لنكتب ...ق.ق.ج
ق ق ج قصة قصيرة جدا القصة القصيرة جدا مصطلح اختزالي لنص روائي أو حكاية أو قصة بشكل موجز جدا وتكون مكثفة وخالية من الزوائد والحشو الوصفي والاستطرادات، إضافة إلى تركيزها على : خط قصصي هام / وترصد بمهارة شديدة حالات إنسانية شديدة الصدق،/ ( ق ق ج ) سرد للأحداث باختصار وبإيجاز لا يخل بالمعنى، على الكاتب فوق ذلك أن يستخدم في هذا الأدب (ق ق ج) كل ما من شأنه اجتذاب اهتمام القارئ، وإقناعه بما يكتب وشد انتباهه بفحوى نصه |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
و هذه اول محاولاتي
ثم اخذ ينفث غيضه في الارض و في السماء و في وجوه الجميع مزمجرا يظن نفسه قويا لا احد يقف في طريقه و لاشئ نسي نفسه نسي بانه لا شئ فاصبح في يوم من الايام لا يقوى على الحراك تسعون عاما مرت كانها سويعات و ملامح وجهه يملؤها الندم و هل الندم يعيد ما فات |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
في كل زاوية من زوايا المدينة الضائعة حكاية .... تداولتها الالسن و ضجت بها صيحاتهم لفترة و بدات تخفت رويدا رويدا الى ان جاء يوم و قيل لا يوجد احد هنا او ما مر قط احد من هنا حتى مجرد ذكرياتها مسحت من الذاكرة |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
المشاركة مفتوحة للجميع |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
الدعوة مفتوحة
للجــــــــــــــــــــــــميع |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
.....و بعد كفاح طويل في يوم من الايام ذهبت تمشي الهوينى الى تل مرتفع تطل منه على جميع الانحاء و اطراف المدينة و بدات تملؤ الدنيا غناء و شجنا تبكي وطنا ضائعا كان في حجم الحلم و ترثي وطنا حاضرا بات مرتعا للاشباح و الكوابيس.... |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
اقبل الصبح بآماله الواعدة
و ادبر الليل و اخذ معه آهاته و آلامه التي لا تهدأ .. و خرجت باتسامة تعلوا شفتيها .. تدخل السرور الى كل من يراها ... الى ان دخلت الى طريق طويل و كانه لا نهاية له .. مع زحمة كبيرة من الناس كل الى ما يشغله طريق لا نهاية له .. و كأن حياتها لا نهاية لها .. او تنتهي بانتهاء هذا الطريق ... لتعود مرة مع قدوم الليل .. حيث يجلب معه آلامه .. و تبيبت الليل مع الهم و الانين .. |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
مع اللحظات الواعده تنهمر الدموع
هو لا يدري انه مع انتهاء اليوم ستنتهي حياته .. فلا داعي لرمي حبال الامل الطويلة و لا داعي للهث وراء دنيا فانية ... |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
فكرة جميلة .. اذا سأدرجُ بعضها هنا
شكرا أبا هاجر على اللفتة القيّمة منها سنرى الأقلام الجديدة تحوم هنا |
رد: لنكتب ...ق.ق.ج
مشكور على الفكرة استاذ..
بينما كانت منهمكة تعبث بألعابها، رفعت رأسها وسألت أمها على حين غرة ،أمّاه ! هل كانت لديك صديقة؟ .. وجّهت الأم نظرها نحو بنيّتها و هي تحاول الإفراج عن ابتسامة خضبتها دموع تجمعت في مقلتيها ..في خضم بحثها الحثيث عن صديقتها المفقودة في الذاكرة ..لا لم تكن مفقودة بل هي بنفسها دستها بعناية في مكان مهمل من ذاكرتها... لكن سؤال هذه الصغيرة أعاد شريط حياتها الماضية يمر بين عينيها بتسلسل ..و تذكرت دون إرادة منها تلك الطعنات الغادرة التي تلقتها ممّن كانت تعتقد حينها بأنهن صديقات! |
الساعة الآن 09:46 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى