فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

فعلا
صدقت
شكرا على النقل الجميل و المفيد
حقا
انه لفخر لنا
و لكن هم فعلا استحقوا ما حققوا من مستوى في التطور

ان كان بحثهم و صل الى هذا الحد و ربما اكثر
هم يعرفوننا اكثر مما نعرف انفسنا
فحق لهم ما هم فيه


تحياتي
استاذ علي
كن بخير

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

السلام عليك أخي ورحمة الله وبركاته
عندما يشهد عدوك بقوتك وبنبل أخلاقك لذاك هو العدو الذي ما فتئنا نبحث عنه وهو الذي عداؤه في تحليل ما يؤتى به فيعادي الفكر لكن يعترف بالحقيقة ويضع كل شيء في نصابه فما يدري الواحد منا ان كان الأمر عن رسول الله الذي شهد له الكقار والمشركون قبل المسلمين والدين الاسلامي الذي عادة ما يدخل فيه ويتفقه فيه من كان يوما ألد أعدائه ويكيد له
فترى القس الذي نصر المئات يعترف عند بيان الحق بدين الحق ورسولنا الكريم ليصير من بين أشهر الدعاة ويفتح الباب لدخول الآلاف
والمحزن أن يكون الصديق والقريب من بني جلدتنا ومن هو على نفس ديننا يكيل لنا من وراء ظهورنا فيطعن الاسلام ورسوله بعلم وبغير علم
أعذرني أخي خرجت عن الموضوع بأشواط
لا تحرمنا قلمك الذي يخط فيفيد
تحياتي أخي علي قسورة الايراهيمي

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

لك كل الشكر أخي
............................
وما قال قريش في نبينا يوم فتح مكة
لما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل مكة :" يا معشر قريش، ما تظنون أني فاعل بكم ؟" فأجابه سهيل بن عمرو قائلا: "نظن خيراً، أخ كريم وابن أخ كريم" فأجابه الرسول الكريم وقال: "اذهبوا فأنتم الطلقاء"
.................................................. ..............................................
اللهم صلي وسلم على حبيبك ونبيك وخير خلقك محمد

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

مرحبًا أخي كريم بن كريم، بل ابن الكرام.
هكذا يُنظر إلى مكانة رسولنا العظيم ــ صلى الله عليه وسلم ـــ الذي انبهر بسيرته غيرنا.
فأخذوا من تعاليم الإسلام السمحة.
وفينا ما زال البعض لم يتخلّق بأخلاق الإسلام.
وكما قلتَ:
" استحقوا ما حققوا من مستوى في التطور"
يكفي أنهم أخذوا كل ما هو يفيد وطبقوه في حياتهم.
أخي سرني مرورك، وأفرحني جميل تعليقك.
فلك تحياتي كلها، ومودتي تسبقها.

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بوردة.
وعندما أقول: وردة هكذا فهي تعرف.
فقد دأب الأخ ينادي أخته بدون أي رسميات.
أختاه.
ألا تريدين أن أقول لكِ:
إن ردكِ قد أكمل ما كان ينقص من موضوعي.
فقد أصبتِ فيما كتبتِ.
فهم درسوا عظمة نبينا ـــ صلى الله عليه وسلم ـــ وانتفعوا من علوم الإسلام وأخلاق الإسلام.
ونحن ـــ إلاّ من رحم ربي ــ لم نأخذ من الإسلام إلى اسمه.
ولكِ أن تطّلعي حتى على بعض " رجال الدين " في ربوع الوطن العربي وما يقومون به من هرطقة ثم يوعزون لمن وظفوهم أن ينشروها على أنها من الإسلام.
أختاه
سرني مروركِ.
زادكِ الله من عنده فضلاً ونعيما
تحياتي

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

مرحبًا بالرجل الفاضل / مولاي.
يا ابن الكرام.
هؤلاء عرفوا الإسلام، حتى وأنهم لم يسلموا.
ومع ذلك قالوا ما يرونه دون مواربة أو تقيّة
كما يفعل الآن بعض بني جلدتنا.
حين يريد الواحد منهم أن يلغي الآخر.
وكأن القرآن لم يبلغ حتى تراقيهم.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول:
" إن من ضئضئ هذا قومًا يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد"
وما أكثر تلك الأقوام في عصرنا هذا يا فاضل.
مرحبًا بك دائمًا في متصفحي.
شكرًا يا فاضل
وفعلاً كما قلت:
اللهم صلي وسلم على حبيبك ونبيك وخير خلقك محمد.
اللهم آمين، اللهم آمين، اللهم آمين.
تحياتي

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

مهما حصل ويحصل يا استاذي الفاظل،سيبقى للحق وجهه المشرق الذي لا يخفى ابدا،واعترافهم بالحق هو ذاته السبب الذي جعلهم بذلك التقدم و الرقي والثقة والقوة،،والذي عمي عنه بعض من ابناء هذا الدين .
كما انني احب وأغبط الإنسان المطالع كثيرا،فليتك تنقل لنا كل كتاب تقرأه وتطالعه
بوركت
تحياتي

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

اللهم صل و سلم و بارك على حبيبنا محمد .... بارك الله فيك أخي و جمعنا و أياكم في الفردوس الاعلى رفقة نبينا الحبيب

رد: فعلاً " فالحق ما شهد به الأعداء"
 

كلام من ذهب بارك الله فيك