![]() |
فرج الله: تصرف سعدي استفزازي وغير مسؤول
قال بأن الدكتور يعيش مرحلة اليأس
فرج الله: تصرف سعدي استفزازي وغير مسؤول 2009.04.05 http://www.echoroukonline.com/ara/th...che_orange.gif لطيفة بلحاج http://www.echoroukonline.com/ara/th...article_medium الراية التي رفعها الارسيدي فوق مقره وصف العضو القيادي في الأرسيدي جمال فرج الله، استبدال العلم الوطني بالراية السوداء على مستوى كافة المقرات التابعة للحزب، بالتصرف الاستفزازي وغير المسؤول من قبل مسؤول الحزب سعيد سعدي، لأنه تطاول على رمز من رموز الدولة.
|
رد:الارسيدي...يتشيع؟؟ فيروس التصحيح وصل للارسيدي...
اقتباس:
- لا الارسيدي ،ولا اي من قيادييه ،....لحد الآن ، تبنى فعليا ،فعل "استبدال الراية الوطنية"...او عبر عن رفضه او تنكره للراية الوطنية ......وعلى العكس تماما ، لقد عبر وا عن "تفهمهم" لردود الافعال ،الاحزاب السياسية والشخصيات الوطنية ،...واكدوا انهم "حزب سياسي"، غير ملزمين قانونا ، برفع الراية الوطنية على مقراتهم الرسمية ،... - هذه الحادثة كشفت الكثير من اساليب "التضليل" ومحاولة "ابتغاء التأويل"..خدمة لغرض مبيت ،...اذ كيف يمكن ان يسكت عن العبث بالرموز الوطنية ،وتاريخ الشهداء ، والدين والمسجد ،والمدرسة ...والمال العام ...في اتون الحملة الانتخابية لمرشح السلطة ، ويسكت القوم ...ولم يروا سوى "الراية" السوداء على مقر الارسيدي...ليبروزوا من خلالها ليتاباكوا على العلم الوطني ....،فقط في رد فعل هدفه محاولة الخداع لاثبات "دعوى التخوين" التي يرمون بها خصومهم ليل نهار ...محاولة لاستمالة الجماهير الى جانبهم...او على الاقل تنفيرهم من حول من لم يتبنى خطهم ،ويؤيد خطواتهم ..... - ستنتهي الحملة بعد يومين ....وسيعود الوضع الى حاله ....وتعالوا من بعد ذالك لنحصي الاعتداءات واهانة والعبث بتاريخ الشهداء وذكراهم وذاكرتهم ، وحرمة الرموز الوطنية ، ومعالم الدولة الجزائرية ،...وسنرى ان كان القوم سيبدون نفس الغيرة والحسرة ،والحمى الوطنية الصاقة او حتى المزيفة على تلك الرموز ، والمعالم ... |
رد: فرج الله: تصرف سعدي استفزازي وغير مسؤول
لا حول ولاقوة إلا بالله العلي القدير
|
رد: فرج الله: تصرف سعدي استفزازي وغير مسؤول
انا الى اريد ان اعرفه مامعنى اسم فرج الله
وبعض الاسامي كعبد اللاوي وعبد النبي ارجوا ممن يعرف الاجابة |
الذين يتهمون الأرسيدي اليوم سينقلبون على بوتفليقة غدا
الذين يتهمون الأرسيدي اليوم سينقلبون على بوتفليقة غدا http://www.elkhabar.com/images/key4p...adi-Khabar.jpghttp://www.elkhabar.com/images/image...haut-droit.jpghttp://www.elkhabar.com/images/image...bas-gauche.jpghttp://www.elkhabar.com/images/image...-bas-droit.jpgلم يتفاجأ رئيس حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، سعيد سعدي، لردود الفعل التي أثارها رفع العلم الأسود في كل مقرات الحزب. واعتبر سعدي، في هذا الحوار مع ''الخبر''، أن هدف الأرسيدي من هذه المبادرة قد تحقق. كما تطرّق لمرحلة ما بعد التاسع أفريل المقبل، واعتبر الانتخابات الرئاسية الجديدة تزيد من ضعف الجزائر أكثـر مما تقويها. أثار قراركم بجعل يوم 09 أفريل المقبل، يوما للحداد على الديمقراطية ورفع علم أسود في مقرات حزبكم، استياء العديد من الأحزاب والمنظمات، سيما من جانب المساندين للرئيس المرشح عبد العزيز بوتفليقة. ما تعليقكم؟ إنه هدفنا من خلال هذا القرار. كنا نريد أن نذكّر أن مقاطعة الانتخابات ضرورة ملحة من خلال مبادرة رمزية قوية من جهة، ولنقول للذين حرّفوا مسار جزائر نوفمبر والصومام إن شهداءنا ضحوا بأنفسهم من أجل أن نعيش في العدالة والحرية والتقدم، وحتى ننتخب بكل حرية، ونعيّن ممثلينا الذين نراهم مناسبين. بعد أكثر من نصف قرن من الاستقلال، تم استبدال النظام الاستعماري بعصبة خانت رسالة الحركة الوطنية. والرشوة والتزوير الانتخابي أضحيا يلقيان بأبنائنا في البحر ويلقيان بالبلاد أكثر فأكثر في التخلّف. واليوم الدينار الجزائري يفقد يوما بعد يوم قيمته. والبطاطا بلغ سعرها 75 دينارا. والسكن والنقل يصعب الوصول إليهما ويطالبوننا بالسكوت أمام تزوير من شأنه أن يفجّر الأمة. الذين يحوّلون البترول هم أنفسهم من يحوّلون أصواتنا، وهم سعداء بملء صناديق الاقتراع مرة أخرى يوم 09 أفريل. أما ما يخصنا نحن، فنعتبر 09 أفريل يوم حداد وطني، ومن الضروري أن يعرف الشعب الجزائري وأبناؤنا في المستقبل أنه رغم الأموال الوسخة ورغم القمع كان هناك وطنيون قالوا لا للاستسلام. ولا تقلقوا، هذه المنظمات التي ترونها تصف الأرسيدي بكل الأوصاف، ستنقلب كلها بمجرد تغير الوصاية، وسيكونون الأوائل الذين سيساندون الانقلابي القادم، ويتحاملون على بوتفليقة في حالة سقوط حكمه أو اختفائه. فهؤلاء الانتهازيون يمثلون مأساة الجزائر منذ .1962 أنتم متهمون بارتكاب ''جريمة سخيفة''. ما ردكم؟ نعم هناك خيانة، ونحن هنا لمحاربتها. وليست المرة الأولى التي يتهم فيها النظام الذي حوّل الجزائر إلى أطلال، الوطنيين المخلصين بالخيانة. هذا يذكّرني بنفس الظروف التي عشتها شخصيا أمام محكمة أمن الدولة عندما اتهمونا بالتواطؤ مع العدو الخارجي، في وقت كان فيه المسؤولون يودعون أموال الشعب في الخارج ويرسلون أبناءهم إلى العواصم الأجنبية. نحن نطالب فقط بالتعددية السياسية والنقابية وحقوق الإنسان وهوية وطنية مطابقة لتاريخ بلادنا وعدالة، في خدمة الشعب، وبشكل خاص وقف التلاعب بذاكرة الشهداء. أنا وابن الشهيد عميروش حررنا سنة 85 أول قانون تأسيسي لمنظمة أبناء شهداء، طالبنا خلالها باحترام دم الشهداء وعدم استغلاله في تبرير السرقة والخروقات المتعددة. السلطة تسير في الاتجاه المعاكس للتاريخ، والشعب الجزائري يتطور ويعبّر عن انشغالاته ويناضل بفضل شبابه. لا يعقل لرجل غادر الجزائر مدة عشرين سنة، أن يعدّل القانون الأول للبلاد حتى يمنح لنفسه عهدة رئاسية أبدية، أن يأمر حاشيته بالاعتداء على مواطنين دافعوا عن شرف الجزائر. نحن على أبواب نهاية الحملة الانتخابية، والكل يعرف الرئيس القادم للجزائر. مع ذلك، جنّدت إدارة حملة بوتفليقة إمكانات ضخمة لهذه الحملة. لماذا في رأيكم؟ ما نشاهده اليوم هو اعتراف بالضعف من قِبل النظام في الحقيقة. وهو ما يفسر إقحام الإدارة في تعليق صور الرئيس، وتنظيم حملته الانتخابية، وشل مؤسسات الدولة منذ 12 فيفري، تاريخ إعلان ترشحه. باختصار، هناك عنف وقلة أدب في هذه الحملة؛ إذ لاحظت في العاصمة مثلا تحويل مادي للدولة ومصادرة لرموز الذاكرة الوطنية. ويمكن تفسير هذه الحملة الشرسة لفرض بوتفليقة بنقطتين: الأولى تتعلق بالحصيلة الكارثية للعهدتين السابقتين للرئيس، إذ تعلمون أنه اعترف بنفسه عندما قال ''من الناحية الاقتصادية لقد فشلنا''. وفي غياب حصيلة مشرّفة ومشروع طموح، يجب فعل أي شيء لتجنّب إهانة النسبة المرتفعة من المقاطعين كتلك التي أفرزها استفتاء 2005 بأقل من 17 في المائة من المشاركة في التصويت. وهذا ما جعله يجنّد كل الوزراء والخزينة العمومية ووسائل الإعلام والصعاليك لمحاولة إبهار المواطنين. فبعد عشر سنوات من الفشل والتجاوزات، لم يعد بوتفليقة يبحث عن نيل الإعجاب، بل هو يبحث عن كيفية ترهيب المواطنين. ففي باتنة، جاء بأعوان أمن من تفرت والوادي، وفي تيزي وزو جاء بأعوان أمن من العاصمة وبومرداس والبويرة، ونفس الشيء في بجاية وعين الدفلى وتيسمسيلت... ما رأيكم في وعود بعض المترشحين بحل المجلس الشعبي الوطني في حالة انتخابهم؟ أليس هذا جس نبض الرأي العام؟ كل شيء ممكن في نظام يسوده كل هذا الغموض. لكن، من الصعب إيجاد الدافع الذي يجعل السلطة تحل المجلس الحالي الذي صادق له على كل شيء ومنح له حتى خرق الدستور. وفي حالة حله، فإن المجلس القادم سيتشكل من نفس القواعد. وماذا عن العفو الشامل؟ يجب أن تعلموا أن بوتفليقة ليس له لا مشروع ولا برنامج ولا قناعات. فلسفته هي الحيلة، وعليه يخاطب الناس حسب الطلب: الأمازيغية وعدم علمه بمن قتل شباب الربيع الأسود في تيزي وزو، ثم تحية روح العربي تبسي في تبسة والوقوف عند الزوايا في تلمسان... ولو زار السجون لمجّد السرقة والجريمة. لقد زرت جنوب إفريقيا ورأيت كيف نظم مانديلا وأمبيكي المصالحة الوطنية. وبناء دولة وتنميتها يتطلب حكاما كبارا ونقاشا جديا وعلنيا... وكل هذا غير متوفر في الجزائر للأسف. لقد عبّرتم، مؤخرا، عن وجهة نظركم أمام سفراء الاتحاد الأوروبي بخصوص الوضع في الجزائر. وكيف ينظر هؤلاء والمجموعة الدولية عامة لهذه الانتخابات؟ لقد تأسف الاتحاد الأوروبي رسميا عن عدم دعوته لمراقبة نوعية ومكثفة لهذه الانتخابات. وليست من مهامي أن أبلّغ للرأي العام ما قاله السفراء في اللقاء الذي تتحدثون عنه، بل يمكنني أن أبلغ لكم ما قلته أنا. إذ حذرت من كون هذه الانتخابات ستعمّق الأزمة التي تهز البلاد، وأن انعكاساتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية ستتجاوز حدودنا الجغرافية. وما يمكن تسجيله في هذا اللقاء، أن الاتحاد الأوروبي، رغم مصالحه الاقتصادية، وجّه الدعوة للمعارضة قبيل موعد انتخابي قاطعته. إنه تطور مهم. وكيف تنظرون أنتم لما بعد التاسع أفريل، وخاصة بالنسبة لمستقبل أحزاب المعارضة؟ ستستيقظ الجزائر مرة أخرى على وقع مصداقية مفقودة لدى المجتمع الدولي، وعلى وقع هشاشة اجتماعية وغليان سياسي في الداخل. لم يعد الشباب الجزائر يطيق الوضع الحالي، وعلينا نحن أن نساعده على تنظيم نفسه حتى يحدد مستقبله بنفسه، ويجعل من الجزائر البلد الواسع الجميل، كما ينبغي أن يكون لو وجد مسؤولون جديرون بالاحترام لم يخونوه. |
رد: الذين يتهمون الأرسيدي اليوم سينقلبون على بوتفليقة غدا
اقتباس:
أعجبني العنوان وللمرة الاولى أصدق سعدي ربما لأنه أو المنقلبين على بوتفليقة ذات يوم يعني عندو تجربة |
| الساعة الآن 11:43 AM. |
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى