اسئلة مقترحة في مادة العلوم الاسلامية مع الحل
أهمية العقيدة الإسلامية: - هي الطريق الموصل لمعرفة الله - لا نجاة للعبد يوم القيامة إلا إذا مات على العقيدة الصحيحة - تحقيق الأمن و الاستقرار و السعادة و السرور - نهضة الأمم مرتبطة بالعقيدة - التوحيد بيم القلوب و التأليف بين النفوس و جمع الأمة على هدف واحد أهمية العقل في الإسلام: - العقل سر تكريم الإنسان - العقل أداة فهم سر الوجود و الخلق - العقل طريق الإيمان - العقل سبب التكليف بيان حث القرآن على إعمال العقل: - احترام القرآن للعلماء و إشادته بهم - الاستخفاف بالكفار لاتباعهم آبائهم دون استعمال العقل - حث القرآن على تحرير العقل من الجهل - التطهير من براثن الجاهلية - دعوة القرآن للتفكر و التدبر - لم يأمر الله عباده أن يؤمنوا بشيء دون بصيرة - أول آية في القرآن " اقرأ " - كثرة المصطلحات المرتبطة بالعقل في القرآن الكريم دور و وظيفة العقل: - التأمل في القرآن الكريم - التأمل في الكون لإدراك عظمة و وجدانية الخالق عز و جل - إعماله من أجل الوصول للرفاهية في أمور الدنيا و ذلك باكتشاف قوانين الكون و تسخيرها في الاستفادة من خيراته و ثرواته حدود استعمال العقل: - يجب استعماله في الخير لا في الشر - يجب استعماله في طاعة الله لا معصيته - يجب استعماله في عالم الشهادة لا في عالم الغيبيات التي لا يعرفها إلا الله - يجب أن يقف العقل عن البحث في الأمور التي فوق طاقته مثل البحث عن ذات الله و في الروح و القدر أهمية بعض القيم من الناحية الإنسانية: - الإحسان: هو أسلوب تقديم الخير للآخرين و الله يحب انطلاق العلاقات على أساس حب روح الخير و العطاء - التكافل: التكافل يتدرج ليشمل الإنسانية جمعاء حيث يبدأ المسلم بدائرته الذاتية ثم الأسرية ثم محيطه الاجتماعي - العفو: ينشر المودة و يرتقي بصاحبه إلى درجات السمو الأخلاقي أهمية العدل و الشورى في تماسك المجتمع: - العدل أساس الملك - إحساس الفرد بانتمائه لوطنه - العيش في أمان و الاطمئنان على الحقوق - طاعة أولي الأمر عن رضا - الدفاع و بذل الغالي من أجل الوطن - الشورى تقضي على الاستبداد بالرأي و أحسن طريق للوصول إلى الصواب أثر المساواة: - جعل المجتمعات قوية آمنة يسودها العدل - القضاء على كل عوامل التفكك و الصراع - صيانة الحقوق - اختفاء الآفات - نشر الاطمئنان في النفوس آثار العمل: - سبب الرفاهية و اليسر المادي - حفظ كرامة الإنسان - استثمار الطاقات و المواهب - القضاء على الجرائم - تنشيط الاقتصاد - القضاء على الفراغ و القلق نظرة الإنسان للعمل: - عنوان الشخصية المتكاملة فالإسلام يكره التواكل - أساس النهوض بالأمم - عبادة شرعية - وسيلة للحصول على المال - يحقق السعادة و الشعور بالقيمة الاجتماعية سبل معالجة البطالة: - على كل إنسان الاجتهاد في البحث عن عمل يفي حاجاته - توجيه الدولة المواطن لعمل يناسبه و تزويده بآلة العمل - تحريم التسول و بيان فضل العمل و قيمته - توفير التمويل للمشاريع عن طريق ( الهبات , الإعانات , الصدقات ... ) مخاطر التفريق بين الأولاد: - الشعور بالظلم - العقوق - قطع الأرحام - انتشار العداوة بين الأولاد - الأزمات النفسية و المشاكل الحياتية الحكمة من عدم قبول الهبة التي لم يتوفر فيها العدل: - لكي نبتعد عن الظلم في حق الأبناء - حتى تستقيم الأخوة و العلاقات بين أفراد الأسرة - كي لا تتشتت العائلة و لا يزداد الحقد خاصة بين الإخوة ببعضهم و بين الإخوة و الأب الذي لم يعدل أهمية العطاء للأولاد: - جعل الأبناء يشعرون بحنان الآباء - عدم دفع الأولاد للاسترزاق من خارج البيت مما يؤدي للانحراف - العطاء تربية نفسية تجعلهم في توازن انفعالي - العطاء يقرب الأولاد من آبائهم مما يبعدهم عن الارتماء في أحضان المنحرفين الحكمة من تشريع الحدود: - زجر الناس و ردعهم عن اقتراف الجرائم - قمع الجرائم و حماية حقوق الناس و مصالحهم - التطهير من آثار الذنب - توفير سلامة المجتمع و أمنه و استقراره الفرق بين الحد و القصاص و بين التعزير: الحد و القصاص التعزير العقوبة مقدرة لا مجال للاجتهاد فيها يجوز على الصبي و المجنون الذي لديه بعض الإدراك يجوز الشفاعة في التعزير إذا وجد في ذلك مصلحة يختلف باختلاف العصور و الأمصار تدرأ بالشبهات الفرق بين الحدود و القصاص: - القصاص يجوز العفو فيه - الحد لا ينفذه إلا القاضي أما القصاص فيستطيع المجني عليه القيام به - يجوز التعويض عن القصاص بالمال و لا يجوز ذلك في الحدود أثر العبادة على الجريمة: - العبادة تمنع المؤمن من ارتكاب الجرائم - تقوية الصلة و تحقيق معنى العبودية له - اعتبار الكف عن الجريمة قربة من القربات - استقامة سلوك الفرد - الامتثال لأوامر الله و نواهيه منهج الإسلام في محاربة الجرائم: - تقوية الجانب الإيماني و العبادات في نفس الإنسان لدرجة تجعله يفر من الجريمة خشية لله - قطع دابر الجريمة ( غلق جميع الطرق المؤدية لها ) - تشريع عقوبات صارمة تجعل الناس تخاف فلا ترتكب الجرائم الغاية من الرسالات السماوية: - الدعوة لعبادة الله وحده - توجيه الاستخلاف الّإنساني في الأرض بما يصل بالإنسانية إلى إقامة عالم متوازن يكون موقف الإنسان فيه عقيدة , فكرا و سلوكا متسقا مع حركة الحياة و غير متصادم مع الناس - هداية الناس و إرشادهم الفرق في معنى الإيمان و أركانه بين الإسلام و النصرانية: - الإيمان في الإسلام مبني على توحيد الله و الإيمان بجميع الملائكة و الرسل و الكتب السماوية و القدر خيره و شره و اليوم الآخر أما النصرانية فإيمانها ضال و باطل لأنه يبنى على عقيدة التثليث و هم يؤمنون ببعض الملائكة فقط و كذلك بالنسبة للرسل و الكتب و اليوم الآخر حيث يجعلون الجنة لهم من دون الناس علاقة الإسلام بالنصرانية و اليهودية: - علاقة تكامل و تصحيح - الرسالات الثلاث تدعو لتوحيد الله - الأنبياء كلهم إخوة مجمعون على اتباع الحق - المصدر واحد هو الوحي - الإسلام ميراث الأنبياء جميعا عليهم السلام شروط الإجماع: - انقراض عصر المجمعين - المسألة ليس فيها اختلاف بين الفقهاء - قيام دليل يصلح للحكم الفرق بين الإجماع و القياس: - الإجماع لا يصلح إلا من أكثر من واحد بينما القياس واحد أو أكثر - الاختلاف في المعنى - الإجماع لا يصح وقت النبي عكس القياس - القياس لا يكون إلا صراحة - الإجماع يثبت حكما شرعيا بينما القياس يكشف عن الحكم - القياس مختلف في حجيته أما الإجماع فهناك اتفاق على حجيته و منه يجوز للمجتهد مخالفة حكم ثبت بالقياس فائدة القياس من الناحية الشرعية: - معرفة أحكام ما استجد من قضايا لم ينص عليها الشرع و منه فهو دليل على صلاحية الشريعة لكل مكان و زمان الفرق بين القياس و الاجتهاد: - مجال الاجتهاد هو ما يعرض من الوقائع سواء كانت منصوصا على حكمها أو غير منصوص أما القياس فمجاله الوقائع التي لا نص على حكمها و إنما تشتبه في العلة مع وقائع أخرى الحكمة من نظرة الإسلام بهذه النظرة لغير المسلمين: - لتعليم الناس أن الإسلام الدين الوحيد الذي يضمن الحقوق الفردية و الجماعية - إقناع المسلم بحقيقة الإسلام و صدقه - نشر السلام و الأمن في الدولة و في الأرض جميعا الربط بين الهدى و التقوى: - قال تعالى: " فيه هدى للمتقين " فالهداية لا تتحقق فعلا و واقعا إلا للذين استعدوا لها ( المتقين ) الربط بين العدل و التقوى: - أي أن الذي لا يعدل بين أبنائه لم يتق الله فمن مستلزمات التقوى أن لا يفرق المرء بين أولاده سواء في الهبة أو غيرها - من كان متقيا فإنه يعدل و من لم يكن فالغالب أنه لا يعدل و إذا حاول العدل فإنه لا يصيب فمن لا يتق الله و لا يخاف عقابه و لا ينتظر ثوابه فإن عدله لا يكون دوما على المستوى المطلوب و لهذا قرن العدل بالتقوى |
رد: اسئلة مقترحة في مادة العلوم الاسلامية مع الحل
اريد مواضيع الرياضيات بكالوريا شعبة الأدب وفلسفة . أرجو إرسالها في أقرب وقت .
وشكر . |
رد: اسئلة مقترحة في مادة العلوم الاسلامية مع الحل
اقتباس:
|
الساعة الآن 06:39 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى