![]() |
أترضه لأختك أو بنتك؟
1 مرفق
السلام عليكم ورحمة الله
سئل أحد المفتيين سؤالا نصة http://img269.imageshack.us/img269/6...009100755r.jpg فأجاب: http://img269.imageshack.us/img269/9...2009101232.jpg وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول(أخوف ما أخاف على أمتي الأئمة المضلين) نسأل الله العافية. المصدر: جريدة الهداف العدد 29 جويلية 2009 |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
بارك الله فيك
|
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
لا حول ولا قوة الا بالله
من هو هذا الذي اجاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و ما علاقة حديث الرسول صلى الله عليه و سلم بما اتيت ! ام هناك شك في قول هذا الغريب و الحرام بين و الحلال بين !!!! موضوع مبهم لم نفهم منه شيء ! سلااام |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
أخي الكريم هناك نقاط لم تذكرها
متى تمت المكالمات بعد التعارف فقط أم بعد الخطوبة ؟ إذا كان هذا الشاب يريد الإستعفاف فلماذا لا يتزوج بها ثم يكلمها طوال اليوم و الشهر و السنة إن شاء و بدون ثمن. أخي الكريم أنا ضد هذه الموضة الجديدة التي خرجت علينا، حيث يتعرف الشاب على القتاة و يصرح لها أنه يريد الزواج منها ثم تبدأ مكالمات ثم اللقاءات ثم ما لا يحمد عقباه في أغلب الأحيان. |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
يا ترى ما أدلة هذا الشيخ على جواز إقامة علاقة مثل هذه؟
إذا كان هذا بعلم الأسرة!!!!؟ ولا يتم خلال هذا اللقاء شيئ حرام!!!!؟ ولكن مجرد تعرف عام!!!!؟ ولو كانت الأم موجودة لكان أفضل!!!!؟ |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
للرفع................
|
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
بارك الله فيك أخي
قصدك من الموضوع واضح جدا أنا أيضا ضد هذه الموضة الجديدة , لا لقاءات و لا مكالمات و لا هدايا..... إذا أرادها في شيء ما يتصل بأهلها و يحدد موعدا يلتقي فيه بها في منزلها و يتشاوران فيما بينهما هذا حتى يكتب الله لهما اللقاء الشرعي تحياتي |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
اقتباس:
يااخي لقاء السنه مره واحده ويكون موجود احد من العائله فاين لك من هذا الفتاوي الضاله يااخي اتقي الله في نفسك عندما يكون فتاه وشاب ملتقيان لوادهما ان الشيطان يلعبهم الا تعرف هذا .واذقبلته علي ابنتك اواختيك فهذا شيئ غريب ولا يقبله الاسلام الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فليس في الإسلام ما يعرف بإقامة علاقات بين الشباب والفتيات للتعارف قبل الزواج، بل إن مثل هذه العلاقات تجر مفاسد كثيرة على الفتى والفتاة، من عشق وتعلق وتضييع للأوقات، وقد يجرهما الشيطان إلى ما هو أكبر من ذلك والعياذ بالله، والإنسان المسلم الساعي إلى رضوان الله الملتزم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لا يطلب إقامة مثل هذه العلاقات قبل الزواج، إنما يطرق البيوت من أبوابها بعد السؤال عن الفتاة وعن أهلها، ثم يخطب خطبة شرعية بعيدة عن الريب والتهم فيجب عليك أخي السائل التنبه لمكائد الشيطان وخطواته. وطالما قد ذكرت قدرتك على الزواج فإن الذي عليك الآن هو أن تذهب إلى والد هذه الفتاة، وتخطبها منه والرجل بلا شك - إذا وافق - سيراجع ابنته, فإن وافقت الفتاة أيضا فالحمد لله على تيسيره، أما إذا رفضت الفتاة سواء كان رفضها لانشغالها بتربية أخواتها أو لغير ذلك، أو رفض والدها فإنه يجب عليك الانصراف عن هذه الفتاة والبحث عن غيرها، خصوصا مع ما ذكرته من أن تدينها ليس بذاك وقد أوصى الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - بنكاح ذات الدين فقال: تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. رواه البخاري ومسلم. وللفائدة تراجع الفتاوى رقم: 9463، 41966، 18297. والله اعلم...هذه احدى الفتاوي عن العلاقه قبل الزواج يااخي . |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
ليس كل ما يكتب هو فعلا للشيخ القرضاوي فمثل هاته الجرائد لا تهتم الا بالجانب التجاري و ليس لديها ادراك بحجم خطورة مثل هاته الاكاذيب |
رد: أترضه لأختك أو بنتك؟
اقتباس:
|
| الساعة الآن 11:46 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى