تسجيل الدخول

في هذه اللحظة
تهرب مني اللغة
ويقف الحرف
والمعنى
في المكان ذاته
على قارعة الجرح
هم
يكركران
وأنا كما دمية الباربي أكتفي
بالنظرة ذاتها
والابتسامة الباردة ذاتها
يجتاحني
صمت المساء الضرير

.....
حينما تطول المسافة
ويستطيل الصمت
احمل كأس الشاي البارد
وأشعل
من لفافة العمر سيجارة من النوع الرديء
أتساءل في سري
ترى هل قدري
أن
أقف كلما غاب وجهها عني في منتصف
القصيدة
في منتصف الجسر المهترىء
أرفع رأسي
أحاول
لي
عنق
الكلام

ترتجف الخطوة داخلي
لا
الشمس
ولا
اليد الملائكية
ستشد هذا الخوف

اللغة لا زالت هاربة
والحرف
يكتفي
بالابتسامة في وجه المعنى المندس في أسفل الهاوية
أحاول رفع الخطوة
ودفع الأخرى
لكنني
أشعر
بأنها ترقب في ذاخلي انكسارا
وانفجارا عظيما
لكنني
رغم غواية الموت
لا أستطيع
أن ألبي دعوتها
....
الشاي البارد يعبر حلقي
والسيجارة الرديئة تخرج من الصدر
بكل الحشرجة المرة
وأنا
كما أنا أتلحف جبني
وأكتفي
بالرشف على شرفة جرحي
كأس مرا
على
نخب الصمت
</i>

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kada70 في هذه اللحظة تهرب مني اللغة ويقف الحرف والمعنى في المكان ذاته على قارعة الجرح هم يكركران وأنا كما دمية الباربي أكتفي بالنظرة ذاتها والابتسامة الباردة ذاتها يجتاحني صمت المساء الضرير ..... حينما تطول المسافة ويستطيل الصمت احمل كأس الشاي البارد وأشعل من لفافة العمر سيجارة من النوع الرديء أتساءل في سري ترى هل قدري أن أقف كلما غاب وجهها عني في منتصف القصيدة في منتصف الجسر المهترىء أرفع رأسي أحاول لي عنق الكلام ترتجف الخطوة داخلي لا الشمس ولا اليد الملائكية ستشد هذا الخوف اللغة لا زالت هاربة والحرف يكتفي بالابتسامة في وجه المعنى المندس في أسفل الهاوية أحاول رفع الخطوة ودفع الأخرى لكنني أشعر بأنها ترقب في ذاخلي انكسارا وانفجارا عظيما لكنني رغم غواية الموت لا أستطيع أن ألبي دعوتها .... الشاي البارد يعبر حلقي والسيجارة الرديئة تخرج من الصدر بكل الحشرجة المرة وأنا كما أنا أتلحف جبني وأكتفي بالرشف على شرفة جرحي كأس مرا على نخب الصمت </i>

الصّمتُ..
هروبي منّي اليّ
وبيني وبين نفسي ..
مسافةٌ تعبّدُ لحنا
لأوردتِنا تجمع
و أنا و أنت ..
حبٌّ ترعرع
يرسُمُ
حروفَ الشوقِ
وينحتُ
صخرَ الوجع
الصّمتُ..
كما الموت
يسافِرُ بأرواحِنا
لهدوءٍ..
باردٍ في عالمٍ
بنفَسِه المُدقِع
ونرحلُ عبر دوّامةٍ
تُضاعفُ الخوفَ
حين ترتشفُ مني
ومنك أسترِقُ..
ألفُ رشفة
لعلّني من حمّى جرحِك
ألتفُّ بلونِ حرفِكَ
فأُشفى
**
سيدي الكريم
لغةٌ تختلفُ عن كلِّ اللّغات
بكلِّ ما تحمله من مأسات
إلاّ أنّ نبضها خطوةٌ جريئة
نحوَ طيِّ المسافات
وإحياءِ زهورِ الحياة
**
تحياتي وإعجابي بقلمك
العمر سراب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kada70 في هذه اللحظة تهرب مني اللغة ويقف الحرف والمعنى في المكان ذاته على قارعة الجرح هم يكركران وأنا كما دمية الباربي أكتفي بالنظرة ذاتها والابتسامة الباردة ذاتها يجتاحني صمت المساء الضرير ..... حينما تطول المسافة ويستطيل الصمت احمل كأس الشاي البارد وأشعل من لفافة العمر سيجارة من النوع الرديء أتساءل في سري ترى هل قدري أن أقف كلما غاب وجهها عني في منتصف القصيدة في منتصف الجسر المهترىء أرفع رأسي أحاول لي عنق الكلام ترتجف الخطوة داخلي لا الشمس ولا اليد الملائكية ستشد هذا الخوف اللغة لا زالت هاربة والحرف يكتفي بالابتسامة في وجه المعنى المندس في أسفل الهاوية أحاول رفع الخطوة ودفع الأخرى لكنني أشعر بأنها ترقب في ذاخلي انكسارا وانفجارا عظيما لكنني رغم غواية الموت لا أستطيع أن ألبي دعوتها .... الشاي البارد يعبر حلقي والسيجارة الرديئة تخرج من الصدر بكل الحشرجة المرة وأنا كما أنا أتلحف جبني وأكتفي بالرشف على شرفة جرحي كأس مرا على نخب الصمت </i>

السلام عليكم
الراقي بأنامل عزفه
كم هو جميل طرحك
رغم الحزن الذي يسكن حروفك
سلمت يمينك
بورك فيك
حفظك الله
دمت بود
تقبل مروري
أختك الحب الطاهر

لازالت نفس الجدران تتطاول بناءا
والصمت الرث بين زوايا الكلام
والمسافات بين الرءى تتزاحم
واليد الملائكيه بارتعاش...
تشهد ميلاد خوف جديد
وتتهاوى الكلمات عند زوايا جسرك المهترىء.
أجدني بعيدا عن استشعار الألم
فتقبل مروري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر سراب الصّمتُ.. هروبي منّي اليّ وبيني وبين نفسي .. مسافةٌ تعبّدُ لحنا لأوردتِنا تجمع و أنا و أنت .. حبٌّ ترعرع يرسُمُ حروفَ الشوقِ وينحتُ صخرَ الوجع الصّمتُ.. كما الموت يسافِرُ بأرواحِنا لهدوءٍ.. باردٍ في عالمٍ بنفَسِه المُدقِع ونرحلُ عبر دوّامةٍ تُضاعفُ الخوفَ حين ترتشفُ مني ومنك أسترِقُ.. ألفُ رشفة لعلّني من حمّى جرحِك ألتفُّ بلونِ حرفِكَ فأُشفى ** سيدي الكريم لغةٌ تختلفُ عن كلِّ اللّغات بكلِّ ما تحمله من مأسات إلاّ أنّ نبضها خطوةٌ جريئة نحوَ طيِّ المسافات وإحياءِ زهورِ الحياة ** تحياتي وإعجابي بقلمك العمر سراب

ولأن الصمت حكاية
نسجنها
فتورط القلب فيه مرغما
فالرشفة العسلية
تنتظر
شفتيك على باب الحكاية
كي
نكمل مشوار الحلم الجميل
لعلنا نطوي
زرابي الصمت المفروشة
في القلب
تحياتي لتفتحك زهرك الجديد
بالمحبة نعبر معا جسر خوفنا الدائم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب الطاهر السلام عليكم الراقي بأنامل عزفه كم هو جميل طرحك رغم الحزن الذي يسكن حروفك سلمت يمينك بورك فيك حفظك الله دمت بود تقبل مروري أختك الحب الطاهر

شكرا أختي طاهرة القلب والحب
عبورك
يمنح للحروف وقعا
للود الدائم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خمائل حرارة الحب وقوة العشق والغرام هنا واضحه..؟ بين حروف حبك الى من احببت سيدي امرأة علمت كيف تؤسر الرجل فى عشق روحها وقلبها حبك رائع وعشقك لمن تحب اروع باقات الورد لقلبك تقبل حضورى البسيط وهنيئا لك ؟؟

هنيئا للخطوة التي رمت نفسها
في قلب الصمت
بدلت صورتها
وو جهها الحزين
بصورة امرأة تنتظر موعد زفاف قريب
ونسيت أن
الحزن وشم
وشمته الخطوة يوما
ليبقى
صداه يلعن الخيانة دائما

بالمحبة سيدتي
لأن مرورك يفتح نوافد الصمت دائما
تحياتي لك دمت مبدعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خمائل لفتـــرة من الوقــــــت أصابتني غيبوبة من الصمـــــت ودارت الافكـــــــــار برأسـي.....؟؟ سقطت الدمعة وفتحت طريقا للدموع على وجنتــــــــــــي وشهقات بالصدر ترافقها ونـــات واهات تلهبنــــــــي قد توهمت للحظة بأن ..... قد أحس بي أرجو تقبل كلماتي التي هي...؟

أعبري بصمتك
وادرفي دمعك
لأن المسافة بين القلب والقلب لم تعد
مسافة للكلام وحده
بل صار الصمت لغة
يعبر منه التعساء في الحب

لك كل المودة وتحياتي لقلمك دائما