اعربون سى2.الرماد يلد النار. الجزء السابع.
-انى ارفقت بالحياة الانسانية... ومادام الاعمى انسان فيحق لهم العمى لانهم لا يرون الحقيقة باعينهم السليمة ...فلربما يرونها فى ظلامهم...وطلب العفو ممن ظلموهم طوال استبدادهم.
-اننى الطفت بهم وكان سلاحى يقضى على حاسة من الحواس الخمس فقط...فان لم يكن له مفعول.....فاننى ساخترع سلاح اخر. -قال* ا ومازال عندك سلاح اخر بعد هذا. -قلت هم اخترعوا اسلحة مبيدة للانسان....اما انا....فلا...فاننى اعطى لهم الفرصة ربما نتفاهم معهم. -فان لم يفهموا ....فالبقية تاتى. تمت بتاريخ 06/10/1984. open end. :3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3 ::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3::3:: |
رد: اعربون سى2.الرماد يلد النار. الجزء السابع.
ان المعادلة التي بيننا و بينهم هم حللوها بابجديات العلم الملموس دون الاهواء و ما انطوت عليه ضعف النفوس ، من غرور و استبداد للطاقات الفعالة التي يزخر بها عالمنا العربي و همشناها خوفا منها لا عليها ، و هم حللو المعادلة بكل المساوات المتاحة للفرص الغير مقصية و بلورت كل الجهود الهيننة مهما كان معينها و لملمت شملها من اجل امتلاك قوى فعالة يدرون بها طاقة القوة في العالم
و يرهبون بذلك النار التي اشعلناها نحن ، و خلفت لدينا الرماد الذي اصاب بصيرتنا بالعمى و الرمد .** الامضاء / مصباح ولي الدين ، |
الساعة الآن 06:40 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى