رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
|
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
فسحة لكم يا أهل الإسلا.... فانصتوا بارك الله فيكم :
اقتباس:
|
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
اقتباس:
|
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
اقتباس:
البناء العقدي له أساس هو القرآن فلنبدأ بآي القرآن ، وتأتي السنة في المرتبة الثانية ، فلنبدأ من الأساس حتى لا تخضع عقولنا للمرويات على حساب كلام الله . أم أنك لا تريد المناقشة ؟ يا أخي ونترك ( البير بغطاه) |
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
دليل السنّة الشريغة دائما :
الدليل الثاني : أنّ النبي صلى الله عليه و سلم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن : " يا رسول الله ، احدانا لا يكون لها جلباب " فقال النبي صلى الله عليه و سلم : " لتلبسها أختها من جلبابها " رواه البخاري و مسلم و غيرهما . + فهذا الحديث يدل على أنّ المعتاد عند نساء الصحابة أن لا تخرج المرأة إلّا بجلباب و أنّها عند عدمه لا يمكن أن تخرج و لذلك ذكرن رضي الله عنهن هذا المانع لرسول الله صلى الله عليه و سلم حينما أمرهن بالخروج إلى مصلى العيد فبيّن النبي صلى الله عليه و سلم لهن حل هذا الإشكال بأن تلبسها أختها من جلبابها و لم يأذن لهنّ بالخروج بغير جلباب مع أنّ الخروج إلى مصلى العيد مشروع مأمور به للرجال و النساء فإذا كان رسول الله صلى الله عليه و سلم لم يأذن لهن الخروج بغير جلباب في ما هو مأمور به فكيف يرخص لهن في ترك الجلباب لخروج غير مأمور به و لا محتاج إليه ...؟؟ بل هو التجول في الأسواق و الإختلاط بالرجال و التفرج الذي لا فائدة منه و في الأمر بلبس الجلباب دليل على أنّها لا بد من التستر و لعله لا بد من ستر الوجه من باب أنّه باب الزينة كما أشرنا ... و الله أعلم . |
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
اقتباس:
و قد وضحت في البداية سبحان الله متوقعا طريقتك هذه فبينت أنّ الشيخ الألباني حين سؤل عن السنة قال : قولوا القرآن و السنة لأنّه لا يمكن أن يفهم القرآن دون السنة فهي مكملة و شارحة لمعانيه ... لذلك أنا أحاول الربط بينهما بورك فيك و أين هو الخلل فقد بدأت بالقرآن الكريم ... |
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
اقتباس:
الوجه عضو جسدي وليس من الزينة يا أمر طبيعي الزينة في اللغة والشرع: (ما يتزين به الإنسان من لبس وحُلي وأشباه ذلك)، والتَّزيُّن هو التجميل والتحسين، جاء في المعجم الوسيط: (زَانه زَيناً: جمَّله وحَسَّنه)، فالزينة إذن هي كل ما يستخدمه المرء لزيادة الحُسن وإحداث الميل. جاء في تفسير قوله تعالى {وَلكنَّ الله حّبَّب إليكمُ الإيمانَ وزيَّنَهُ في قلوبكم} [الحجرات:7]: (...(وزينه) بتوفيقه (في قلوبكم) أي حسنه إليكم حتى اخترتموه) وقال الشيخ الشعراوي: (وهذا هو التزيين أي تصعيد الحسن، ولذلك سُمي الحلي ومـا تتجمَّـل بـه المـرأة زينة.... والتزيُّن إذن جمال العرض للاستمالة والانجذاب)، ولأثر الزينة هذا في الاستمالة والترغيب وتقوية المحبة والتآلف كانت من المقاصد الأصلية في الشرع، فقد امتن الله عز وجل بها على الناس بقوله: {لِتركبوها وزِينَة} [النحل: 8]، وقال: {قُل مَن حرَّمَ زِينةَ اللهِ التي أَخْرجَ لِعبادِهِ} [الأعراف: 32] |
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
السلام عليكم
الدليل الثالث من السنّة النبوية : ما ثبت في الصحيحين عن أمنا عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي الفجر فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهنّ ثمّ يرجعنّ إلى بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس و قالت : لو رأى رسول الله صلى الله عليه و سلّم من النساء ما رأينا لمنعهنّ من المساجد كما منعت بني اسرائيل نساءها . و قد روى نحو هذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه . و الدلالة في هذا الحديث من وجهين : الوجه الأول : أنّ الحجاب و التستر كانا من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون و أكرمها على الله عزّ و جل و أعلاها أخلاقا و أدابا و أكملها إيمانا و أصلحها عملا فهم القدوة الذين رضي الله عنهم و عمّن اتبعوهم باحسان كما قال تعالى : " وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" التوبة فإذا كانت تلك طريقة نساء الصحابة فكيف يليق بنا أن نحيد عن تلك الطريقة التي في اتباعها باحسان رضا الله تعالى . و قد قال الله تعالى : " ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ( 115 ) " النساء الثاني : أنّ عائشة أم المؤمنين و عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما و أرضاهما و ناهيك بهما علما و فقها و بصيرة في دين الله و نصحا لعباد الله ، أخبرا بأن رسول الله صلى الله عليه و سلّم لو رأى من النساء ما رأياه لمنعهن من المساجد و هذا في زمان القرون المفضلة تغيرت الحال عما كان عليه النبي صلى الله عليه و سلّم إلى حد يقتضي منعهن من المساجد فكيف بزماننا هذا بعد نحو 15 قرن و قد اتسع الأمر و قل الحياء و ضعف الدين في قلوب كثير من النساء . و عائشة و ابن مسعود رضي الله عنهما فهما ما شهدت به نصوص الشريعة الكاملة من أنّ كل أمر يترتب عليه محذور فهو محضور . |
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
اقتباس:
ما علاقة الآية التي أشرتها إ ليها و مصطلح الحجاب ؟ الحجاب كلباس ، لم يرد في القرآن أصلا ، ورد الحجاب في القران 7 مرات بمعنى الحاجز والستار إما المادي أو المعنوي ، فمصطلح الحجاب وضعي وليس قرآني ، يعني أن لا أصل له في القرآن الذي لا يوجد فيه سوى الجلباب والخمار . حجب نساء النبي ، أم حجب كل نساء المسلمين ؟ طغت التسمية الهجينة التي هي الحجاب على التسميتين المؤصلتين قرآنيا وهما الجلباب و الخمار . أما الحجاب: فهو كل ما حال بين شيئين كالستر ونحوه وهو واجب على أمهات المؤمنين خاصة[/color] لقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحي من الحق وإذا سألتموهن متاعا فسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما) سورة الأحزاب (53). فحجب نساء النبي صلوات الله عليه خاص بهن دون غيرهن من المسلمات المؤمنات ، فالقرآن يفسر نفسه بنفسه ، ويُفسر تبعا لأسباب نزوله المرحلية ، فنص الآية وسببها وسياقها وغايتها كل ذلك دال على أنها خاصة بأمهات المؤمنين وليست عامة للنساء. ما رأيك ؟ |
رد: ردا على من أنكر ستر الوجه عن الأجانب
اقتباس:
|
الساعة الآن 12:03 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى