ليس بكلامي فاحكموا
هذا المقتبس ليس بكلامي
احكمو على القضية فلم أجد سبيلا لكتابتها اقتباس:
|
رد: ليس بكلامي فاحكموا
كل طفل يختطف وصمة عار في جبين كل المجتمع ،أما التمييز الذي حدث فلاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم،
واقع نعيشه في يومياتنا كيف يتعامل الناس مع أعراس الأغنياء والفراء ؟مع مآتم الأغنياء والفقراء ؟حتى مع تهانينا لعودة الطفل لكن من الجرم أن يكون التعامل بشكل مع طفل وبشكل آخر مع أطفال آخرين ،الدولة جزائرية خادة لكل الشعب ،وليست أجهزتها مجرد وسائل لعائلات ثرية |
رد: ليس بكلامي فاحكموا
الgليل يموت فالليل و شكرا .
|
رد: ليس بكلامي فاحكموا
اقتباس:
هذا كلامي الذي لم أكتبه القضية فيها ...إنّ وأخواتها |
رد: ليس بكلامي فاحكموا
بالأمس وأنا اتجول في شوارع النت وجدت الكثير من الناس يتحدثون عن التمييز بين الأطفال الجزائريين ووجدت صورة عليها كل الأطفال الذين اختطفوا ...مع تعليق يقول لماذا أمين تجند له كل تلك الامكانيات
كان تعليقي ما يلي : لماذا التشكيك دائما في النوايا ... قد تكون هذه المرة الأجهزة الأمنية وجدت خرقا وحررت الطفل وهذه بداية جيدة تبشر بالخير للأيام القادمة المهم هناك طفل جزائري تم تحريره وهو طفل وجزائري وأفرحنا جميعا وحتى أطفالنا الفقراء فرحوا لأنهم أحسوا أن الجناة لن يقدموا مرة أخرى على مثل تلك الأفعال أنا أرى أن أي عمل تقوم به السلطة مشكوك فيه يعني لو حرروا طفلا سيقولون لماذا ؟ واذا لم يحرروه سيقولون هناك مؤامرة على والد الطفل لأن أحد المسؤولين غاضب عن أبيه إن تم إقالة جنرال يقال كبش فداء ... وان تركوه يقال الجنرالات فوق القانون الحرائق التي تنسب لشرارة كهربائية والاقالات التي تنسب لمهام أخرى ومذكرات الاعتقال التي تنسب لتصفية الحسابات يعني صارت أزمة ثقة عميقة أو هناك من ينفخ في نار الفتنة والتحريض |
السلام عليكم المجتمع يتحمل جزء مهم من المشكلة في حد ذاتها ولكن تعامل وسائل الإعلام مع الامر هو ما فسر التمييز بين اطفال الوطن الواحد ربي أحفظ ابنائنا من كل مكره وسوء أخوكم فتحي |
رد: ليس بكلامي فاحكموا
شكرا warda22 , على الموضوع الراهن و المهم . التمييز و عدم المساواة أمر واقع لا شك فيه و لا يمكن إنكاره . نتمنى ان يقوم ولاة الأمور على تضميد الجروح بسياسة رشيدة للم شمل الجزائريين على درجة واحدة حتى يشعر الجميع أنهم كلهم مواطنون , لهم حقوق و واجبات و حتى تتوقف السنة السوء في إستثمار هذه النقطة من أجل افتعال الفتن . في الدول الديموقراطية تتجند الدولة في مثل هذه الحالات لا فرق بين عزيز و وضيع و لا بين ابن سيناتور و عامل بسيط . قبل كل الحلول الأمنية لا بد من مراجعة أسس المجتمع المدني و الشعور بالمواطنة . أما أن نترك الجهل و الأفكار المتخلفة تسود المجتمع و نغيب علماء الاجتماع و النفس و نعلي من شأن الشيوخ و المشعوذين , ثم نبكي حظ أطفالنا فكأننا نضرب الريح على طريقة دونكيشوت . بالمناسبة ظهرت قصة الأختطاف الأخيرة بنهاية سعيدة على طريقة أفلام هوليوود و إخراج جيمس كامرون , في حين أن جرائم الإختطاف السابقة بدت و كأنها أفلام وثائقية , غاب عنها الإعلام و المجتمع بكامله. |
رد: ليس بكلامي فاحكموا
يعني صارت أزمة ثقة عميقة
أخطر وضعية نعيشها في الجزائر هناك انفصال تام بين السلطات والمؤسسات وبين المواطنين ،كل ما يأتي من السلطة عليه أكثر من علامة استفهام على أقل تقدير أو اتهام مباشر،لالوم على الناس اللوم على من تسبب في فقدان الثقة المطلق من الدولة بكل مؤسساتها. والإنسان بكل بساطة مثل الطفل الصغير الذي يعده اباه بهدية ثم يخلف الوعد بمبررات كثيرة لايصدقها حتى الأب, واليام تكشف لأن تدخل وزير العدل مباشرة ؟؟؟؟؟كم طفل خطف قتل هل اشرف الوزير على....لكننا حتما تهانين لعائلة أمين وفرحنا لنجاته ،ومن لم لم يفرح فهو مثل من يخطف.... |
رد: ليس بكلامي فاحكموا
لا تذهبي بعيدا ... في المنتدى و ليس ببعيد هناك شكاما و شياتا و دلاقين لبنات ... فكيف بمكان آخر ... يعني حتى المفترض لم يسلم فكيف ببعيد ...
|
رد: ليس بكلامي فاحكموا
شكرا جميعا على المرور
كنت لأقتبس وأرد على الجميع يا أفاضل لكن بما أنها ليست من بنات أفكاري فسأدلي برأيي لا غير أنا كأي جزائرية وجزائري غص بقلبي قضية أختطاف طفل آخر من أبناء الجزائر , بالطبع فرحت وسعدت بعودة البراءة لأهله وسلامته وعدم تكرر السيناريو الذي حدث سابقا . طبعا في الأمر لكن لم بالذات بعض القضايا فقط استولت على الاعلام ؟ ولم فقط هذه القضية تدخل بها الوزير شخصيا هناك في رأيي سببان وليفدني البقية بتحليل ان وجد إما وزارة عدلنا المصونة أرادت التغطية على ما سبق من فشل في سن القوانين المناسبة و التأطير الجيد في كل قضية اختطاف التي مست الأولاد "مع التحية لمن يسهر على حمايتنا وأولادنا" فرأت أنه يجب التدخل لاعادة ثقة مفقودة وكون أمين من عائلة غنية ليس سوى محرك للخطف أو أن الحالة الميسورة لعائلة الطفل كانت السبب الرئيسي في فرض ضغط لم تتمكن منه بقية القضايا . القضية أخذت نصيبا اعلاميا كثر فيه القيل والقال وصارت العائلة حديث العام والخاص "عادت الفرحة للعائلة , المسكين الحمد لله على نجاته, يالفرحة والده , أين والدته, والدة حقيقية , زوجة أب, أم مطلقة فقر غني " هكذا كان النصيب الاعلامي للقضية لحين فتحت جروح قديمة لعائلات لم يكن أولادها بحظ أمين . كل التحايا لمن مر |
الساعة الآن 02:02 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى