الترجمة العربية المشتركة تضع الاعداد محل البحث بين معكوفين وتقول في الهامش
( الايات من 9 الى 20 لم ترد في اقدم المخطوطات )
و المعول عليها كما يزعم التيار التقليدي هي المخطوطات الاقدم و الاقرب من "الاصل"
الترجمة البولسية تقول ان النصوص مشبوه في اصلتها
الترجمة اليسوعية هي الاخرى تقول ان المخطوطات مضطربة فيما يخص ورود هذه النهاية
فعن اي عصمة يتكلم النصارى حول كتابهم وهذا حاله ..
التعديل الأخير تم بواسطة ل.ب.هواري ; 18-02-2018 الساعة 05:33 PM