منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   نقاش حر (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=20)
-   -   رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:" (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=267814)

أمازيغي مسلم 09-05-2014 04:44 PM

رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

إن انتشار:" دين الإسلام" العظيم، واكتساحه لكل ربوع العالم، ودخول الناس فيه، وإقبالهم عليه من كل حدب وصوب: قد أثار فزع ورعب أعداء الإسلام من:" المنصرين والملحدين وأذنابهم من أهل الأهواء التغريبيين الحداثيين؟؟؟:14:"، فارتعدت فرائصهم، وطاشت عقولهم، وجن جنونهم، ولم يجدوا من حيلة لإيقاف مد:" دين الإسلام العظيم" إلا ب:" إثارة الافتراءات والشبهات حول الإسلام في آياته القرآنية، وأحاديثه النبوية"، وذلك في محاولة يائسة منهم للنيل من هذا الدين العظيم، وصد الناس عنه، وتصل أهدافهم الخبيثة إلى فتنة المسلمين بتشكيكهم في دينهم تحت يافطة:" التجديد في فهم الدين؟؟؟:9:"، وقد سخرت لتحقيق ذلك الغرض الدنيء حملات منظمة تدعمها مؤسسات كبرى، وتسخر في خدمتها:" الإعلام والمال والنفوذ".
لذلك كان من الواجب على المسلمين: أن يتصدوا لهذه الحملات المسعورة التي تهدف إلى تشويه صورة:" الإسلام"، وأن يخوضوا معارك فكرية ضروس مع أولئك المفترين، ويكون سلاحهم فيها:" الأدلة الساطعة، والبراهين القاطعة" المستندة إلى:" النص الصحيح، والعقل الصريح"، فمن خلال هذه المنهجية الفكرية العلمية المتوازنة: نستطيع اجتثاث تلك الافتراءات من أصولها، وندحضها في مهدها، لتدور:" دَائِرَةُ السَّوْءِ" على أعداء الإسلام، ويصدق بذلك على النزاع الفكري بين أهل التوحيد والإيمان والسنة من جهة، وأهل الشرك والكفر والنفاق من جهة أخرى، قوله تعالى:[ قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (15)]، و:[ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ].

اليوم: أنشر بتوفيق الله تعالى بين يدي إخواني الأفاضل، وأخواتي الفضليات: مقالة رائعة للأستاذ الفاضل:" هشام بن الزبير": فصل فيها خيبة سعي أحد النشطين لنشر الإلحاد إلكترونيا ب:" الطعن في الإسلام" من خلاله بحثه الدؤوب عن الآيات والأحاديث التي تحتمل أن تكون شبها، وتتخذ كوسيلة للطعن في:" الإسلام"، ولكثرة نشاطه على:" الشبكة الرقمية": أعطي معرف:" أبو الإلحاد الرقمي"، فإليكم الآن المقال الرائع الماتع الأستاذ:" هشام" – جزاه الله خيرا-:

جلس:" أبو الإلحاد الرقمي": القرفصاء يلملم أفكاره، ويراكم أوزاره.. فلم يفتح عليه اليوم بشيء.. يا له من يوم عقيم من أيام:" الإلحاد الإلكتروني"، ويا له من نهار مظلم من أيام "التنوير اللاديني"، ترى لم غاب عنه اليوم شيطانه:5:؟، ربما لأنه مال شيئا قليلا عن جادة الإلحاد.. تصور.. لقد خطر بباله لوهلة أن الإسلام قد يكون حقا دين الحق:20:!، كيف يحدث مثل هذا لمثله؟، إنه يتصفح أمهات كتب الملة الإسلامية كالغواص البصير, يتصيد العثرات, ويقتنص الهفوات, ويفرح بالتصحيف, ولا يبالي بتصحيح ولا تضعيف, يرى الجمال فيتوهم قبحه, ويرى الدليل كالشمس، فيحسبه شبهة, يفعل ذلك كله، ثم لا يشك في دينه طرفة عين..
تذكر نفسه يوما وهو في رحلة في بطون الكتب: لاقتناص الشبهات المُردية, قلب مئات الصحائف دون طائل, لقد فضح النصارى الملاحدة كل شيء.. فلم يتركوا لنا شيئا يصلح شبهة إلا استخلصوه.. فماذا نصنع الآن:5:؟؟؟.
فجأة: وجد شيئا جديدا لم يسبق إليه.. جحظت عيناه، وتسمرت على الشبهة الموعودة.. شبهة جديدة بكر، لم يقرأها في بطون الكتب رغم اجتهاده وكثرة بحثه؟؟؟.. يا ليتهم ابتكروا نظاما لتسجيل:" براءات الشبهات"... بدأ يدون الحديث:" الغريب".. ابتسم في شماتة:11: وهو يحدث نفسه:" كيف يصدق المسلمون مثل هذا الكلام ": [ لا تسافر امرأة فوق ثلاث ليال إلا مع بــغــل]!!!:5:، بدأ يفرع وجوه بيان الشبهة.. " كيف يكون هذا كلام نبي؟؟؟: المرأة تسافر على بــغــل, فكيف تسافر مع بــغــل!!!؟؟؟":5:.. بدأ بحثا: "جوجليا" سريعا عن معاني حروف الجر، كتب: "هل تأتي "مع" بمعنى "على"؟، لم يأت بحثه بشيء فزاد سروره.. بدأ يدبج مقالته بكلام الأخفش والفراء.. وحين فرك وجهه، أحس بنتوء دقيق على أرنبة أنفه.. حاول النظر إليه كهيئة الأحول، فرأى سوادا.. قام إلى المرآة، فشرع يحك البثرة السوداء حتى تفتتت.. ثم عاد ليتم مقالته.. لما نظر إلى شاشة حاسوبه لم ير:" بغلا؟"، وإنما رأى:"بعلا "، ترى أين ذهبت النقطة:5:؟؟؟، نظر مرة أخرى إلى موضع البثرة من أنفه.. ففهم أن نقطة:" البغل": زالت من على أنفه.. وأن ليس في المكان بغل إلا هو:8:.. لم يدر أيضحك أم يبكي..:8::2:؟ رأى شبهته تتلاشى أمام عينيه كالسراب.. تتبع آثارها بفأرة الحاسوب، ليلقيها في مثواها الأخير في "سلة المهملات:9:"..
حتى في ذلك اليوم المخزي, لم يشك في إلحاده.. فما الذي دهاه اليوم؟، آه لقد تذكر.. إنه جاره سليمان.. إنه جاره منذ عشر سنين, يحييه.. يتبسم في وجهه.. يتفقده إن غاب.. يهنئه كل عيد.. يرسل إليه بين الحين والآخر بعض السمك والمحار.. سليمان بحار.. تصور.. إنه لم يعبس في وجهه يوما.. ولم يسمع منه كلمة عتاب.. ولم ينظر إليه يوما نظرة شزراء.. أيعقل أن يكون بهذه الأخلاق, ثم لا يكون لدينه دخل في ذلك؟، فرك:" أبو الإلحاد الرقمي": جبينه.. وشرد للحظات.. فعاوده السؤال:" ماذا لو كان هؤلاء على الحق؟"، انتفض في مكانه مرتعبا.. صفع وجهه مرات لعله يعود لرشده.. بعثر أوراقه.. أقعى وهو يضع كفه تحت ذقنه.. فجأة تبسم:8:.. نعم الأمر واضح.. كيف شك في إلحاده لأمر كهذا؟، كل ما هنالك: أن سليمان إنسان يتصرف بمقتضى آليات التطور التي قرأ عنها في منتديات:" الجرب والجذام:19:".. سليمان خلايا ذكية تجمعت عبر بلايين السنين، واجتازت أهوال العصور الجليدية.. واصطفت بمحض الصدفة؟: لتشكل كائنا متطورا يحييه ويبتسم في وجهه.. تخيل إنسان:" البلتادون" وهو يجري في الأدغال مبتسما.. وأي شيء في الابتسامة.. التطور يفسر كل شيء.. لا بد أن أجداد سليمان اكتشفوا أن البسمة تضاعف من فرص النجاة في معركة البقاء.. لابد أنهم شهدوا انقراض بعض القبائل العابسة.. لابد أنهم جلسوا في الكهوف يتمرنون على هذه الحركة الغريبة, التي لا يكاد يجد لها تفسيرا ماديا إلا بعد مشقة وعنت وتكلف.. تخيل:" لوسي" وهي تستقي الماء، لتغسل أول مولود لها يولد من غير ذيل.. لا بد أنها استغربت من هذا الجنين المشوه.. وحُق لها.. فإن التطور بقي سرا دفينا حتى أفشاه الإمام الأكبر: أبو الطفرات:" شارل دارون".. يا لهم من مكابرين هؤلاء المسلمون.. حتى متى تظل الغشاوة على أعينهم؟.. ألم يروا: " آردي": كيف أحاط الشعر الناعم وجهها الأسمر؟.. لعلها: " أفروديت" زمانها!!!.. ألم يكفهم جمال عينيها وهي تكتسي شيئا فشيئا ببريق عيون البشر؟، ماذا يريدون منا؟، أيريدون أن نحيي لهم إنسان:" أسترالوبيثيكس" حتى يصدقوا العلم؟.
طيب لينتظروا قليلا.. ليروا نهاية الوهم بأعينهم.." كريك فينتر": سيبهر العالم بابتكار أول:" كائن حي مصنع".. بعدما صنع:" أول خلية صناعية؟؟؟"..
بدأ:" أبو الإلحاد الرقمي": يغوص في تأملاته المادية حتى كاد يفقد صلته بالواقع.. ففك إقعاءه، ثم انبطح على بطنه.. أحس بنفسه ملتصقا بالأرض حتى كاد وجهه يتهشم.. أحس بالغثيان.. أحس كأن انفجارا عظيما يحصل في رأسه.. اهتزت أفكاره.. اضطربت نفسه.. جلس يرتل:" ترانيم إلحادية مهدئة:16: ":[ يا أيتها الصدفة العمياء.. لك ندين وبك نستعين.. يا من لا نعرف لك مكانا فنأتيك, ولا نعرف لك وجها فنقصده.. أزيلي عنا الغم، وأفيضي علينا العلم]، ردد الكلمات التي وجدها في توقيع أحد صناديد منتديات: " الجرب والجذام" على أمل أن يشعر بشيء من السكينة.. تصور: " نيتشه" وهو يعزف مقطوعة شيطانية على:" الأوتار الفائقة" فتتموج أشكال مرعبة تكاد تتخطى:" حاجز بلانك"، حينها انفصل :" أبو الإلحاد الرقمي": عن عالمنا تماما، واستحال كالهباء المبثوث يسبح في:" العوالم المتوازية:8:".
كانت تلك هي الحلقة الأولى من سلسلة:" أزمات أبي الإلحاد الرقمي"، وستتلوها حلقات بإذن الله تعالى.
إلى ذلكم الحين، وفي انتظار تفاعلكم الكريم.
تقبلوا تحيتي. ثنميرت.:7:

algeroi 09-05-2014 05:02 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
ههههه ... بعيدا عن الفوائد العلمية والأدبية .. قد سرقت مني إبتسامة يا أستاذ وأسريت عن نفسي فجزاك الله خيرا ... لي عودة إن شاء الله

أمازيغي مسلم 09-05-2014 05:06 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
بارك الله فيك أخي الفاضل النجيب:" نجيب".
الحمد لله أن وفقني لإدخال السرور على قلب مسلم، فإن ذلك من أفضل الأعمال كما جاء في الحديث.

amina 84 09-05-2014 05:23 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
بارك الله فيك و جزاك خير الجزاء و الله المستعان يا أخي على هذا الذي أسميته بأبو الإلحاد الرقمي و على كل من يقفون خلفه لإفساد الفطرة السليمة للبشرية من أولئك المتسترين برداء التمدن و الحضارة المزيفة الساقطة
أما الآن و في الختام راح نمزغنها شوية
ثنميرت

أمازيغي مسلم 09-05-2014 05:28 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
بارك الله في أختنا الفاضلة:" أمينة"، وجزاك الله خيرا على إضافتك القيمة.
شكرا على تحيتك الأمازيغية، والحمد لله على نعمة الأخوة في الإسلام تحت ظلال وطننا الجزائر الذي نحبه، ولا نحتاج لشهادة بعضهم على صدق وطنيتنا.

ل.ب.هواري 09-05-2014 05:46 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
مقالة رائعة اخي امازيغي مسلم وصيد موفق يبدوا انها كالتشخيص النفسي لحالة هذا الملحد انا بنتظر الحلقة الثانية من قصة هذا الملحد وما جرى له

تحياتي موصول لك اخي الكريم

أمازيغي مسلم 09-05-2014 05:47 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
بارك الله فيمن شاركنا متصفحنا اليوم.
في انتظار إفادات بقية إخواننا الأفاضل، وأخواتنا الفضليات.
تقبلوا تحيتي. ثنميرت.

اماني أريس 09-05-2014 06:31 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
السلام عليكم : مشكورين صاحب الموضوع وناقله على غيرتهما ودفاعهما عن عقيدة الاسلام
ولو اننا بحاجة الى اصلاحات فكرية توازيها جهود جادة في تحصيل العلوم الدنيوية وبها نستطيع فعلا ان ندافع عن ديننا ونبين السمين من الغث التنظير والكلاميات وحدهما غير كافيان لذلك فانتشار دين الاسلام رغم كل المضايقات والحروب المعلنة والمضمرة ضده انما هو نصر من الله لكونه دين الحق الذي لا يناقض الفطرة وترتاح له القلوب والعقول ويوزان بين الحياة الروحية والمادية ولان الانسان خلق جسدا وروحا فمهما غرف من ورود الماديات تجده يزيد ضمئا للحياة الروحية وليس للمسلمين ابدا يد في هذا الانتشار - الا من رحم ربك - للاسف هذه الحقيقة على العموم موضوع ملهم ولنا عودة بحول الله والا لنا تفصيل بموضوع آخر
شكرا :7: عفوا ثنميرث احسن

العطاء 09-05-2014 07:40 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
أضحك الله سنك
وبالأشواق لبقية السلسلة ...

ولي هاهنا وقفة ولفتة ...
هو أن أرباب الإلحاد اليوم يجدون أرضا خصبة في أرض المسلمين لإنتشار الجهل بين المسلمين وضعف عقائدهم ولأن الدين عند الكثير أصبح نوع تقليد ...

ناهيك عن بعض الممارسات المتطرفة والتكفيرية لبعض طوائف المسلمين التي أتخذت مدخلا للطعن في الدين برمته...

وكذا يفعل الروافض الشيعة ...

فالمسلم اليوم أدنى شبهة تجعله مدهوشا ...
وما يعلم المسكين أن دين عمر ١٤ قرن ويبقى معمر بقرآن وسنة ثابتتين قد لقي من الشبه ماتم دحضه منذ زمن ...

في الحقيقة لست أطالب في التقليب عن تلك الشبه لنرد عليهم ...
لكن يكفي المسلم أن يدرس دينه ويعود للعلماء فيستنير بنور العلم فيعرف دينه أولا ...

وفي الختام لعلي أرسم بسمة بقصة حقيقية غير بعيده عن قصة البغل والبعل حصلت من أحد الليبيراليين حيث راح يستدل على الإختلاط بين الجنسين بغير ضرورة بحديث صحيح وحيث جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي عَالَجْتُ امْرَأَةً فِي أَقْصَى الْمَدِينَةِ ، وَإِنِّي أَصَبْتُ مِنْهَا مَا دُونَ أَنْ آتِيهَا ، وَأَنَا هَذَا فَاقْضِ فِي مَا شِئْتَ ، قَالَ : فَقَالَ عُمَرُ : لَقَدْ سَتَرَكَ اللَّهُ لَوْ سَتَرْتَ نَفْسَكَ ، فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا ، فَانْطَلَقَ الرَّجُلُ فَأَتْبَعَهُ رَجُلًا وَدَعَاهُ ، فَتَلَا عَلَيْهِ هَذِهِ الآيَةَ ، فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ : " لَا بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً " ، رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ يَحْيَى ، وَرَوَاهُ الْبُخَارِيُّ ، عَنْ طَرِيقِ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ .

فما عرف المسكين معنى المعالجة فحسبه التمريض والمداواة فاستدل بالإختلاط لغير ضرورة ( اذ أنه جائز لضرورة كتمريض المرأة للرجل في الحروب ...)

العطاء

almohalhil 09-05-2014 11:43 PM

رد: رائعة جدا:" أبو الإلحاد الرقمي في أزمة؟؟؟:5:"
 
متابع ....
ولي عودة إن شاء الله للتعليق على الموضوع


الساعة الآن 08:34 AM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى