ابن تيمية يقول الذي وقع فيه طوائف من المتصوفة،وفي هذا الكلام مغالطة
لان الصوفية طائفة واحدة و كان الاحرى به ان يقول بعض الاشخاص من الطائفة
الصوفية .
و يقول اوجب انكار طوائف لاصل طريقة المتصوفة بالكلية ،وهنا رجع و اقر
الصوفية كلهم على طريقة واحدة،الا من شذ عنها ممن يدعي الاتباع لتلك الطائفة.
و صنف ينكر حقها و باطلها كما عليه طوائف....الخ
هنا يقصد الفرقة الوهابية هي التي تنكر و تكفر الائفة الصوفية بحقها و باطلها.
و في الاخر الذي يهم هو الصواب في ما يتعلق بالطائفة الصوفية،كما يحلو له ان
يسميها.
الصواب
هو الاقرار بما فيها و في غيرهامن موافقة الكتاب و السنة...الخ
ومن هنا يتضح ان الصوفية مثلهم مثل باقي الطوائف لهم و عليهم
اذا من اين جاءت سفاهة و سخافة ان التصوف مرض عضال و قد عالجه ابن تيمية؟؟؟
جاءت من الكذب و التلفيق.