السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جمال / أيها الجزائري الأصيل.
وإن أعتقد واحدٌ أنها هناك في الدول عربية ما يُعرف " بالسيادة "
فإما أن يكونَ واهمًا، أو يغالط ويضلل الناس.
يا أصيل
فما يوجد سوى أنظمة لا هي تحتمي بشعوبها، ولا شعوب تلك الدول تعتمد على أنظمتها.
وكما يقال فالعرب
يستقوون بالغريب على " الحبيب "
فلا هناك " سيادة " ولا هم يحزنون.
وليت قوات ذلك / السيسي حافظت على سيادة مصر، فالقوات الصهيونية على مرمى بصر.
المهم
صدق أمير الشعراء / أحمد شوقي وهو يقول:
إذا كان الرماة رماة سوءٍ ** أحلّوا غير مرماها السهاما.
وهذا يصدق على جل الجيوش العربية إلاّ من رحم ربي.
يا أصل إن في الحلق غصة مما آل إليه حال العرب والمسلمين.
اللهم أحفظ الجزائر وأهلها من هذه الفتن ووجه " ولاة أمورها " إلى ما يحبه الله.
تحياتي يا أصيل.