حور العين و الجنس
01-12-2016, 11:19 AM
قال احدهم :

....بأن الحور العين ليسوا للمتعة الجنسيّة.

---وذلك لأن الدوافع الجنسية غير موجودة في الجنة...!
---وان آدم لم يغادرها إلا بعد انكشاف سوءته( عورته)
---وأن الإستمتاع بالحورالعين ليس جنسياً بل هو معنوياً ...!
---فالجنة لا جنس فيها، لأن الأجهزة التناسلية للإنسان تختفي ...!
---لأنه ليس في حاجة إليها في الجنة، كما أنه ليس في حاجة إلى كل الغرائز التي ابتلى الله بها الإنسان على وجه الأرض لتستقيم الحياة.
---الجنة ليس فيها جنس وليس فيها خوف، بل تنعدم فيها معظم الغرائز ...!

.......قرأ ذلك المقال شخص مصري فرد عليه بالآتي :

_إيه ده ..
_إيه الكلام الهباب اللي عمّال تأوولُه ده ...!
_يخرب بيتك...أنته واللي كتبته ...!
_ايه ده (يامعفّن) ...!
_ايه ده ...!

_ بقى أنا متغرّب طول السنين ديّت وعمّال أشوف اللحم الأحمر قدّامي وأغمّض ف عنيّه واستغفر ربي واصوم واصلي ومتعزّب وحافظ نفسي من يوم ماتولدت
لغاية ما طلع الشيب براسي عشان تيجي تقوللي يا ابن (ستين جزمة)


_دلوقتي إن الجنة مافيهاش جنس..؟
_ومافيش حور عين ...؟
_وكمان طيّـنتها زيادة وقلت مافيش أعضاء...!
_أووومال احنا رايحين نعمل إيه هناك...؟!
_ ناكل ونشرب وننام... ؟!
_انت بتستهبل يلاا... !
ولا بتستعبط ...؟
_أيه الهباب ده ...؟
_ بقى كل السنين اللي عشتها حافظ نفسي، راحت منّي كده أوانطا؟؟؟ بتقولي ياخدو البتاع...؟!
_روح يا شيخ ربنّا ياخد روحك. جاتك داهية تاخدك إنت ومخك المعفـّن!!



د.ن .ب
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/...61&oe=550ADE81

يأتي في آخر الزمــان قوم: حدثــاء الأسنان، سفهاء الأحــلام، يقولون من خير قــول البــرية ، يقتــلون أهل الإسلام ويدعون أهـل الأوثان، كث اللحيـة (غزيرو اللحيــة)، مقصرين الثيــاب، محلقيــن الرؤوس، يحسنون القــيل ويسيئون الفعــل، يدعون إلى كتاب الله وليسوا مــنه في شيء.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذين يحملون هذه الصفات:
يقرأون القرآن لا يتجـاوز حنــاجرهم، يمــرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرَّميَّــة، فأينما لقيـتموهم فاقتــلوهم، فإن قتــلهم أجر لمن قتــلهم يوم القــيامة. قال النبي عليه الصلاة والسلام: فإن أنـا أدركتهــم لأقتــلنهم قتــل عاد.
مصــادر الحديث:
===========
صحيح بخارى - صحيح مسلم-مسند احمد بن حنبل - السنن الكبرى للنسائى- السنن الكبرى للبيهقى - الجمع بيين الصحيحين بخارى ومسلم - كتاب الأحكام الشرعية الكبرى - سنن أبى داود