{ما أكثر أعـلامنا الجزائريين ، الذين خَدموا وطنهم وأمتهم ، وتركوا دَويًّا في دنيا النّاس ، ولا يُعـادل جُهدهم الفـذّ إلاّ عـزوف أجيالنا المتأخرة عـن تتبع آثارهم العـظيمة والوفاء لتضحياتهم في الجهاد العـلمي والفكري .. وتلك مأساة قـومية تكرّس تخلّفنا الثقافي والحضاري !! } (بقلم رشاد كريم)
أستاذي الفاضل رشاد كريم ، كل تشكراتي و امتناني على مرورك الكريم ، و على التعقيب القيِّم .. ليت شبابنا المثقف ينتبه و يتدبر في إشارتك الهامة هذه للاهتمام بتراثنا الوطني الغني جدا .
شكرا على إضافة صورة الشيخ المغيلي إلى المقال .