منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   نقاش حر (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=20)
-   -   المراة و حريتها متي تنتهي (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=22294)

diego 11-03-2008 08:59 PM

المراة و حريتها متي تنتهي من المطالبة بها
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كثيرا ما نسمع او نري خاصة كلما حل بنا عيد من اعياد المراة تلك الحركات النسوية التي تطالب بتحرير المراة و حرياتهم و مساواتها مع الرجل و كل يعرف ان هذه الحركات دخيلة علي مجتمعنا فهي اتية من الغرب فتاثر بها مجتمعنا و انشات لدينا حركات و جمعيات مماثلة و لاكن الغريب في امر هذه الحركات هو انها و منذ ضهورها و هي تطالب بتحرير المراة و مساواتها مع الرجل حتي اصبحت هذه الحركات تطالب بتحرير المراة من العفة و الشرف و المطالبة بحقها في ان تعري نفسها للمجتمع و الاغرب من هذا كله ان تتبني هذه الافكار جمعيات نسائية في مجتمعاتنا المسلمة
و السؤال الذي اريد ان اطرحه هنا هو الم يحرر الاسلام المراة منذ اربعة عشر قرنا
ام ان المراة اصبحت لا تكتفي بالحرية التي اعطاها لها الاسلام
و اذا كانت المراة اصبحت فيلا مجتمعنا الحالي حسب راي لها حقوق اكثر مت الرجل و حرة اكثر من الرجل فقد استفادت من الامتيازات التي كان يتمتع بها الرجل بالاضافة الي الحقوق التي اعطاها لها الاسلام و تركت للرجل فقط الواجبات و الاوزار ولكم مثال في الخدمة الوطنية فاين المساوات ام ان المراة تريد ان تتساوي فقط في الامتيازات و تركت للرجل الاوزار
الاكيد ان المراة نجحت في الضحك علي الرجال فقد استفادت مت كل الامتيازات في المجتمع و تمسكت بالحقوق التي اعطاها لها المشرع و لم ننل نحن الرجال سوي متاعب الرجولة لهذا فاري انه اصبح من حق الرجال ايضا في مجتمع اصبح اغلبيته نساء و الاقلية رجال ان يطالبو بحقوقهم فمناصب العمل اصبحت اغلبها للنساء و القوانين في صالح المراة و المهور مرتفعة و رغم كل هذا مازالت اامراة تري بانها مقهورة و مضلومة في المجتمع فماذا يقول الشباب اذن اذا كانت المراة مضلومة
فالحقيقة ان الاسلام دين عدالة اما القوانين فهي تبحث عن العدل و العدالة اوسع من العدل و لهذا فقد ميز الاسلام الرجل عن المراة في بعض الامور و ذلك لان المراة ليست ملزمة بتحمل اي مشقة من مشاق الحياة و مصاريفها مهما كانت غنية عكي الرجل الذي هو ملزم بان يتحمل مصاريف زوجته حتي لو كان افقر منها و رغم هذا لم نتذمر بل نقوم بهذا و نحن في كامل السعادة و هذا هو السبب فس التفرقة بين الرحل و المراة في المراث و لاكن بعض النساء لا يفهمن هذا و الدليل ان هناك بعض الجمعيلت تطالب بالمساواة في الميراث
امام كلا هذا لم يبقي للشباب الجزائري الا ان يطالب بحريته و حقوقه التي اغتصبتها منه المراة بذكائها
و ارجو ان لا تضنوا اني من اعداء المراة ف انا من اكثر الناس عشقا للمراة و لاكن في حدود شكررررا

imad07 11-03-2008 09:25 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
لهذا أقول وأكرر أن عمل المرأة يضر بالمجتمع

من الناحية التي أن أغلب الشبان بطالون

وأغلب الفتيات عاملات

سبحان الله تقلبت الدنيا وزيادة على الحقوق المعطاة

من الشرع يطالبون بالأكثر جاب لي ربي يحوسو يطيرو للسماء

لكن ماعدنا مانديرو قالك الرئيس دير كذا دير وتسكت وتهبط راسك

القلم الكاتب 11-03-2008 09:27 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 

طريقة لمواجهة دعاة تحرير المرأة
ملفات متنوعة

1- العناية بالجوانب الإيمانية والعبادية لدى المرأة، وتزويدها بالعلم الشرعي.

2- رفع مستوى وعي المرأة لإدراك رسالتها في الحياة ، وما يحاك ضد الأمة عموماً والمرأة خصوصاً من مخططات تهدف إلى إبعادها عن دينها .

3- العناية بوقت المرأة وشغله بالمفيد واقتراح السبل الملائمة لتحقيق ذلك.

4-تحصين المرأة ضد طروحات دعاة تحرير المرأة من الدين والعفة ومكائدهم.

5- إبانة أهداف العلمانيين والتي من أبرزها:

أ - التشكيك بالأصول وإزاحة ثوابت الأمة العقدية وأسسها الفكرية والسلوكية وإحلال حضارة الغرب وقيمه مكانها.
ب - نشر الإباحية والفوضى الاجتماعية تحت مسمى الحرية والمساواة.
ج - تحرير المرأة من الدين والحياء والعفة وجعلها مجرد متاع في مسارح الرذيلة وملاهي الخنا ووسائل الإعلان وأوراق الصحف والمجلات وشاشات التلفزة والقنوات الفضائية.
د - تشويه التاريخ الإسلامي وتضخيم الحركات الهدامة .
ه - إحياء النزعات القومية وتربية الأجيال على تقديسها .

6- تتبع العلمانيين وكشف تاريخهم ودراسة إنتاجهم الفكري ورصد أنشطتهم ووزنها بميزان الشرع وإبانة ما فيها مما يتناقض مع ثوابت الأمة والسعي إلى زعزعتها لكي يتم فضح القوم وكشف انعزالهم عن قيم الإسلام وحضارته، وارتباطهم خدمة وتربية وفكراً وسلوكاً بجهات خارجية معادية تسعى إلى استئصال هوية الأمة وإحلال قيمها مكانها، وذلك من شأنه أن يمكن العلماء والدعاة من نقل الطرف الآخر من مرحلة الهجوم إلى الدفاع.

7- بيان حقيقة واقع المرأة في الغرب وكشف ضخامة الأمراض والمشكلات التي تواجهها على كافة الأصعدة ،وفي ذلك أعظم تعرية للعلمانيين والذين يطالبون المرأة في مجتمعاتنا بمحاكاة المرأة الغربية والسير على منوالها .

8- إيضاح الاختلاف الجذري بين النظام الإسلامي وواقع المجتمعات الغربية .

9- زيادة المناشط الدعوية والاجتماعية وتحسينها والاعتناء بتناول الموضوعات المختلفة التي تحتاجها المرأة مع الحرص على التجديد في الأساليب والإبداع في الوسائل لضمان تفاعل المرأة معها بشكل أكبر.

10- لا بد من الاعتناء بتأصيل مبدأ التسليم والخضوع لله تبارك وتعالى والوقوف عند شرعه، والتأكيد على ذلك، وأن المسلم لا خيار له في التسليم لأمر الله سواء أدرك الحكمة أم لم يدركها { ومَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ ولا مُؤْمِنَةٍ إذَا قَضَى اللَّهُ ورَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ } [الأحزاب: 63].

11- إتقان لغة الحوار، والحديث العلمي الموضوعي لأن دعاة التحرر والمغترين بهم يُدبِّجون حديثهم بحجج ومسوغات تضفي عليه صبغة الموضوعية والحياد العلمي مما يغرر السطحيين من الناس بأقوالهم .

12- ينبغي الاعتناء بالبناء والإعداد، وألا تكون مواقفنا مجرد ردود أفعال لما يثيره الأعداء ،ومع أن هذا لا يعني إهمال القيام بواجب الإنكار وبيان الموقف الشرعي في القضايا التي تثار، وأن ذلك ينبغي أن يكون في وقته، إنما الاعتراض على أن يكون هذا هو وحده محور الحديث ومنطلقه.

13- التعرف على المشكلات الاجتماعية التي تعاني منها المرأة: طالبة على مقاعد الدراسة في الجامعة والمدرسة، أو عاملة لها زوج وأولاد، أو مطلقة، أو ربة بيت، أو غير ذلك، ووضع الحلول الشاملة، وهذا يحتاج إلى إجراء بحوث مكثفة وربما دراسات أكاديمية للوصول إلى أفضل الوسائل للتعامل مع هذه المشكلات.

14- يجب أن يتحول الحجاب وعدم الاختلاط في حس المرأة المسلمة إلى عبادة وذلك من خلال الاطلاع على الأدلة الشرعية التي تبين هذا الأمر وتوضحه .

15- استثمار شبكة الإنترنت في توجيه المرأة المسلمة في جميع أنحاء العالم فيما يعود عليها بالنفع في دينها ودنياها وفضح مخططات الأعداء الذين يتربصون بها .

16- دعم المكتبات الموجودة في المدارس وكليات البنات بالكتب والأشرطة الهادفة التي توضح للفتاة أمور دينها وما يحاك ضدها من مؤامرات .

17- ضرورة مشاركة مكاتب الدعوة والإرشاد والمؤسسات الدعوية للاستفادة من الفتيات الحاصلات على المؤهلات الشرعية بالدعوة إلى الله سواء في مجال إشراك هؤلاء بإلقاء المحاضرات والدروس الشرعية أو الأعمال الخيرية في المجال النسوي .

18- وضع المسابقات والبحوث في أوساط العائلات والأحياء والمدارس والكليات ، وتكون هذه الأسئلة والبحوث موجهة للمرأة المسلمة فيما يفيدها في أمور دينها ودنياها .

19- يجب على من يجيد فن الكتابة من أهل العلم أن يبادروا إلى الكتابة في الصحف والمجلات وأن يردوا على أطروحات أدعياءالتحرربالأسلوب العلمي الرصين البعيد عن التجريح والتشنج .

20- يجب على أولياء الأمور أن يعطوا أبنائهم وبناتهم الوقت الكافي من المشاركة معهم فيما يهمهم ويشبع جميع الجوانب النفسية والعاطفية والاجتماعية لديهم وحل المشكلات التي تواجههم حتى لا يتلقوا إشباع هذه الجوانب من قنوات ومصادر منحرفة .

21- مطالبة الجهات الإعلامية والتعليمية بإصلاح ما تقوم ببثه بالمجتمع من برامج ومناهج وان تكون جميعها متوافقة مع شرع الله عز وجل ، حتى يخرج لنا جيلٌ يعتز بدينه ويخدم أمته .

diego 11-03-2008 09:36 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
شكرا لك علي هذه الاضافة الطيبة اخي الداعي الي الله اثريت الموضوع

diego 11-03-2008 09:43 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imad07 (المشاركة 124732)
لهذا أقول وأكرر أن عمل المرأة يضر بالمجتمع


من الناحية التي أن أغلب الشبان بطالون

وأغلب الفتيات عاملات

سبحان الله تقلبت الدنيا وزيادة على الحقوق المعطاة

من الشرع يطالبون بالأكثر جاب لي ربي يحوسو يطيرو للسماء


لكن ماعدنا مانديرو قالك الرئيس دير كذا دير وتسكت وتهبط راسك

شكرا لك اخي مع العلم مع اننا لسنا ضد عمل المراة و لاكن يجب المساوات بين الرجل و المراة في مناصب العمل فبسبب الخدمة و الوطنية و الضروف التي يعيشها الشباب و المشلكل التي يعتي منها اصبحت كل الادارات و الشركات تعج بالنساء بينما يبقي الرجال في المنازل و المقاهي بل اكثر من هذا ان تهميش الشباب ادي الي انتشار الجهل وسط الذكور فنحن نلاحض ان عدد النساء اللواتي يصلن الي الجامعات تضاعف مقارنة بالشباب فقد اصبح الشباب يتوقف عن الدراس في وقت مبكر بينما اصبحت الجامعات تعج بالنساء و ان تواصل هذا الوضع من تهميش و اقصاء للشباب فسوف يتحول المجتمع الي مجتمع نسوي بالدرجة الاولي

Smile of hope 11-03-2008 10:30 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
لا ادري عما تتكلمون بالضبط...عن المساواة ..عن مفهوم الحرية المستورد...ام عن عمل المراة او وجوب بقائها بالبيت......لكن ادا كان السؤال عن المساواة فاكيد لا يوجد هناك مساواة لا من الناحية السيكولوجية..{.فالمراة تتميز بعاطفة اقوى من الرجل... } لا من الناحية البيولوجية....{.و التي تظهر من خلال الاختلاف بين الحيوان المنوي الدكري و البوبيضة الانثويه ..........و في مدة حياة الخليتين المختلفة .... بالاظافة لامور اخرى..}...لا من الناحية الفسيولوجية..{..اد ان كبد الرجل يحوي على كميه كبيرة من الحديد و الدم الدي يضخ الى قلبه يكون اكبر و بالتالي الكرات الحمراء تكون اوفر....زد على دلك فالحبال الصوتية لدى المراة تكون قصيرة ورقيقة بينما في الرجل طويلة و سميكة.}..لا من الناحية الشرعية ...{اد ان الله فضل الرجل في مواضع و خصه بالقوامة..و .( للرجل متل حظ الانتيين)... كما فضل المراة في مواقع ووضع الجنة تحت اقدام الامهات.امك تم امك.........بالاظافة لامور اخرى...من يرى للمراة بنظرة انها ضعيفة و لا يحق لها ان تتمتع بحقوقها التي نصتها علينا الشريعة فهو اكيد يعتمد مقولة { ان النساء ناقصات عقل و دين...دون فهم المقولة.فهما كليا ....فناقصة عقل لأنها تحكم عواطفها ومشاعرها في الامور و تتاثر بالاشياء على عكس الرجل.....اما الباقي فمعروف}...}..لدا فغالبا ما تكون النتيجة حرمانها من ابسط الحقوق ....كحقها في التعليم...في الميراث..في الانتخاب....التميز الجنسي في العمل و حرمانها من بعض العلاوات لاسباب غير منطقية ( واقع معاش) ...بل حتى في طرقات السير نلمس التمييز من خلال المضايقات التي تتعرض لها المراة السائقة من طرف بعض المعقدين ....و كأن الرجل الوحيد هو القادر على هده المهمة ............ ...كما انه و رغم كل التطور الدي نشهده و رغم ان الدراسة اتبتت ان المراة multi taske ...اي يمكنها القيام بعدة مهام عكس الرجل ...و رغم ابداعات المرأة في كثير من المجالات و التي قد تفوق الرجل الا أن نظرته اليها نظرة انتقاص وممانعة حتى انه قد يرفض ان تراسه امراة و يعتبره مساسا لرجولته ...اي انه اولا و اخيرا مجتمعنا يبقى مجتمع دكوري .......على العموم .....حرية المراة بالمفهوم الاجنبي الدي يجعل من المراة سلعة رخيسة.... هو مفهوم مرفوض رفضا مطلقا من قبل المراة المسلمة المطبقة لتعاليم ديننا و الدي كرمها و خصها بحقوقها .......المساواة لم تكن اصلا في الدين حتى تكون على ارض الواقع.... ولن تكون بالمفهوم الكلي فلكل واحد مهمة خصها به الله تعالى اعتمادا على تركيبته ....كملخص للتحليل ...المراة ابدا لا تطالب بهدا النوع من الحرية ..كل ما تطالبه هو حقوقها ...كما نصه عليه الدين..و العلاقة يجب ان تكون علاقة تكامل بينهما لا مساواة بالمعنى المطلق.....اما عن العمل...فهدا امر آخر....و قد تعبت من الكتابة الان...

حسان 11-03-2008 11:19 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
من علامة الساعة طيران النساء في السماء

يقول أبن باديس رحمه الله فيما ممعناه بأن على النساء تعليم أبنائهم الطيران لا ان يطيروا هم بانفسهم

يذهبون للعمل و يتركون ابنائهم في دار الحضانة يعلمونهم اللعب بالقراوج حتى ترجع امهاتهم


و عندما يكبر ذالك الطفل يضع أمه في دار العجزة ينتضرون موتها و حفر لها حفرة في الأرض

Mushtak 12-03-2008 12:40 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
المشكلة في الرجل للأسف الشديد، فلو أن كل واحد اشترط في المرأة التي يتقدم لخطبتها المكوث في البيت و عدم الخروج للعمل لاضطرت المؤسسات لتشغيل الرجال لكن مادام هناك البديل فالمشكلة تبقى قائمة. و المشكلة في النساء أنهن لا يعرفن ما معنى أن يبقى الرجل بلا عمل.

diego 12-03-2008 06:04 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sadsmile (المشاركة 124807)
لا ادري عما تتكلمون بالضبط...عن المساواة ..عن مفهوم الحرية المستورد...ام عن عمل المراة او وجوب بقائها بالبيت......لكن ادا كان السؤال عن المساواة فاكيد لا يوجد هناك مساواة لا من الناحية السيكولوجية..{.فالمراة تتميز بعاطفة اقوى من الرجل... } لا من الناحية البيولوجية....{.و التي تظهر من خلال الاختلاف بين الحيوان المنوي الدكري و البوبيضة الانثويه ..........و في مدة حياة الخليتين المختلفة .... بالاظافة لامور اخرى..}...لا من الناحية الفسيولوجية..{..اد ان كبد الرجل يحوي على كميه كبيرة من الحديد و الدم الدي يضخ الى قلبه يكون اكبر و بالتالي الكرات الحمراء تكون اوفر....زد على دلك فالحبال الصوتية لدى المراة تكون قصيرة ورقيقة بينما في الرجل طويلة و سميكة.}..لا من الناحية الشرعية ...{اد ان الله فضل الرجل في مواضع و خصه بالقوامة..و .( للرجل متل حظ الانتيين)... كما فضل المراة في مواقع ووضع الجنة تحت اقدام الامهات.امك تم امك.........بالاظافة لامور اخرى...من يرى للمراة بنظرة انها ضعيفة و لا يحق لها ان تتمتع بحقوقها التي نصتها علينا الشريعة فهو اكيد يعتمد مقولة { ان النساء ناقصات عقل و دين...دون فهم المقولة.فهما كليا ....فناقصة عقل لأنها تحكم عواطفها ومشاعرها في الامور و تتاثر بالاشياء على عكس الرجل.....اما الباقي فمعروف}...}..لدا فغالبا ما تكون النتيجة حرمانها من ابسط الحقوق ....كحقها في التعليم...في الميراث..في الانتخاب....التميز الجنسي في العمل و حرمانها من بعض العلاوات لاسباب غير منطقية ( واقع معاش) ...بل حتى في طرقات السير نلمس التمييز من خلال المضايقات التي تتعرض لها المراة السائقة من طرف بعض المعقدين ....و كأن الرجل الوحيد هو القادر على هده المهمة ............ ...كما انه و رغم كل التطور الدي نشهده و رغم ان الدراسة اتبتت ان المراة multi taske ...اي يمكنها القيام بعدة مهام عكس الرجل ...و رغم ابداعات المرأة في كثير من المجالات و التي قد تفوق الرجل الا أن نظرته اليها نظرة انتقاص وممانعة حتى انه قد يرفض ان تراسه امراة و يعتبره مساسا لرجولته ...اي انه اولا و اخيرا مجتمعنا يبقى مجتمع دكوري .......على العموم .....حرية المراة بالمفهوم الاجنبي الدي يجعل من المراة سلعة رخيسة.... هو مفهوم مرفوض رفضا مطلقا من قبل المراة المسلمة المطبقة لتعاليم ديننا و الدي كرمها و خصها بحقوقها .......المساواة لم تكن اصلا في الدين حتى تكون على ارض الواقع.... ولن تكون بالمفهوم الكلي فلكل واحد مهمة خصها به الله تعالى اعتمادا على تركيبته ....كملخص للتحليل ...المراة ابدا لا تطالب بهدا النوع من الحرية ..كل ما تطالبه هو حقوقها ...كما نصه عليه الدين..و العلاقة يجب ان تكون علاقة تكامل بينهما لا مساواة بالمعنى المطلق.....اما عن العمل...فهدا امر آخر....و قد تعبت من الكتابة الان...

اشكرك يا اختي علي هذه المشاركة و لاكن اريد ان اوضح لك عما نتكلم في الحقيقة
نحن لسنا ضد ان تاخذ المراة حقوقها التي اعطاها لها الشرع كما اننا لسنا ضد عملها بل انا اتكلم عن الاقصاء الذي اصبح يعاني منه الشباب بسبب تفضيل النساء عليه في امور كثيرة فالجمعيات النسائية مازالت تطل علينا كل مرة و تتهم الرجل بانه انتهك حقوق المراة و ضلمها و مازالت تطالب بحقوقها و حريتها في حين انا اري ان المراة اصبحت في مجتمعنا تتمتع بحقوق اكثر من الرجل
ان اتكلم عن المخاطر التي اصبحت تواجه مجتمعنا بسبب تحول المجتمع الي مجتمع نسائي بالدرجة الاولي اتكلم عن المراة التي اصبحت تسيطر علي كل مناصب العمل علي حساب الرجل اطالب بان تكون هناك مساوات في مناصب العمل حتي لا نري الادارة تعج بالموضفات من النساء و رجل واحد في وسطهم اليس هذا ضلم للشباب
ان المشاكل التي يعاني منها الشباب مقارنة بالمراة كثيرة جدا فقد اصبح من المحزن فعلا ما نراه من شبابنا اليوم البطالة و الفقر ولم يبقي له الا الموت في البحر في محاولة للهرو ب
و الاغرب من هذا كله انا الجمعيات النسائية و بعد احصاء النساء العوانس تتهم الرجل و الشباب بانه السبب في عنوستها و بان الشباب اصبح يرفض الزواج واصبح عديم المسؤولية لا حول و لا قوة الا بالله كيف نريد من شاب يمضي يومه في المقهي و لا يجد حتي عملا يوفر له ثمن المشروبات ان يفكر في الزواج دون ان ننسي ان حتي من يعمل اصبح لا يستطيع الزواج بسبب المهور الخيالية و الشروط التعجيزية التي تضعها النساء للزواج منزل و سيارة و عرس ضخم و اين للشباب كل هذه الاموال ثم يقال لنا انتم المسؤولون عن عنوسة النساء مايش حالة هذي

diego 12-03-2008 06:12 PM

رد: المراة و حريتها متي تنتهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mushtak (المشاركة 124944)
المشكلة في الرجل للأسف الشديد، فلو أن كل واحد اشترط في المرأة التي يتقدم لخطبتها المكوث في البيت و عدم الخروج للعمل لاضطرت المؤسسات لتشغيل الرجال لكن مادام هناك البديل فالمشكلة تبقى قائمة. و المشكلة في النساء أنهن لا يعرفن ما معنى أن يبقى الرجل بلا عمل.

نعم يا اخي و لاكن هناك من يريد من زوجته ان تعمل لتساعده في مشاق الحياة كما ان المراة لها الحق في العمل و لاكن ليس علي حساب الرجل و اقصائه
ان المشكل الحقيقي هو في بعض المسؤولين من ضعاف النفوس الذين اصبحو يفضلون توضيف النساء لكي يجعل نفسه محاط بالفتيات علي حساب الشباب البطال الذي كلما تقدم لوضيفة قوبل بالرفض


الساعة الآن 02:44 AM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى