تسجيل الدخول

لسان حاله يقول... يارب كن معنا وتقبل منا

اصر على الحلق وليس التخفيف... وهذا رئيس وزراء لكل الذي يتكلمون عن البرستيج... بارك الله فيه

مدير مكتب هنية.. حلاق اخر حلاوة

عزة وفرحة المؤمن بتنفيذ امر ربه

وفي حين يفخر البعض بمصافحة الصهيونى وتقبيل الامريكي.. كان هؤلاء يفتخرون بسلاحهم ومصدر عزتهم... سلاح المقاومة

هنية يخطب الجمعة في المسجد كعادته.. وهي صورة لم نراها من قبل لرئيس وزراء




مع هدى غالية التى فقدت كامل عائلتها على شاطئ غزة

ولا مانع من كنس الشوارع.. فهو من الشعب وللشعب... ويعمل مع الجميع ولا يتكبر

وكلما استشهد رفيق درب او اشتد الحصار الداخلي والخارجي ويشتد التامر على الحكومة... كلما كان يزيد الالم...


وربما يصل الامر للدموع .. للاحساس بالمسئولية عن شعب وقضية

رغم انه في دارهم... الا انه متمسك بمبادئه ودينه ومعتز به ويرفض بدع الشيعة في الصلاة ولا يشاركهم فيها...(عندما كان في زيارة لايران)




على الرصيف جالس.. في انتظار السماح له بالدخول إلى وطنه فلسطين بعد الاتفاقيات المذلة التى قام بها عباس وزبانيته على الحدود الفلسطينية

في مصر على الحدود مع فلسطين في انتظار السماح له بالدخول إلى فلسطين... وهذا رئيس وزراء يا عالم



صورة وبكل وضوح لكل العالم... الله مولانا وهو يعزنا وقادر على نصرنا وسينصرنا باذن الله تعالى... ومهما زادت الضغوط.. فنحن لا نركع الا لله عزوجل

و الآن مع أبي مازن...الخائن




سبحان الذي يعز المؤمنين ويذل المنافقين... انظروا إلى صورته وهو امام سيده... بكل الادب والخنوع ومحاولة التماس الرضا


وبكل الفخر يقف بجوار قاتل الاطفال والمجاهدين في فلسطين.. القاتل اليهودي اولمرت رئيس الوزراء الصهيوني


ولا باس بتقبيل سيدته

ولا باس بالمزاح مع قاتلي شعبه..


وتقبيلهم بكل حماس وقوة.. فهم اسياده الذين يعطونه الدولارات

هؤلاء هم الرجال العظماء ...
فليحميك الله يا إسماعيل ...
و الله لقد أثرت دموعك في نفسي لأجد نفسي أشاركك البكاء يا سيد المجاهدين ...
ألف شكر للأخ الكريم على الصور التي نحن في أمس الحاجة إليها..
شكرا.

انا اقول شتان بين هذا......................................


وذاك.............................................. ......................