رد: آه من المنهج السلفي ليته يكون جزائري
03-10-2010, 09:35 PM
[quote=بنالعياط;1182575].....................
[color=red][size=7]{وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله)[/size][/color]

[size=7][color=green]
هو الله إني أفضل أن أبقى محلق ..[u][color=red]و هذ لا يمنعني أن أرتوي من زمزم و أرجع الى سماءي...هناك العطى و المحبة و الهواء النقي لا تعكره وهبية و لا شيعة ولا صوفية ولا المردومة ولا الظاهرة...القوت بالساعد و العلم بتكابد يعني على ما أطل..و ظني بالله واقف و الباقي نأكله بالمقارف...
الحرام ما حرم الله علي ..و الحلال بين يدي[/color].[/u]
[/color][/size][/quote]
[b][font=comic sans ms][size=4]أحسنت لكن لو اختصرت هذه الجملة الطويلة إلى كلمة شرعية بسيطة ألا وهي(السلفية) لكان أحسن لأنه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم(([/size][/font][font=comic sans ms][size=4]«[color=blue]ما قلَّ وكفى خير مما كثر وألهى[/color]»السلسلة الصحيحة.
لكنني لم أرى في نهجك الذبح أوالشطح بل رأيت السلفية التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم.فنحن متفقون على اتباع الإسلام المصفى كما نزل(أسميه أنا بالسلفية حتى لا يختلط بإسلام الذبح والشطح الذي أراك تتبرأ منه-ابتسامة-).
[/size][/font][font=comic sans ms][size=4]ونحن دائما نشبه هذا الأمر بما يلي: أن الإسلام الحقّ: هو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه؛ محجة بيضاء -كالورقة البيضاء- جاء الخوارج قطعوا قطعة ولوّنوها، وجاء الروافض، وقطعوا قطعة ولونوها بلون آخر، وجاء الصوفية ولوّنوها بلون ثالث . . . و . . . وهكذا، فبقيت في الوسط دائرة بيضاء؛ فمن ينظر إلى هذه الدائرة البيضاء فإنه يقول: هذه فرقة مثل الفرق؛ لأنه لا يعرف حقائق الأشياء، وأما الذي ينفذ نظره إلى ما بعد الألوان، فإنه يعرف أن الأصل هو البياض؛ وأنّ ما حوله منحرف عنه!
[/size][/font][font=comic sans ms][size=4]فنقول: إنَّ جميع الفرق انحرفت، وبقيت هذه الجماعة على الأصل، وهو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه؛ فهل السَّلفيَّة عندئذٍ تفرق الأمَّة؟!
[/size][/font][font=comic sans ms][size=4]أم أنها هي الباقية على المحجة البيضاء؛ ليلها كنهارها، لا يزيغُ عنها إلا هالك، ولا يتنكبها إلا ضال؟!
[/size][/font][font=comic sans ms][size=4]ولذلك؛ فعندما يعود المسلمون إلى ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه أمةً واحدةً، وجماعةً واحدةً، فعندها تتساقط جميع التسميات تلقائياً، ومن أصر على شيء: فعندها يقال له: تريد تفريق جماعة المسلمين.
[/size][/font][/b] [size=5][font=comic sans ms][b][size=4]
[/size][/b]

[/font][/size]