تسجيل الدخول

السلام عليكم

أشاطرك الرأي " و هذا لا يعني أننا نفهم أكثر من السيد عبدالحميد مهري أو جاب الله"

ربما لو اقترحنا وضع 6 ساعات من العلوم الشرعية في كل الشعب لزال الاشكال
و هذا هو المقترح الاصلي الذي لم يطبق
و يصير الزام التلميذ بحفظ 10 أحزاب قبل مرروره الى البكالوريا حل أنجع
و هكذا يبدأ الاصلاح خطوة بخطوة

مجرد رأي


أخوكم حسن

السلام عليكم
أختي في الله اتدرين ان جل الطلبة الذين اختاروا تخصص شريعة اسلامية في الجامعة نصبوا انفسهم علماء وراحوا ينتقدون اساتذتهم ومنهم من دخل في مشادات كلامية معهم في المدرجات مستدلين في كلامهم من علماء المشرق الذين يعتمد عليهم الارهابيون في ضرب امتنا...اتدرين ان ثانوياتنا لو تركت لاختيار تخصص الشريعة لاصبحت زوايا بمعنى الكلمة وهذا لسبب بسيط وهو اختيار هذا التخصص من طرف الطالب في مرحلة المراهقة (الوالدين لجهلهم لا يتدخلون في توجيه ابنائهم) ويتدخل في هذا الاختيار مايغمر الطلبة من الرغبة في التدين اولا وسهولة تحصيل العلوم في هذا التخصص ....لهذا ارى بقاء الامور على حالها احسن من الدخول في متاهات لا تحمد عقباها على مستقبل ابنائنا وما على مهري وجاب الله والاخرين ان لا يسيسوا الدين...تحياتي الاخوية.

السلام عليكم
ماذا تريد الشخصيات من الرئيس، اعادة تخصص الشريعة الاسلامية الى المرحلة الثانوية، اي اعادة دمج التعليم الديني في المنظومة التربوية،نتذكر جيدا التناقض الكبير الذي كنا نقع فيه عندما يتم تدريسنا نظرية داروين في الصباح والتربية الاسلامية في المساء،وكلما يتبادر الى ذهنك سؤال للاستفسار عن قضية ملتبسة بين الدين والمعارف الأخرى تجد حرجا في طرحه واذا طرحته يجد الأستاذ حرجا في الاجابة عنه،...حتى كبرنا ونحن نحمل التناقض والتضارب في اذهاننا ومنا من اتخذ ذات الشمال ومنا من اتخذ ذات اليمين وتصادمنا،في شبابنا مع بعضنا البعض؟؟
أخي اية شريعة ؟ووفق اي مذهب المالكي الأصلي او المالكي الذي يطعم بالسلفية الوهابية هذه الأيام ام المراد هو ادخال الشريعة المنزوعة الدسم التي يتم ضبطها وتنقيحها وتخصيبها حسب حاجة السلطة الحاكمة....،يريدونا ادخالها الى التعليم الثانوي ؟؟
صراحة فان هذا الطرح يعيد الى الأذهان اسلوب الديماغوجيا والبريكولاج ،ماهوالمطلوب بالضبط ؟
من رأي ان يكون التعليم الديني مستقل تماما عن التعليم العادي وتخصص له مدارس خاصة وتوفر لها كل الامكانيات المادية والبشرية،والتسجيل فيها يكون اختياري ويمثل اختيار المنتسب اليها اختيار العمر ، حيث يدرس الدين الاسلامي والقرءان الكريم والفقه والعلوم الدينية بالاضافة الى ما تيسر من العلوم المادية التي تسمح للتخرج منها بالتواصل مع المجتمع ،والتمكن من ادراك حقيقةالمجتمع ومعطيات العصر مما يسمح له في النهاية ان يكون فاعلا في واجبه الدعوي والديني في المجتمع،سواء كان امام او داعية او مفتي او مدرس او مرشد وواعظ.....الخ
اما التعليم العادي فيكتفي باعطاء المعارف الدينية الضرورية لبناء شخصية الانسان الجزائري وتحصينه واكسابه مناعة عقائدية،والمعارف الكافية التي تمكنه من التعبد ،لله سبحانه وتعالى على الديانة الاسلامية بطريقة وسطية دون غلو ولا تفريط واكتساب الأخلاق وصفات المسلم الحقيقي وفق المنهج الوسطي ، واكثر من ذلك ربط الدين بالوطن،والمجتمع الجزائري وخصائصه،المجتمعية والجغرافية،.......الخ، لتكوين مواطن صالح متمسك بعقيدته وولاءه لدينه و لوطنه ومجتمعه في نفس الوقت.

السلام عليكم
الحل أبسط مما نتصور
إذا تعارضت نظرية دارون مع دروس العلوم الاسلامية نسقط نظرية دارون و نلقيها في القمامة دون مشاورة
لا أن نحذف دروس التربية الاسلامية
و ها قد حلت المشكلة

الرأي هو تكثيف دروس التربية الاسلامية وفق المذهب المالكي المعروف و لجميع الشعب و التخصصات دون استثناء و يكون التعليم الديني الزاميا "مثل الزام الطفل بالصلاة"
و الله أعلم

السلام عليكم ورحمة الله

أشكر الإخوة على معالجتهم للموضوع ، و الحقيقة لسنا بحاجة لتخصص علوم شرعية في الثانوي بل بحاجة الى علوم الشريعة كمادة تدرس الى كافة التلاميذ في كل المستويات لتربيتهم تربية دينية صحيحة وفق المنهج سليم ووفق مذهب أهل البلد دون إهمال المذاهب الأخرى لكن دون الدخول في الطوائف و فتنها .
أما أن يوجه التلميذ الى شعبة لا يفقه فيها و لا يحترمها فهذا غير مجدي .

هذا عين الصواب
بارك الله فيك

الأولى هو تكثيف حصص الشريعة في كل المستويات و في كل التخصصات
مع الزام التلاميذ بالصلاة في وقتها مثلما يلزمون بالرياضة المدرسية

و هذا رأي مستقيم فيما أظن

السلام عليكم
رأيكم هذا غير مقبول أوروبيا و أمريكيا .
وفي المقابل لو درست العلوم الشرعية في معاهد ومدارس مستقلة لوقعنا حينها في محذورين اثنين هما :

1- معظم الناس سيدرسون أبناءهم في معاهد الشريعة وبالتالي تقل الدراسة في العلوم الطبيعية والأدبية الأخرى هذا فقط إذا لم يقع حيف لمستقبل المدارس الشرعية من حيث تقليل فرص العمل بشهاداتها ومن حيث التهوين من طلبتها ومن شهاداتها ..هذا إذا كان الأمر اختياريا وحسب الرغبات و أما على حسب المعدلات والنقاط والسلوك وغيرها فذلك هو المستحسن علميا .

2- قطع الصلة ببين الأجيال وبين العلوم الشرعية في المدارس التي لاتدرس هذه العلوم مثل مدارسنا الحالية ..وبالتالي انتشار الجهل بالدين المؤدي إلى حالات الإجرام المتنوع ..

الحل ما هو ؟
-------------
ليس هناك امكانية لتفادي جميع المحاذير إلا بتدريس الجميع العلوم الشرعية عبر منهاج دقيق يبدأ من المرحلة الإبتدائية وينتهي بالمرحلة الثانوية مع وجود مدارس متخصصة في العلوم الشرعية تفتح أبوابها للناجحين في شهادة المتوسط بمعدلات جيدة فقط تعظيما لهذه العلوم وحتى يقع التنافس على الدراسة فيها .. وتنتهي سنواتها الأربع بامتحان شهادة الباكالوريا ويتوج الأوائل منهم بمنح لدول صديقة مثل دول الخليج أو الأزهر الشريف أو ماليزيا مثلا .
و أما البقية فيوجهون إلى الجامعات الإسلامية ببلادنا ، و أما غير الناجحين في الباكالوريا فأغلبهم قد حفظوا القرءان فيمتحنون للدخول في الأسلاك المختلفة لوزارة الشؤون الدينية أئمة وقراء محفظين للقرءان وغيرها .
وياله من حلم لو يتحقق.

أشاركك الرأي في كثير مما قلته أخي محمد

من رأيي أن المشكلة ليست في الكم المعرفي بقدر ما هي في علاقة الطالب بالتوجه الديني
أرى أنه لو فتحت المصليات بالمؤسسات الدراسية لكان أفضل
و يكون الاستاذ حريص على إقامة التلميذ للصلاة و تنشئته تنشئة نظيفة بعيدة عن الاختلاط المشبوه لكان أفضل
كأن يكون اللباس المدرسي للبنات مثلا بلبس الخمار و يكون لبس الخمار اجباريا أثناء الحصص على غرار ما فعلت فرنسا التي منعته أثناء الحصص و لنا في فرنسا قدوة حسنة في الحزم

و الله أعلم

السلام عليكم.....


في قضية المصليات انا اوافقك الراي....لانها هتهنا تكمن القاعدة..لا في التدريس و التوجه


اما النقطة الثانية فتكمن فيما بعد الدراسة في ظل الطلب على هذا النوع من الشهادات....


تحياتي..

سلام