فرض في اللغةالعربية الثالثة آداب وفلسفة
الموضوع :قال الشاعر إيليا أبو ماضي: :
ديار السلام، و أرض إلهنا *** يشق على العرب أن تحزنا بنفسي أردنها السلســــــبيل *** و من جاوروا ذلك الأردنا لقد دافعوا أمس دون الحمى *** فكانت حروبهم حربنا و جادوا بكل الذي عندهم *** و نحن سنبذل ما عندنا فقل لليهود و أشياعهم *** لقد خدعتكم بروق المنى ألا ليت "بلفور" أعطاكم *** بلادا له لا بلادا لنا فليست فلسطين أرضا مشاعا *** فتعطى لمن شاء أن يسكنا فإن تطلبوها بسمر القنا *** نردكم بطوال القنا و كانت لأجدادنا قبلنا *** و تبقى لأحفادنا بعدنا و إن لكم بسواها غنى *** و ليس لنا بسواها غنى فلا تحسبوها لكم موطنا *** فلم تك يوما لكم موطنا و ليس الذي نبتغيه محالا *** و ليس الذي رمتم ممكنا فإن سنجعل من أرضها *** لنا وطنا و لكم مدفنا الأسئلة : 1. البناء الفكري: 1. يعتز المسلمون بفلسطين و هم مصممون على استعادتها و الدفاع عنها.فما الذي يدل على ذلك في هذه القصيدة؟أذكر ذلك و أشرحه. 2. لماذا أطلق على فلسطين أنها "ديار السلام " و ماذا يريد الشاعر بقوله :إن فلسطين أرض الهناء؟ 3. فلسطين أرض العرب، عين ما يشير إلى ذلك في القصيدة؟ 4. يشير الشاعر على اليهود بأرض أخرى ،أين ذلك في النص؟ 2.البناء اللغوي: 1. أعرب ما يلي :فتعطى لمن شاء. 2. بين معنى حرف الجر في البيت التاسع. 3. في البيت الخامس صورة بيانية ،استخرجها و بين أثرها في المعنى. بين نوع الأسلوب في البيت الثالث. |
الساعة الآن 06:10 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى