الامازيغية بين التفرنس وارباب الاموال
02-01-2018, 11:07 PM
في حقيقة الامر ان القضية الامازيغية هي قضية مفبركة بين فرنسا التي تريد ان تحقق مصالحها الاقتصادية وبعدها الفرنكفوني في الجزائر وبين كبار ارباب الاموال في الجزائر واغلبيتهم من بلاد القبائل الذين يريدون ان يحتكروا ريع البترول في الجزائر وكذلك يطمحون لدفع بمرشحهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة فيستعملون هذه الورقة وبعدها بفترة تلاحظ انهم قد استفادوا من صفقة بيع 1200مؤسسة بالدينار الرمزي لذا فالكل يباع ويشترى في الجزائر حتى الائمة والفتاوي الجاهزة اما بالنسبة للامازيغية فكلنا امازيغ وكلنا بربر فقبلنا بالاسلام دينا وبالعربية لغة وبالجزائر وطنا وان من فتح الاندلس ونشر الاسلام في ربوعها اليس طارق بن زياد ومن قال شعب الجزائري مسلم والى العروبة ينتسب اليس الشيخ عبد الحميد بن باديس من قبيلة صنهاجة الامازيغية ومن ومن......
التعديل الأخير تم بواسطة ahmimou ; 03-01-2018 الساعة 07:18 AM