يا اسمع اسمع ردلي قلبي هكا قال ربي ( وردو الامانات لأهلها )

اول لقاء ، اول شوق ، اول مسكة يد كانت ( حايدي على طريق ) والصقتني إليك عُمري نقيسو بالخَطوات لي مَا مشِيتهُم ليك..

حِين تموتُ حكاياتُ الحيِ ،وينامُ لسان حورية جارتنا..
أهرب لخلوتِي
أتسطحُ وفي حضنِي مرآة
أنظُر إليها وتنظُر لِي
أنهمِرُ
أتفتتُ كبسكَويتة
فتظهرُ ــ فجأةً ــ جنيةٌ في وجه كُل مرايَا البيت..
تمدُ عصاهَا لتخرج أمامِي
تقولُ لي : " تعالي "
البكَاء هُنا معَ الجميلاتِ مطمئن..
فأذهبُ عشمًا
ولاشيءَ يحصل ، أصنعُ من صورتِي عكازات لتقف
وأفقدُ حدقة عينِي
يخطئُ البكاء..
و لا أعرفُ شيئا بعد ذلكَ
سوى أنَ للجميلاتِ نهراً يحزنن فيه .

انك تشبه مايسترو غارق في جوف النوتات ولن انتشلك ، تدخن الع¨ولوازَ اذن ؟ تنفثه على قلبي ف يتورم اتقلب ك بيضة أفلتت في غير عُشها احس بكم من لا بأس بهِ من عدم الارتياح تُجاهك ..كيف نسيت أن تطمئن على عدد شاماتي وما أن زاد عددهن !
( توحشتك ) اين وعدك حين قلت إن وجدتكِ مع غيري سأذبحك ؟ انا اقبل أن ظ±ذبح على يديكَ .
نا وقلبي مشينا كلام الذي كان بيننا أصبح فيه اختلاق ( الهممم والاوكيه ورمز القبلة ) لإنهاء الاحاديث قبل بدئها .
ليت كل مشاعرنا تفيض بي وبك أتساءل كل مرة اتراك جبانا ؟ اتحرق لتمسك يدي وتقبل جبهتي لكنك بارع بكل حنكة وخشونة شاوية في الهرب .
انت ك غول الحب ببساطة هذا ما يرهبك .