سجناء ... الحلقة الأخيرة
هو وطني
أم أنه كالوطن لا أعلم الحجر و الإسمنت موجود السيارات و العزف هجر العود الوزراء كبشرى العنقود يقيلونه من مكان ينبث في آخر كالمعهود يا مسعود فلا تجف فأنت رجاؤنا و لا أمل في حارس الأخذوذ لطالما ينام حين يعبر الخروف بين الطيات و الدربكة عربية بالاغاني كلماتها رمزنا و عزنا إسمع إسبحي يا عجوز إسبحي و الهلوسة بورقة رسمية تصاريحها إزعاج الناس إسمها أعراس تثبت الروح الوطنية فهل إستمتعت هل أعجبك قولنا أم أنك كالعادة تشرب ما يشربون البيبسي و ما يعجبهم فيها إلا العادة و ما يجعلهم لا يحزنون أليس العادة حين يبرمجونهم كل عام في حفلة على شرف السجان يهدمون فيها الوطن كل يوم و يلبسونه الثوب العاري كما ألبسوا الشعب الغفلة كمادام للحقد سجناء |
رد: سجناء ... الحلقة الأخيرة
السلام عليكم
بوح عميق جداااااا فعلا نحن اسارئ |
رد: سجناء ... الحلقة الأخيرة
راقني جداا
دمعة مرت من هناا |
رد: سجناء ... الحلقة الأخيرة
شكرا كريم شكرا دمعة
شكرا لكما على المرور الطيب |
الساعة الآن 07:54 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى