مع أم ضد ما في الصورة
|
رد: مع أم ضد ما في الصورة
اكيد انا مع الوالدين في زوج يحملو كتشيعة المسؤولية صعيبة هذي امانة الله تسلم من جيل الى جيل
|
رد: مع أم ضد ما في الصورة
ليس....دائما |
رد: مع أم ضد ما في الصورة
ربما ان الاب يحمل الولد في عقله لكن الام تحمله في بطنها و قلبها و عقلها أيضا
|
رد: مع أم ضد ما في الصورة
السلام عليكم
...ضد طبعا هذه المقولة جعلت المرأة كالحيوان فقط ولكن في الحقيقة التربية تكون مشتركة بينهما. |
رد: مع أم ضد ما في الصورة
شكرا لكم جميعا على اثراء الموضوع
لكل من الأم والأب طريقته وفق ما يميزه في التاثير على الابناء , لكن الفكرة الغالبة صارت موضوع الصورة تحية لكم جميعا |
رد: مع أم ضد ما في الصورة
يبدو ان الرجل في الصورة لديه دزينة من الاولاد و هو هنا مهموم بمصاريف الطفل القادم , خاصة مع غلاء المعيشة و الزيادات في النقل و الدواء و (كيكوز ) . تحياتي .... |
رد: مع أم ضد ما في الصورة
اقتباس:
تظل المسؤولية مقسمة بينهما بالتاي وليس لمجرد خروجه من رحم الام يعني انه صار مسؤولية الاب وحده تحياتي |
رد: مع أم ضد ما في الصورة
أظنّه حمل مشترك بين الوالدين
بوركت حبيبتي |
رد: مع أم ضد ما في الصورة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عندما مررتُ على هذا الموضوع، وما إن قرأتُ؛ لستُ أدري لماذا جعلني أعود للوراء وما جاء في ثقافتنا العربية. يقال أنه جاء في الأثر ومصادر الخبر، أن أبا ﺍﻷﺳﻮﺩ ﺍﻟﺪﺅﻟﻲ ﺗﺨﺎﺻﻢ مع امرأته ﻓﻲ ﻭﻟﺪٍ ﻟﻬﻤﺎ ﻭﻛﻼهما ﻳﺪﻋﻲ ﺑﺤﻘﻪ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺤﺎﻛﻤﺎ ﺇﻟﻰ والي البصرة. وعندما دخلا عليه، قال الوالي: ما خطبكما؟ يقال أن المرأة قالت: ﺃﺻﻠﺢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻷﻣﻴﺮ. ﻫﺬﺍ ﺍﺑﻨﻲ ﻛﺎﻥ ﺑﻄﻨﻲ ﻭﻋﺎﺀﻩ، ﻭﺣﺠﺮﻱ ﻓﻨﺎﺀﻩ، ﻭﺛﺪﻳي ﺳﻘﺎﺀﻩ، ﺃﻛﻠﺆﻩ ﺇﺫﺍ ﻧﺎﻡ، ﻭﺃﺣﻔﻈﻪ ﺇﺫﺍ ﻗﺎﻡ؛ ﻓﻠﻢ ﺃﺯﻝ ﻛﺬﻟﻚ ﺳﺒﻌﺔ ﺃﻋﻮﺍﻡ، حتى إذا استوفي فصاله، وكملت خصاله، واستوكعت أوصاله، وأملت نفعه، ورجوت دفعه، أراد أن يأخذه مني كرها، فآدني أيها الأمير، فقد رام قهري، وأراد قسري. فما كان من أبي الأسود الدؤلي أن رد على مقولة المرأة حين قال: أصلحك الله، هذا ابني حملته قبل أن تحمله، ووضعته قبل أن تضعه، وأنا أقوم عليه فِي أدبه، وأنظر فِي أوده، وأمنحه علمي، وألهمه حلمي، حتى يكمل عقله، ويستحكم فتله. فقَالَت المرأة: صدق أصلحك الله، ولكن حمله خفا، وحملته ثقلا، ووضعه شهوة، ووضعته كرها. فما كان من الوالي أن قال: اردد على المرأة ولدها فهي أحق به منك، ودعني من سجعك. وما ضربي لهذه القصة كمثالٍ، إلاّ أنني أريد أن أقول: أن تراثنا العربي الإسلامي من " الأنظمة " و" القوانين " الاجتماعية، فمن الأحسن إماطة ما لحقها من غبار النسيان. والعمل بها حتى لا نتركها " حكرًا " لخطاب بعض الشيوخ، الذي تحوّلوا بين ويوم وليلة " علماء ". واشكر warda /المشرفة المحترمة لطرقها لموضوعٍ كهذا. ليت الأعضاء يتوسعوا بالنقاش في مواضيع كهذا. تحياتي |
الساعة الآن 04:19 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى