صحافة الإقصاء في الجزائر
 

عندما لا يكون للحرية سقفا ، عند ذاك أبشر ، و غني لجزائر العزة و الكرامة ، لازالت سياسة الاقصاء و تكميم الافواه و تقليم الاظافر و النظر بعين واحدة (العين العورة) من اساليب صحافتنا و صحافيينا و للاسف الشديد، فوسائل الاعلام اصبحت تمارس الاقصاء و التهميش للاقلام الحرة و الافكار المتحررة ، بدعاوى مختلفة ، كيف نطالب بالحرية و نحن نمارس الاقصاء و سياسة المقص على المخالفين لنا في الراي ، مجرد الراي ؟ لماذا لا نسمع للراي و الراي الاخر ، لماذا لا نرد باللسان على اللسان و نستعمل قوة و سلاح الاقصاء و الواب سانس ، الى متى نبقى منغلقين في قوقعتنا كالفكرون، متى نسمح للاخرين بالتعبير عن رائهم بكل حرية و نرد عليهم و لا نسجنهم و لا نقتلهم و لا نقص السنتهم ، لماذا مازال الاغبياء يخشون من الكلمة الحرة؟ متى يصبح للحرية لا سقفا و لا مقصا و لا عينا عوراء ؟ الى ذلك الحين نقول لصحافة الاقصاء ساء ما تعملون.

رد: صحافة الإقصاء في الجزائر
 

أظن أننا تجاوزنا هذا المفهوم الى النقيض تماما

اليوم الكل يتحدث والكل يعبر عن رأيه

لكن لاشيء استطاع تحريك هذا الجماد

تقبل مروري.

رد: صحافة الإقصاء في الجزائر
 

merci frère youcef

رد: صحافة الإقصاء في الجزائر
 

رد: صحافة الإقصاء في الجزائر
 

الصحافة في بلادنا تاع شيتة كيما قال رئيس الجمهورية السابق احمد بن بلة ، و تاع تشيبة و تاع كابة متى تكون هاته الصحافة حرة كاسيادهم وراء البحر ؟؟؟