـ1669م فواصل فتوحاته شرقا في إسام والبنغال وقضى على ثورة سمبهجي المرهقى كما ضم بيجاور وكلكنده وفي الوقت ذاته عمل أورنكزيب على نشر التعاليم الإسلامية وتطبيقها في إمبراطوريته إذ عرف بشدة تمسكه باحكام الشرع ، فقضى على كثير من البدع التى دخلت الدين عن طريق الفرس والهندوك ، ومنع إعتناق المذاهب الشيعية في بلاده، تنتسب غليه مدينة أورنك آباد ، توفي بمدينة أحمد نكر عام 1118ه 1707 م

*الترجمة منقولة عن القاموس الإسلامى أحمد عطية المجلد 1 صفحة 215-216*

رد: شخصيات منسية من التاريخ
 

رد: شخصيات منسية من التاريخ
 

شكرا شخصية والله ليوم وين سمعت بيها

رد: شخصيات منسية من التاريخ
 

اول مره اسمع هذه الشخصية
ولكن شخصية رائعة

رد: شخصيات منسية من التاريخ
 

رد: شخصيات منسية من التاريخ
 

المعلومات عن هذا البطل شحيحة







محمد زعموم المعروف بإسم سي صالح من مواليد نوفمبر 1928 بعين طاية "الجزائر"، بعد دراسته الأولى إشتغل ككاتب عام لبلدية إيغيل أومولا.بدأ نشاطه السياسي مبكرا رفقة آخيه علي. أصبح عضوا في المنظمة الخاصة مسؤولا عن خلايا بمناطق مختلفة بالقبائل، وقد مكنته وظيفته بالبلدية من مساعدة المناضلين في الحصول على وثائق هوية مزيفة، اعتقل من طرف السلطات الفرنسية وأطلق سراحه في ربيع 1954.
إنتقل إلى حياة السرية إلى غاية إندلاع الثورة حيث أشرف على التحضير لها في منطقة القبائل بالتنسيق مع كريم بلقاسم.سنة 1956 حكمت عليه السلطات الفرنسية بالإعدام غيابيا.
عين عضوا في مجلس الولاية الرابعة، ليخلف العقيد سي أمحمد بوقرة على رأس الولاية الرابعة سنة 1957، إلتحق بتونس لبحث قضية وصول الأسلحة إلى الداخل وأصبح عضوا في المجلس الوطني للثورة الجزائرية سنة 1958.بعد عودته من تونس ونظرا الظروف الولاية الرابعة الصعبة في مواجهة جيوش الإستعمار، غامر بالإتصال بالجنرال ديغول في محاولة لإيجاد تسوية للقضية الجزائرية. لكن تصرفه هذا أعتبر خارج القانون لأنه لم يستشر قيادة جبهة التحرير الوطني. وعرفت القضية بلقاء الايليزي.طلبت منه قيادة الحكومة المؤقتة الإنتقال إلى تونس لشرح القضية ولمحاكمة، وفي الطريق إلى تونس وقع في كمين نصبته قوات الإستعمار فاستشهد قرب مشدالة (البويرة) في 20 جويلية 1961