لأجل عينيك
لأجل عينيك رهنت التاج والصولجان ، بعت السيف ونحرت الحصان
، ان تطلبين الزيادة سأتغاضى عن سوريا كما العراق مثلما تغاضيت عن ضياع أفغانستان ، قلت فلسطين ؟ لقد وهبتها لأبيك من زمان ولم يعد أمرها يهمنا الآن . فأنا عربي طبعي الكرم و الإحسان ، شخصيا أنا بطبعي جبان ، خذي ما تشائين فقط لا تطلبي الحريم والسلطان فذاك شرف القبيلة من زمان . لا يهم يا ملكتي امنحيني فرصة لأطارحك الغرام فأنا فيه فارس مقدام و لا يشق لي غبار، حتى أننا نربي في الجزائر طائر الحبار ففي لحمه الكثير من الأفكار، لا تحبين أكله؟ ، طيب كلي سيناء وغزة سأسحب قواتي حتى لا تجدي العناء , أعدك بأنكم ستنعمون لعقود بالهناء. (حوار افتراضي بين زعيم أعرابي و ليفني ) |
رد: لأجل عينيك
انه حقيقة الواقع العربي ، وبداية جيدة أخي
|
رد: لأجل عينيك
انه حقيقة الواقع العربي ، وبداية جيدة أخي
|
رد: لأجل عينيك
شكرا: مدحكم يسعدنا ونقدكم يلهمنا ، اننا في مرحاة الحبو فقط
|
رد: لأجل عينيك
للأسف هذا هو حالنا وهذا هو الواقع الأليم
بوركت |
الساعة الآن 03:51 PM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى