رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
شكرا على الصور الرائعة
|
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
اقتباس:
صورة قديمة http://www.chahada.com/pics/barika35.jpg http://www.chahada.com/pics/barika34.jpg مشكورة على المرور |
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
|
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
7
http://www.iraqup.com/uploads/200904...O_68203286.jpg 7 7 7 7 7 http://www.iraqup.com/uploads/200904..._494202460.jpg 7 7 7 7 7 7 http://www.iraqup.com/uploads/200904..._538240016.jpg 7 7 7 7 7 http://www.iraqup.com/uploads/200904...8_24588956.jpg 7 7 7 7 7 http://www.iraqup.com/uploads/200904..._773275809.jpg 7 7 7 7 7 http://www.iraqup.com/uploads/200904..._888238167.jpg |
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
بعد بحث طويل استطعت الحصول على عدة صور نادرة لمدينة بريكة
أضعها هنا ليستفيد منها جميع الاعضاء وزوار المنتدى http://www.chahada.com/pics/barika35.jpg Garnia de Bouchoucha http://www.chahada.com/pics/barika34.jpg L`école mixte http://www.chahada.com/pics/barika33.jpg La sous préfecture http://www.chahada.com/pics/barika38.jpg Le stade http://www.chahada.com/pics/barika37.jpg [size=24]Ponts et Chaussées [/size] http://www.chahada.com/pics/barika36.jpg Le Bain Maure (El hammam) http://www.chahada.com/pics/barika40.jpg Ancienne photo de Barika http://www.chahada.com/pics/barika39.jpg Vers la daira http://www.chahada.com/docs/bar10.jpg Anciens Barikis http://www.chahada.com/docs/bar13.jpg Masjid El Atik |
إكمالية طريق الجزار بريكة
|
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
حي شعباني http://i80.servimg.com/u/f80/12/90/84/74/copie_12.jpg http://i80.servimg.com/u/f80/12/90/84/74/copie_11.jpg أنصار حي 200 مسكن http://i80.servimg.com/u/f80/12/90/84/74/copie_10.jpg http://i80.servimg.com/u/f80/12/90/84/74/copie_14.jpg http://i80.servimg.com/u/f80/12/90/84/74/copie_13.jpg وأخيرا أنصار حي 400 مسكن http://www.echoroukonline.com/users/...les/169812.gif http://www.3sl3.com/up/upfiles/yPE01083.jpg http://www.3sl3.com/up/upfiles/aN801249.jpg http://www.3sl3.com/up/upfiles/7yL00957.jpg http://www.3sl3.com/up/upfiles/tCI00238.jpg |
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
تعتبر منطقة بريكة من أقدم وأكبر البلديات في ولاية باتنة فمنذ العهد الروماني الدى كان يسكنها العرب كان النشاط الفلاحي هو الطابع المميز لهذه المنطقة وهذا الاهتمام الفلاحي منذ تلك الفترة كان بالموارد المائية الموجودة بالمنطقة وما يثبت حقيقة ذلك هو تواجد مطامير تخزين الحبوب و معاصر الزيتون لكن زحف الرمال المتدرج وعدم أعادة بناء السدود و المصدات السقي في تلك الفترة تسبب في تخلي أغلب سكانها عن مهنتهم رئيسية إلى حلول الاستعمار الفرنسي سنة 1838بالمنطقة و في هذه السنة كانت بلدية بريكة تضم العديد من البلديات أما في سنة 1932 ظهر النزوح و التمركز السكان بالمنطقة و ارتفع عدد سكانها من 13000ساكن إلى17500 ساكن ما بين فترة 1954و 1962 هذا نظرا إلى السياسة المتبعة من طرف الاستعمار و المتمثلة في حشد المواطنين بالمراكز حتى يمكن مراقبتهم و في سنة 1856 تم تعيين بريكة دائرة في عهد الاستعمار وتم تعيينا في نفس المرتبة سنة 1962 في عهد الاستقلال . و لحد الان لم يتم ترقيتها لتصبح ولاية و هذا بسبب الضغط من ولاية باتة المستفيد الوحيد من مداخيل الضرائب و من تنقل المواطنين و الطلبة لكن دوام الحال من المحال.
منذ البدإ إبتدأت و منذ ذلك ارتسمت معالم الحكاية و الغواية لهذه الرواية الفريدة المكتوبة بأنامل الزمان لحنا يجوب أروقة المكان ، لأوركسترا خرافية عانقت في سلسبيل الأصالة طبيعة الانسان. هي ..وحدها من تتقن الغواية حد التخم ، هائمة بطبيعة لفتها بأغلى ما جاد به الشموخ من راسيات تخومه و أحضان ربوعه و دفئ أبوابه و علو منازله ، لتتوسط أربعة عواصم طبنة..المدينة الناضحة بما جادت به بطولات الاولين و حضارة الاعظمين من بربر و رومان وعرب، ممن سكنوا هذه البلاد و تغرغروا خيراتها ، و صنعوا بطولاتها الممتدة امتداد السنين و الأزمان ، لتجاوز الزمن الى ما قبل ميلاد المسيح عليه السلام ، وهي باسمها القديم هذا تطلق حاليا على المدينة الاثرية القديمة ، التي شيدها الرومان في أوج عظمتهم ، و الممتدة في دهاليز الارض و سراديبها لتطل باختفائها على مدينة السعادة الابدية "تيمقاد" ، لذلك صنفت كواحدة من أبرز معالم الحضارة التي أبدع الانسان في تشييدها وطنيا و عالميا ، و بالرغم من ذلك أيضا لم تأخذ حقها و لم تبرز للوجود قيمتها التاريخية الكبيرة التي أهملت بشكل لا يمكن وصفه ، فأن يكتشف في كل مرة و على مساحات جغرافية متباعدة أبواب أرضية لهذه المدينة المبنية أصلا تحت الارض ، بصدد بناء السكة الحديدية ، ويعاد ردمها بحجج واهية تعبر عن فكر الدولة المتخلفة هو بحق عين التخلف ، في وقت تتصارع فيه الامم و الحضارات على آثار شعوبها في سباق الساعف مع الزمن لانقاذ حياة ثانية لحياة أولى ماتت و لم تزل. و طبنة هي أول عواصم الزاب الجزائري أيام كان المغرب العربي أرضا واحدة ، في ولاية لا تفصلها حدود، عاصمتها القيروان ، وكانت الأندلس حين ذلك تابعة لها. و يذكر "البكري" عنها آنذاك أنه كان لها خمسة أبواب ، و خارج المدينة صور مضروب عل فحص فسيح ، هو بمقدار ثلثي المدينة ، بناه الوالي عمر بن حفص ، و يشق طريق المدينة جداول المياه العذبة ،و قد كان لها في العصر الإسلامي شأن المدن الكبرى ، فخرج منها الكثير من العلماء الأجلاء. و من بين من تولى عمالتها الأغلب بن سالم ، في ولاية محمد بن الاشعث و خلافة المنصور سنة 148ه-765م ، وهو ابراهيم مؤسس دولة الاغالبة ، كما شهدت هذه المنطقة العديد من الحروب و الثورات ، كونها طريق الثائرين على القيروان فكانت سدا منيعا في أوجه المحتلين ، وانتقلت عاصمة الزيبان من طبنة الى المسيلة في عهد الحماديين. و من بين العلماء الأجلاء الذين ينسبون الى طبنة ، علي بن منصور الطبني ، و أبو محمد بن علي بن معاوية بن وليد الطبني ، أحد حماة سرح الكلام ، و حملة ألوية الاقلام. أما اليوم فيطلق على مدينة طبنة أرض بريكة و كلاهما أرض واحدة لسكان قال عنهم ابن خلدون أنهم ينطقون الغين قاف و معروفون بالشهامة و الكرم و نصرة الضعيف ، و قليلا من الغلظة في التصرف . و الكثير من المصادر التاريخية ، ترجع سكان مدينة بريكة الى بني هلال ، الذين قدموا من شبه الجزيرة العربية خلال الفتوحات الاسلامية ، و يروي التاريخ أن هذه الأرض ، كانت موضعا تبرك فيه القوافل حلا و ترحالا ، ذهابا و إيابا ، بين الجنوب و الشمال ، يهنأ فيها المسافرون من وعثاء السفر في كنف الضيافة العربية الموغلة في تاريخ المنطقة. ويقوم الجدل حول تسمية بريكة الى القول أن هذه الاخيرة كان بها محل لامرأة يونانية تدعى "ريكا"،وهو محل لبيع المشروبات يقصده الرومان ، فيقولون هيا لنذهب الى "بار ريكا" و من ذلك سميت بريكة .غير أن أغلبية الباحثين في تاريخ المنطقة ينسبون تسميتها الى كونها كانت مركزا لمكوث الجمال لتوفرها على كميات هائلة من المياه ، و ينسب أيضا مصطلح بريكة الى البركة لمباركة اهلها و من سكنوا بها لارضها ، طبنة..المدينة الناضحة بما جادت به بطولات الاولين و حضارة الاعظمين من بربر و رومان وعرب، ممن سكنوا هذه البلاد و تغرغروا خيراتها ، و صنعوا بطولاتها الممتدة امتداد السنين و الأزمان ، لتجاوز الزمن الى ما قبل ميلاد المسيح عليه السلام ، وهي باسمها القديم هذا تطلق حاليا على المدينة الاثرية القديمة ، التي شيدها الرومان في أوج عظمتهم ، و الممتدة في دهاليز الارض و سراديبها لتطل باختفائها على مدينة السعادة الابدية "تيمقاد" ، لذلك صنفت كواحدة من أبرز معالم الحضارة التي أبدع الانسان في تشييدها وطنيا و عالميا ، و بالرغم من ذلك أيضا لم تأخذ حقها و لم تبرز للوجود قيمتها التاريخية الكبيرة التي أهملت بشكل لا يمكن وصفه ، فأن يكتشف في كل مرة و على مساحات جغرافية متباعدة أبواب أرضية لهذه المدينة المبنية أصلا تحت الارض ، بصدد بناء السكة الحديدية ، ويعاد ردمها بحجج واهية تعبر عن فكر الدولة المتخلفة هو بحق عين التخلف ، في وقت تتصارع فيه الامم و الحضارات على آثار شعوبها في سباق الساعف مع الزمن لانقاذ حياة ثانية لحياة أولى ماتت و لم تزل. و طبنة هي أول عواصم الزاب الجزائري أيام كان المغرب العربي أرضا واحدة ، في ولاية لا تفصلها حدود، عاصمتها القيروان ، وكانت الأندلس حين ذلك تابعة لها. و يذكر "البكري" عنها آنذاك أنه كان لها خمسة أبواب ، و خارج المدينة صور مضروب عل فحص فسيح ، هو بمقدار ثلثي المدينة ، بناه الوالي عمر بن حفص ، و يشق طريق المدينة جداول المياه العذبة ،و قد كان لها في العصر الإسلامي شأن المدن الكبرى ، فخرج منها الكثير من العلماء الأجلاء. و من بين من تولى عمالتها الأغلب بن سالم ، في ولاية محمد بن الاشعث و خلافة المنصور سنة 148ه-765م ، وهو ابراهيم مؤسس دولة الاغالبة ، كما شهدت هذه المنطقة العديد من الحروب و الثورات ، كونها طريق الثائرين على القيروان فكانت سدا منيعا في أوجه المحتلين ، وانتقلت عاصمة الزيبان من طبنة الى المسيلة في عهد الحماديين. و من بين العلماء الأجلاء الذين ينسبون الى طبنة ، علي بن منصور الطبني ، و أبو محمد بن علي بن معاوية بن وليد الطبني ، أحد حماة سرح الكلام ، و حملة ألوية الاقلام. أما اليوم فيطلق على مدينة طبنة أرض بريكة و كلاهما أرض واحدة لسكان قال عنهم ابن خلدون أنهم ينطقون الغين قاف و معروفون بالشهامة و الكرم و نصرة الضعيف ، و قليلا من الغلظة في التصرف . و الكثير من المصادر التاريخية ، ترجع سكان مدينة بريكة الى بني هلال ، الذين قدموا من شبه الجزيرة العربية خلال الفتوحات الاسلامية ، و يروي التاريخ أن هذه الأرض ، كانت موضعا تبرك فيه القوافل حلا و ترحالا ، ذهابا و إيابا ، بين الجنوب و الشمال ، يهنأ فيها المسافرون من وعثاء السفر في كنف الضيافة العربية الموغلة في تاريخ المنطقة. ويقوم الجدل حول تسمية بريكة الى القول أن هذه الاخيرة كان بها محل لامرأة يونانية تدعى "ريكا"،وهو محل لبيع المشروبات يقصده الرومان ، فيقولون هيا لنذهب الى "بار ريكا" و من ذلك سميت بريكة .غير أن أغلبية الباحثين في تاريخ المنطقة ينسبون تسميتها الى كونها كانت مركزا لمكوث الجمال لتوفرها على كميات هائلة من المياه ، و ينسب أيضا مصطلح بريكة الى البركة لمباركة اهلها و من سكنوا بها لارضها ، فيصرون على المكوث فيها ، لمزاولة مهنة التجارة التي جعلت منها قطبا تجاريا ، يقصده التجار من من كل أقطار الوطن. نجم الدين سيدي عثمان |
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
و كلاهما أرض واحدة لسكان قال عنهم ابن خلدون أنهم ينطقون الغين قاف و معروفون بالشهامة و الكرم و نصرة الضعيف ، و قليلا من الغلظة في التصرف .... الله الله موضوع قمة ويستحق التثبيت ... ينقصه بعض التنظيم فقط+ بعض الصور.. موضوع قمة وجزاك الله خيرا في انتظار موضوعك القادم بفارغ الصبر.. |
رد: صور من مدينة بريكة ولاية باتنة
يبدو أنها مدينة عريقة ...ان شاء الله انجي لباتنة ونزورها عن قريب....
|
الساعة الآن 02:55 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى