عُ ـودِيْ !
مساؤكم مسراتْ مكسوٌ بـ حفناتٍ من سعادةْ الإهْداءْ لـ تِلكَ الفَرَاشَةِ المحلِّقَةِ فِي رُّوحِي قبلَ الـ شُرُوقْ الأقلَّةُ الأقلَّةُ جدًّا من ترتاحُ لهمْ الأنفسْ و القلوبْ و القليلُ القليلُ من تحتفِظُ بِهِمْ الذَاكِرَةْ و يُمارِسُونَ الخُرُوجَ من هذا الجمادْ [الكمبيوتر] و يُرافقونكَ بـ أرواحهمْ إلى خارِجِ العالَم الالكترونيْ كانتْ هِيَ تُحلِّقُ فِي ذَاكِرَتِي وَ أنَا أجوبُ الشوارعْ فقَطْ لابنةِ بلاديْ المغتربةْ و التي تستحقُ الكثيرَ الكثيرَ أقولُ لَهَا ع ـودِي فـ الأقسامُ الأدبيّة كـ صحراءٍ قاحلةْ عطاشَى نحنُ لـ عودةِ مَعِينكِ يَا سُعادْ فـ ع ـوديْ! لكِ مع محبتي الصادقة :rolleyes: http://www.7zen.org/up/up/18088777420070603.gif وِدّْ،، |
رد: عُ ـودِيْ !
السلام عليكم هل تسمحين بتصميم معارض؟ :d |
رد: عُ ـودِيْ !
و عليكَ السلام محمَّد لكَ مُطلَقُ الحريّة :D |
رد: عُ ـودِيْ !
رائعــــة حدّ أن نصمت لنتأمّل ..
شكرا لأناملك. |
رد: عُ ـودِيْ !
الـرَّوعةُ يَا أصدقاءَ دَّوحةِ الأدبِ لا تَكْمُنُ إلَّا فِيْكمْ! همسُ الحنين دمْ قريبًا! |
رد: عُ ـودِيْ !
ما عدت أقدر أن أكتب ولا أن ارد .
فالدهشة والانبهار أكبر من أن أكتب حرفا.. همم... أيتها الصغيرة الكبيرة! ماذا أقول لأصف ما أصابني من سرور ؟ وكيف لي أن أعبر.. هدية!!!!! تعذبني ! شظايا القتل في بلدي.. لأشعاري لأقوالي وأحلامي الرمادية.. وأبحث عن أخ في الله أحضنه .. فيلقاني ببسمته الالهية ويكتب لي من الأشعار ما أهوى.. وأمضي في ثنايا الحب أتبعه.. وأرسم في حدائقنا بحبر البوح أزهارا .. وأنوارا وشمسية .. وأرقص تحت أمطار مبللة.. فشمس بعد أمطار .. بحجم الحب والأنوار مسقية.. أقول لهم: أميتوني اذا شئتم.. فروحي اليوم محمية .. وديواني وقاموسي.. بوزن الأرض قدسية.. سعاد. س وربما سأعود... تحياتي يا ملاك! سعاد |
رد: عُ ـودِيْ !
اقتباس:
|
الساعة الآن 08:22 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى