القَطِيع
مع كل حدث كبير نتشارك وقائعه كمجموعة واحدة تحمل الانتماء ذاته، فإنني كثيرا ما أتخيل أحدهم وهو يجلس إلى مكتبه، رافعا رجله فوق رجل، ينفث دخان سجارته بينما يطالع أخبار الشاشة ويبتسم مستمتعا.. ساخرا من مشهد (القطيع) وهم يتدافعون لتبني رأي بعينه، وفعل بعينه، وفكرة بعينها، وكأنما يقول: _إرم بالكرة في ملعب الطفل يجري خلفها! |
رد: القَطِيع
السلام عليكم
ولا أعرف كيف تخيلت وربطت ما تصورتيه بذاك الذي هو في سجن الحراش .شكرا |
رد: القَطِيع
اقتباس:
وعليكم السلام تماما، ذاك واحد من كل من برع وتفنن في جلب الكرات للملعب.. تحياتي لك |
الساعة الآن 10:21 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى