رد: الطيبة مع الأشرار ضرب من الغباوة ! أم ماذا ...؟
12-01-2013, 09:22 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جود الكلمات مشاهدة المشاركة
بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيكم على المرور الطيب والرد العطر .......... أرى أنها الطيبة مع الأشرار ليست ضرب من الغباوة فلا بأس من مصادقة الأشرار بطيبة لكن شرط أن يكون الفأس مستعدا .............

**أستغفر الله وأتوب اليه **

ليس حتما عدة الفأس ..عدة القوة ..مظر القدرة ..أن تكون قادر..أن تكون مفتول العضلات طيب القلب.. طيب اللسان..ساخي اليد..بشوش دائما فرحان..
لا تغضب..حتى و أنت تعارك..و تبسم لعدوك حتى و أنت في حلبة المصارعة..
فالحياة المؤمن هكذا ولا يخرج من سعادته..

هكذا يخافوك الاشرار ..و تعرف الرجال ..و يعرفك الرجال..
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81

يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود