منتديات الشروق أونلاين

منتديات الشروق أونلاين (http://montada.echoroukonline.com/index.php)
-   نقاش حر (http://montada.echoroukonline.com/forumdisplay.php?f=20)
-   -   جهادٌ بـ " المعجزات " (http://montada.echoroukonline.com/showthread.php?t=283690)

علي قسورة الإبراهيمي 25-12-2014 11:28 PM

جهادٌ بـ " المعجزات "
 

بسم الله الرحمن الرحيم .
بادئ ذي بدء، اذكّر الإخوة و الأخوات. إن هذا المقال، إنما هو بحثٌ كنت قد كتبتُه، عندما طـُلبَ مني المشاركة في ملتقى إسلامي.. وهو بحثٌ اقرب ما يكون إلى البحث " الأكاديمي ".. لأجل ذلك، أتمنى ألاّ تذهب التخمينات و التأويلات بعيدًا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما صعدَ الأمريكيون إلى القمرِ و تبعهم الروس، حشر العربُ والمسلمون أنوفهم في المسألةِ، ليس فقط من باب تذكير العالم بأيةٍ قرآنيةٍ تدل على إمكانيةِ صعود الإنسان للقمر:
"يا معشر الجن و الإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات و الأرض فانفذوا لا تنفذون إلاّ بسلطان"
.وكذلك حشروا أنوفهم حين تورط عددٌ من " كبار العلماء المسلمين في السبعينيات و الثمانينيات بالترويج لقصةٍ ملفّقةٍ أوردها الكثير منهم في خطبهم و أشرطتهم.
ووجدت تلك القصة متنفّسًا لها حتى على الانترنيت، مفادها أن رائدَ الفضاءِ " نيل أرمسترونغ Neil Armstrong" قيل: أنّه سمع الأذانَ فوق سطح القمر وعندما عاد إلى الأرض وسمع نفس الصوت في إحدى الدول الإسلامية مما جعله "يشهر إسلامه".
وهذا بنظرهم معجزة من معجزات الله
ومن الغريب، أن هذه القصة الملفـّقة والتي ابتلع طعمها حتى بعض " الفقهاء " مما اضطر رائد الفضاء بنفسه إلى تكذيبها..
وحينما ضرب الزلزالُ الهندَ انهارت المباني وظل مسجد قائمًا... قال المسلمون تلك" معجزة " من الله، وكان رد المعماري الهندوسي:
" إنه من الطبيعي أن يظل المسجد قائمًا بسبب جودة بنائه وتصميمه و مراعاته للمعايير الهندسية "...
وقال :
" يجب الإشادة أيضا بالضمير الديني لمن بنوه بعكس المنازل المجاورة"..
فالمسجد ظل قائمًا مثله مثل الأهرامات ومعابد الفراعنة التي تحملت آلاف السنين لجودة البناء.
مع العلم أنّ المساجد التي لم تُبن بنفس الطريقة انهارت في زلازل أخرى..
ولعلنا ـــــــ نحن المسلمين ـــــــ كثيرًا ما نلجأ إلى محاولات استظهار" معجزات " الله زمن المحنِ التي تمرّ بها أمتنا.
فنحن نسمع في كل مرة عن" معجزة " إلهية.. فمرة قيل لنا أن لفظ الجلالة وُجد مكتوباً على حيوانٍ، وتارة وجدوه مكتوباً على نباتٍ، وأخرى ظهر في السماء مشكلاً من السحاب و هكذا دواليك..
لهذا، وفي كنفِ نكسات امتنا تهاطلت وتسارعت " المعجزات " الإلهية.
فقد دارت أحاديث في سريلانكا مفادها أن اسم الجلالة ظهر على أمواج التسونامي التي ضربت الشواطئ الأسيوية في 26 ديسمبر 2004 مخلفة مئات الآلاف من الضحايا.
يقال أنّ " محمد فايزان" مدير الدراسات الإسلامية في كولومبو قال: أن " الدليل " على ذلك هو صور التقطت بواسطة الأقمار الاصطناعية تظهر كلمة " الله " بالعربية على الأمواج المتراجعة. وقد لقيّت الحكاية رواجًا إعلاميّا كبيرًا.
كما روّج البعض أن في ألمانيا تشكلت عبارة " لا اله إلا الله " من أغصان الأشجار ، الأمر الذي دفع بالألمان إلى "إشهار إسلامهم" ، حتى قيل : " أن السلطات وضعت سياجًا حول المكان لمنع وصول الفضوليين إليه.. وبحثتُ كغيري كلّما أتاحت لي الفرصة لزيارة المدن الألمانية عن تلك الأشجار فلم أعثر على أثرٍ، وعندما سألت القوم عنها فلم يسعفوني بخبرٍ. وأخيرًا عملتُ ما هي سوى لوحة فنية رسمها أحدُ الرسامين لا أقلّ من ذلك ولا أكثر.
وفي أقصى الجنوب الشرقي من الأرض، زعموا أنهم وجدوا في أدغال استراليا شجرة تبدو و كأنها راكعة لخالقها. وبدأت تنسج حولها حكايات وأساطير حتى أصبحت محجّـــًا و مزارًا لبعض (المسلمين )" تشد إليها الرحال " .
وفي خضم الاحتجاجات التي عمّت البلاد الإسلامية على نشر الصور المسيئة لرسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ نشرت صحيفة " الغارديان " البريطانية صورة (سمكة اوسكارOscar fish ) تحمل على حراشفها لفظ الجلالة " الله " واسم الرسول الأكرم " محمد " صلى الله عليه و سلم .
و قالت الصحيفة : " أنّ حشودًا تجمهرت في محل بيع الحيوانات الأليفة في مدينة " بيري Bury " البريطانية بشمال البلاد لرؤية السمكة التي جيء بها من سنغافورة " . و عندما قادني الفضول إلى الانترنيت للإطلاع على صورة السمكة وجدت رفقتها في نفس الموقع صورة "كوسة " (قرع ) مكتوب عليها عبارة " آمنوا بالله "!.
كما تواردت التقارير الإعلامية خبر ظهور الشهادتين " لا اله إلا الله،محمد رسول الله " على رأس طفل سوداني حديث الولادة.. بعد هذا بشهرٍ تحدّثت ذات التقارير الإعلامية عن توافد أعداد هائلة من المصريين على قرية بمحافظة " سوهاج " بصعيد مصر " للتبرك " بعجل ولد برأسين، قيل أن على جلده عبارة " لا اله إلا الله " . ولست أدري ماذا ينتظر هذه الأمة في الأيام القادمة.
والسؤال الذي يطرح نفسه، لماذا كل هذه الكلمات و العبارات لا تظهر إلا باللغة العربية فقط؟!.. حتى و إن ظهرت تلك " المعجزات " في بيئة غير عربية و مجتمع لا يعرف من العربية إلا اسمها؟!.. و يبقى السؤال مطروحًا.. والإجابة عنه مؤجلة إلى أن يقضي الله أمرًا كان مفعولا..

.. يتبع


أبوهبة 26-12-2014 12:02 AM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
السلام عليكم

...والله يا أخي الكريم الإسلام بريء من كل هذا ولكن حسب نظري إن هذا الترويج الكاذب ليس منا و إنما من أعداء الدين و الملة لتشويه صورة الاسلام في العالم وشكرا .

علي قسورة الإبراهيمي 26-12-2014 12:43 AM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهبة (المشاركة 1944635)
السلام عليكم

...والله يا أخي الكريم الإسلام بريء من كل هذا ولكن حسب نظري إن هذا الترويج الكاذب ليس منا و إنما من أعداء الدين و الملة لتشويه صورة الاسلام في العالم وشكرا .


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
مرحبًا بأبي هبة الرجل المحترم.
أنا يا أخي لم أقل أن ذلك من الإسلام، ولم ألح باللائمة على ديينا الإسلام.
وإنني أشاطرك الرأي بأن ديننا الحنيف بريء من ذلك.
أما من فعل ويفعل ذلك فهم أعداء الإسلام..
ولكن البعض منا وكأنه أكل الطعم، وراح يروّج لتلك " المعجزات " أو لنقول لتلفيق لتلك المهاترات.. وذلك عن جهلٍ..
وكأنني ببعض " الشيوخ " يظنون انهم يحسنون صنعا، فإذا بهم هم من يعملون على ترويج تلك الإشاعات التي تضر بالإسلام، وتظهر المسلمين بهم بتلك السذاجة حين يؤمنون بتلك الإشاعات.
أيها المحترم.
أتمنى أن تكون الآن فكرتي قد أستوعبتها.
ولعل من نافلة القول.. لأقول للمحترم أن موضوعي لم ينتهِ بعد.
فربما عند إتمامه سوف تتبلور الفكرة والغاية من الموضوع.
تحياتي يا محترم.

علي قسورة الإبراهيمي 26-12-2014 07:28 AM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 

../..
أعود الى ما بدأتُ به.

ولوضع الفكرة في مدارها، والصورة في إطارها..
إنني مؤمن بان الله سبحانه قد يظهر لنا آياته في الأفاق و في أنفسنا كما جاء في محكم التنزيل :
" سنريهم آياتنا في الأفاق و في أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق "
ولكن ما أعيبه واسخر منه هو استعمالنا لهذا التسييس الساذج لتلك الآيات. وهو استعمال يسئ إلى ديننا أكثر مما يخدمه ..
فمنذ سقوط احتلال افغانستان والعراق، وما يحدث الآن في بعض الأمصار والبعض يحاول أن يُحارب الأمريكان بالمعجزات. وكأننا حين نقولُ لهم أن لفظ الجلالة ظهر مجسّمًا على سمكةٍ، يحزمون أمتعتهم، ويسحبون قواتهم، ويعودون أدراجهم من العراق و أفغانستان.. أو كأننا من خلال الحديث عن تلك "المعجزات " ربما ننتظر من الله ــــــ جل في علاه ــــــ أن يرسلَ جنوده ليحاربَ العلوج نيابة ًعن العرب والمسلمين.
إن أخوفَ ما أخافه أن ينتبه الغرب إلى اندهاشنا الدائم، و تقديسنا لبعضِ الظواهر فيطلع علينا في كل شهرٍ، و كل سنةٍ بـ "ألفاظ الجلالة"، وما شابهها على الحيوان، والنبات، والجماد..
وتأكّدوا أن الغرب له من الوسائل التكنولوجية لفعل ذلك.
ثم ينتهي به المطاف للسخرية منا ومن ديننا.
فالأمر إذا كان بالجدية التي تجعلنا نقف فعلا أمام رسائل إلهية زاد معدل ظهورها في المدة الأخيرة، فعلى الفقهاء الإجلاء أن يدلوا بدلوهم في المسألة حتى لا تتحول إلى خرافة.
وعلى ذكر الفقهاء، لن اتركَ هذا الموضوع يمرُّ دون الإشارة إلى الضررِ الذي أحدثه بعضهم نتيجة خوضهم في مسائل في غير اختصاصهم، الأمر الذي يجعل ما يقولونه خارج الاختصاص كفيل بوصم الإسلام على أنه دين يروّج للخرافة و الأساطير في زمن يلحّ علينا على الإتيان بالانجازات.
ماذا يضرّنا لو اتفقنا على أن عصر المعجزات قد ولّى، لنقطعَ باب الأمل الزائف، ونوصدَ باب الخرافة، ونفسح المجال للطاقات الإسلامية لتبدعَ؟
وماذا يضيرنا لو اعتقنا شعوبنا من براثن الجهل التي حولت مجتمعاتنا إلى أوعيةٍ هائلةٍ لأضخم الخرافات والأكاذيب، حتى استوطنت أسباب الإيمان بالخرافة في أنفسنا، لا في الخرافة نفسها؟
أيها الإخوة،
علينا أن نتصدّى لهذه الثقافة التي تصنع هزائمنا.. فالناس قد ينقسمون إلى ضعفاء لأنهم يؤمنون بالأوهام، وأقوياء لأنهم يؤمنون بالحقائق..
إن مسلمَ القرن الواحد والعشرين لا يستسيغ فكرة تكفير أو إهدار دم من يقول بأن الأرض كروية تدور حول نفسها، ولكن للأسف قد" أفتى" بذلك أحد الشيوخ.
كما لا يستسيغ الواحد منا كلام من يقول:
أن الشقوق الظاهرة على القمر والتي سميت من طرف علماء الفضاء بـ " الأخدود القمريLunar Rille " التي تمّ اكتشافها منذ ما يزيد عن مائتي عام هي شقوق سببها أن الله ــــــ عز و جل ـــــ شقّ القمر ثم أعاده إلى طبيعته، الأمر الذي ترك عليه تلك الشقوق.. وكأن الله سبحانه لم يعرف كيف يلحمه من جديد. لكن بعض " الدعاة " المسلمين قال بذلك رغم أنه درس في الغرب و يعرف حق المعرفة انه لا يوجد شق يقطع القمر من أعلى إلى أسفل..
وأن الشق الذي صوّرته المركبة الفضائية " أبولو 10" هو شق لا يتجاوز طوله ثلاثمائة كيلومتر، أي: انه لا يأخذ القمر بأكمله، ولا هو غائر إلى عمق القمر. بل هو مجرد شق سطحي يستمرّ طوله إلى ثلاثمائة كيلومتر فقط. و بعرضٍ يتراوح بين ثلاثة و خمسة كيلومترات، ولا يزيد عمقه في أعمقِ مناطقه عن ثمانمائة متر. كما أدلى بذلك علماء ورواد الفضاء في NASA، ويرى البعض منهم أن تفسير تكوّن هذه الشقوق هو على حسب أنواعها. ولكن اغلبها نتج عن تدفق الحمم البركانية أو Lava على سطح القمر في بداية تكوينه، مما كوّن أخاديد ووديان ومرتفعات.
وليس من المعقول القول أن القمر أسرع من الأرض و الأرض أسرع من الشمس لهذا أن الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر مصداقًا لقوله تعالى " لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر "، و ليس معقولاً كذلك التجرؤ بتحديد سرعات بعينها لكل جرم لإثبات ذلك دون تجربة تشهد عليها الأوساط العلمية، لكن بعض الشيوخ المشتغلين بالدين، فعلها في تفسيره للآية الكريمة، وأعطانا تلك السرعات دون أن ندري من أين أتى بها؟
عجب العجاب..
ألا نكون أنّ بمثل هذا التفكير قد ساهمنا في انتشار فكرٍ يتستّر تحت عباءة الدين هدفه المحافظة على رجعية التفكير لا على نظافة السلوك؟.
إن المسيحيين لهم في ديانتهم ما يعتبرونه " معجزات " كالصور الدامية و التماثيل الباكية و" معجزات " تنسب إلى العذراء مريم ـــــ على نبينا و عليها أفضل الصلاة و السلام ــــــ و" معجزات " تتعلق بطقوس الشفاء من الإمراض المستعصية، لكنهم لا يجعلون منها أسلحة سياسية، ولا أسلحة يديرون بها أزماتهم أو انهزامهم أمام التاريخ.

.. يتبع

الافريقي 26-12-2014 11:21 AM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
وكذلك انصار عباسي مدني قالوا ان لا اله الا الله كتبت في السماء في زمن الفيس .
و شيوخ النكاح كذلك قالوا ان حور العين نزلت من السماء على الدواعش في سوريا .
انهم شيوخ الخرطي وفتاوى الخرطي .
شكرا استاذ

منال لينا 26-12-2014 11:57 AM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
شكرا استاذنا الموقر كلام في الصميم و هذا ما كان يشغل بالي دائما حتى الاحذية اصبحوا يقولون تاتي في اسفلها اسم الله يعني الغرب لا شغل له الا هذا
شكرا لك على مواضيعك الهادفة دائما

إخلاص 26-12-2014 12:00 PM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
راق لي طرحك المميّز جدّاا
علينا أن نستيقظ من سباتنا الّذي طال
و يكفينا جهلا و نحن ننتمي إلى أمّة " إقرأ "
متابعة .. و مستفيدة
بوركت و لا هنت أخي الفاضل

زاوالي 26-12-2014 01:26 PM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
وماذا تسمي هذا
http://www.youtube.com/watch?feature...&v=F0qaBcX0xNs

agui 26-12-2014 01:27 PM

Re: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ (1) وَإِن يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ (2) وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ ۚ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ (3) وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّنَ الْأَنبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ (4) حِكْمَةٌ بَالِغَةٌ ۖ فَمَا تُغْنِ النُّذُرُ (5) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ ۘ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَىٰ شَيْءٍ نُّكُرٍ (6)

سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ


حتى ولو كان انشقاق القمر بطول 100 كم
فهو حتما من معجزات الآبة القرآنية

فالقرآن الكريم ليس فيه أدنى شك
وما يُذكر في القرآن لا ولن يحتمل التأويل ، الجدال
أو الشك

انصحك بالابتعاد عن الكتابة في مثل هاته المواضيع
إلا في حالة واحدة
ان تكون فعلا عالم جليل مُلم بالدين الاسلامي إلماما جيدا
وبتفسير القرآن الكريم
وهذا يزيدك حتما يقينا بالله

أما ما دون ذلك فهو قد يقودك الى الكفر بالله والبعد عنه من دون أن تشعر


أسأل الله لنا ولك الثبات على الدين
انه قريب مجيب الدعاء

والله المستعان

منال لينا 26-12-2014 02:45 PM

رد: جهادٌ بـ " المعجزات "
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاوالي (المشاركة 1944764)

و ما علاقة الفيديو بالموضوع المنشور
اتدعونا للمسيحية ام ماذا


الساعة الآن 09:54 AM.

Powered by vBulletin
قوانين المنتدى