|
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
الله يلعنهم هاذ المسؤولين |
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
لا حول و لا قوة الا بالله .حسبنا الله و نعم الوكيل
|
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
نسأل الله العافية والمعافاة
|
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
لا شك انها وجه من وجوه العزة ولكرامة فى الجزائر ان الله يمهل ولا يهمل
|
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
بيبدو ان الخبر له ابعاد اخرى لذلك قمت بحذف المشاركة السابقة ف(لا يمكن ظلم هذا الرجل قبل وبعد الحادثة )وهذا ما تؤكده مصالح الامن بالشلف :
مصالح الأمن بالشلف تفتح تحقيقا في القضية شهود عيان تحدثوا عن تورط شرطي في إشعال النار بأجساد العائلة ''المنتحرة'' علمت ''الخبر'' من مصدر موثوق، أن مصالح الأمن الولائي بالشلف فتحت تحقيقا للتأكد من صحة ما تردد حول تورط شرطي في إشعال فتيل الحريق الذي ألهب أجساد أفراد عائلة الضحية ''ق. يوسف'' الذي كان ينوي الانتحار يوم الخميس الماضي أمام مكتب رئيس بلدية الشلف. أكد مصدر أمني في تصريح للصحفيين، أنه سيتم الإعلان عن نتائج التحقيق في هذه القضية خلال الأيام القادمة. وحسب مصادرنا، فإن شهود عيان، أكدوا أن الضحية الذي قدم رفقة زوجته وابنته البالغة من العمر 4 سنوات إلى مقر البلدية، كان ينوي تهديد المسؤولين بلجوئه إلى الانتحار من أجل دفعهم إلى منحه مسكنا جديدا أو تعويضه عن البيت القصديري الذي هدمته جرافات البلدية. غير أنه وفي غمرة الغضب الذي كان ينتاب الضحية بعد قيامه برش جسده بالبنزين قبل أن يصب ما تبقى من هذا السائل على زوجته وابنته، ليبدأ في الصراخ للتعبير عن تذمره بغية إسماع صوته للمسؤولين. ولم تنفع حينها محاولات موظفي البلدية للتهدئة من روعه. مما دفع، حسب شهود عيان، أحد عناصر الشرطة الذين تم استدعاءهم إلى صعق الوالد ''لمنتحر'' بواسطة مسدس الصعقة الكهربائية بهدف السيطرة عليه. غير أنه وقع ما لم يكن في الحسبان. حيث أن الشرارة الكهربائية الصادرة عن المسدس تسببت في إشعال فتيل النار بملابس الضحية التي كانت مبللة بالبنزين، الأمر الذي أدى إلى انتشار اللهب في جسدي الزوجة وابنتها. المصدر :الخبر اين المصداقية في نقل الخبر |
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
اقتباس:
رايكم خطأ يا صحافة يحتمل الصواب مهما يكن المؤمن يجب عليه الصبر اذا اصابته ضراء قال الله تعالى : (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) |
رد: مواطن يحرق نفسه وزوجته وإبنته ذات الأربع سنوات
في غياب تام لمسؤولي ولاية الشلف والمنتخبين ''مروة'' تشيّع إلى مثواها الأخير ووالداها يصارعان الموت http://www.elkhabar.com/images/key4press3/170511.jpghttp://www.elkhabar.com/images/image...haut-droit.jpghttp://www.elkhabar.com/images/image...bas-gauche.jpghttp://www.elkhabar.com/images/image...-bas-droit.jpgشيّعت، أمس، جنازة الصبية ''ق. مروة'' 4 سنوات، إلى مثواها الأخير بمقبرة بقعة الصوامت ببلدية سنجاس في الشلف، في جو طبعه الحزن والأسى على وجوه أقارب الضحية، الذين يعيشون وضعية اجتماعية صعبة بسبب الفقر. عبّر عدد كبير من الذين حضروا الجنازة في حديثهم لـ''الخبر'' عن تذمرهم من المأساة التي لحقت بعائلة الصبية ''مروة''، التي كان والدها، نهاية الأسبوع الماضي، قد هدد بالانتحار أمام مكتب رئيس بلدية الشلف احتجاجا على هدم مسكنه القصديري بمنطقة الشرايط دون تعويضه لإيواء أسرته الصغيرة. وباستثناء أحد مسؤولي بلدية سنجاس ورئيس المكتب الولائي لحزب عهد 54، اللذين شاركا في الجنازة وقدما التعازي لعائلة الضحايا كما عبّرا عن تضامنهما معها، فإن مسؤولي الولاية وحتى المنتخبين على كل المستويات لم يكلفوا أنفسهم حتى حضور هذه الجنازة لتقديم التعازي ولإبداء تضامن السلطات مع عائلة الضحية، خاصة في هذه الظروف الصعبة التي يعيشها والداها اللذان يصارعان الموت بمستشفى الدويرة في العاصمة، منذ نحو أسبوع بسبب خطورة الحروق التي أصيبا بها أثناء الحادثة المذكورة. وقد استاء أقارب الضحية والمواطنون من ''الموقف السلبي للسلطات الولائية''، حيث تساءلوا عن أسباب هذا الغياب غير المبرر، والذي زاد العائلة وسكان المنطقة حسرة. وقالوا بأن ''هذا يعبر عن تجاهل المسؤولين لمصير هذه العائلة الفقيرة، التي عانت التهميش في الحياة من طرف القائمين على شؤون بلدية الشلف، واستكثروا عليها حتى تسجيل حضورهم من باب التضامن كأضعف الإيمان''. وأجمع الحضور على ضرورة فتح تحقيق جدي لتحديد مسؤولية المتسبب في تشريد هذه العائلة، التي لم يجد ربها غير اللجوء إلى التهديد بالانتحار من أجل إسماع صوته إلى المسؤولين، الذين ''يتحصنون في مكاتبهم الفاخرة، غير آبهين بمعاناة أمثال هذا المواطن الذي لقي نهاية مأساوية لم يكن يتوقعها''. وأفاد أحد أقارب الضحية بأن الوالد ''ق. يوسف'' البالغ من العمر 26 سنة، الذي يوجد بمعية زوجته بمستشفى الدويرة ساءت حالته النفسية والصحية، خاصة بعد سماع خبر وفاة فلذة كبده متأثرة بالحروق الخطيرة، التي طالت معظم أنحاء جسدها النحيل، وقد حمّل الضحية مسؤولية هذا المصير المأساوي للمسؤولين على تشريد عائلته بعد هدم مسكنه وحرمانه من سكن لائق يحفظ كرامته في الجزائر المستقلة منذ أكثر من 47 سنة. |
| الساعة الآن 10:47 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى