تسجيل الدخول

بعد ان تغيرت الموازين السياسية في نظركم؛ اردتم تغيير هوايتكم المفضلة و التي صنعت لكم اسما في الساحة الوطنية؛ بعد ما كنتم تتسابقون لابراز مواهبكم في هذا المجال
انها الـشـيتـة ؛ التي جعلتكم تتقاذفون وتسبون بعضكم وتهينون هذاو تتهمون ذاك؛ حتي جعلتم لها مسابقة وطنية على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي؛ لكي تنالو ممن كانو بالامس اشد منافسيكم لنيل اللقب؛ هاته المسابقة التي ارددتم من خلالها كشف هويتهم امام الراي العام؛ مع انهم مكشوفون اصلا وهذا لغاية تخدمكم .
ان هدفكم واضح ؛ حيث بداتم المسابقة بطريقة مختلفة تبعدون بها المنافسين بعد ان تغلطونهم بقوانين المسابقة؛ بعدما غلطوكم في المعارك السابقة ؛ حتى نالو منكم وكشفو ردائكم الذي كنتم تلبسون ؛ هكذا تلعبون ادوار متعددة حتى تبقون وحدكم في الساحة؛ ويكون لكم شرف ظرب الشيتة للرئيس الذي تريدون ان يكون؛ و تبعدون و تهينون من ابعدوكم واهانوكم مع رئيسهم؛ فيكون لكم شرف نيل جائزة الشيتة الذهبية التي جعلتم لها مسابقة نكاية في اعداء هوايتكم .
نحن الشباب اصبحنا نعي و نعلم بانه لاتخدمنا شيتتكم التي بعا تلمعون ما ذهب بريقه؛ فتقضون مصالحكم و اهلكم وكانكم لا تفنون.
ايها الشياتون لاي من يكون ؛ هل بالشيتة نبني السكن ام نقضي على البطالة؛ ويا من كنتم لظرب الشيتة تتفنون و الان اخرين بها تتهمون؛ كي تنالوها مع من هم اتون في نظركم المحدود ؛ نريد ان نقول لكم اتقو الله في الشباب ؛ الذي بدونه لن يكون الوطن.
هل طاعة الحاكم و احترام الوزراء والضباط المسؤولين بكل اطيافهم هي شيتة؛ وهل الطعن في وطنية الاخرين هو خدمة للوطن.
رئيسنا نقدس يا من علينا تضحكون هي شيتتة سميتموها و بنا تتهـمـون
لله نركـع و لله نسجـد يا من فينا تــقـولون ان العبودية نهوى و سجودا لغير الله لنا تنسبون
بانتمانكم للاسلام نشك حسب كلامكم وما تذكرون هل راى احدكم ان منا من لعزيزنا يسجدون
وهل طاعة الولي هي عبادة تصرون افلا تتقون ام لكم شىء معلوم انتم له تخططون
بشعار العزة و الكرامة نكمل ما بناه لنا المصالحون من ورثو الصلح عن امير كانو به يقتادون ؛امير وضع الاركان للدولة؛ و اكمل الباقون؛ الذين ارادو صنع المجد لنا و لابنائنا من بعدنا ثم انتم بالمكر تهدمون. ليغرنكم قلمكم الذي به ترسمون لاسيادكم كيف يلجون؛ ثم تلونون ما رسمتم لمن والاكم ومن تخدعون فما تخدعون الا انفسكم وانتم لا تعلمون.
اعلنتم بذلك نهايتكم فانا لله وانا اليه راجعون.

Hich bhah
djendel 44

ما بال الشياتين لا يردون

ام لم يعجبهم اننا فقنالهم