الانتماء إلى الوطن والتطور في الحياة و الاطلاع على مستقبل أفضل هذه سنة الحياة،و لكن الشباب في وطني يحلمون بالعبور إلى الضفة الأخرى و الموت من أجل تحقيق الهدف ،لما هذا الهروب هل لأننا نحن قوة إقليمية و العدالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في وطني،لهذا يجب أن لا تكذب على أنفسنا و نقول أن التحسن الملحوظ في ظل الظروف الراهنة لأن الدولة نفسها رغم تغير وجهها الضاحك لأن العملة واحده ،الشباب خارج الحسابات ،يعرفونهم الا في الحفلات و اين الدور البناء والتنمية البشرية، أتعرف ما يخيفني في المستقبل أن نصبح كالسود في امريكا ، بحيث يقال لك عند الذهاب إلى طلب عمل هل أنت من اشبال الأمة أو من المدرسة العمومية ،لان من لا ينتمي إلى وطنهم لا عيش له ،فنصبح نحرق إلى المالي من يجيب على سؤال ما هو هدف وجوده؟؟؟؟؟؟؟؟