تعديل جكومي وشيك
17-02-2018, 09:42 PM
نقلت عدة مواقع أنه سيتم الإعلان عن إجراء التغيير الحكومي المنتظر منذ مدة خلال الأسبوع المقبل،
و أنه تم التأخير في إحداثه بسبب موجة الإحتجاجات و الإضرابات الأخيرة التي شهدتها عدة قطاعات حساسة على غرار الصحة و التربية. و بحسب آخر التسريبات التي تحصلنا عليها فإنه سيتم بصفة رسمية و نهائية إنهاء مهام الوزير الأول أحمد أويحي من على رأس الوزارة الأولى بسبب فشله في إدارة و تسيير الحكومة و تسببه في إحتقان الجبهة الإجتماعية التي باتت غير مستقرة منذ عدة أشهر و هو الأمر الذي يعرض الأمن القومي للزعزعة و الخطر،و بالتالي فإن إجراء التغيير الحكومي ربما سيساهم في التخفيف و لو نسبيًا في حدة الإحتجاجات.
و بحسب ذات المصدر فإن هناك 3 أسماء مرشحة و بقوة لقيادة الحكومة الجديدة من ضمن الشخصيات التالية:نور الدين بدوي،شريف رحماني أو يوسف يوسفي،
و لكن تبدو حظوظ وزير الداخلية و الجماعات المحلية نور الدين بدوي وفيرة و هي الغالبة لخلافة الوزير الأول الحالي أحمد أويحي و ذلك لعدة معطيات و مؤشرات أهمها نجاح الرجل في تنظيم التشريعيات و المحليات السابقتين و الحظوة التي بات ينالها لدى جهات نافذة في دواليب السلطة ليشرف على تنظيم الإنتخابات الرئاسية في أفريل 2019،لأن الحكومة المقبلة ستكون حكومة تصريف أعمال و هدفها الرئيسي الإعداد لتنظيم الرئاسيات و هو موعد مصيري للبلاد و العباد. و الملاحظ لخطاب أحمد أويحي اليوم ببسكرة بمناسبة الذكرى الـــ21 لتأسيس حزب التجمع الوطني الديمقراطي أنه غلب عليه الطابع الحزبي أكثر منه كمسؤول حكومي و حتى طريقة كلامه فيها بعض من الإرتباك و كأ،ي به خطاب وداع له من منصبه كوزير أول،و من المحتمل أن يكون أويحي مرشح حزبه لرئاسيات 2019 .
مع العلم أن بعض الجهات تعتقد أن أويحي هو من كان وراء غليان الجبهة الإجتماعية وفق خطة جهنمية لإحتواء الحكم و لهذا تقرر إقالته من على رأس الوزارة الأولى. و أفاد مصدرنا أن التغيير الحكومي المرتقب الأسبوع المقبل سيمس عدة حقائب وزارية هامة و سيادية فبالإضافة إلى تغيير الوزير الأول أحمد أويحي و خلافته بنور الدين بدوي الذي سيغادر وزارة الداخلية ،سيتم تغيير وزير العدل و حافظ الأختام الطيب لوح الذي ربما سيُعين على رأس وزارة الداخلية،كما سيتم تطعيم الحكومة بعدد من ولاة الجمهورية و الذين سبق لـــ”الجزائر1″ و أن ذكرهم بالأسماء و التفاصيل و لهذا السبب تم تأخير الحركة المتوقعة في سلك الولاة إلى ما بعد التغيير الحكومي حتى يتم تعيين ولاة جدد مكان الولاة الذين تمت ترقيتهم و تعيينهم وزراء في الحكومة الجديدة.و أشار مصدرنا كذلك إلى إستدعاء إطارات سابقة لتولي مناصب هامة في الحكومة المقبلة.
و أنه تم التأخير في إحداثه بسبب موجة الإحتجاجات و الإضرابات الأخيرة التي شهدتها عدة قطاعات حساسة على غرار الصحة و التربية. و بحسب آخر التسريبات التي تحصلنا عليها فإنه سيتم بصفة رسمية و نهائية إنهاء مهام الوزير الأول أحمد أويحي من على رأس الوزارة الأولى بسبب فشله في إدارة و تسيير الحكومة و تسببه في إحتقان الجبهة الإجتماعية التي باتت غير مستقرة منذ عدة أشهر و هو الأمر الذي يعرض الأمن القومي للزعزعة و الخطر،و بالتالي فإن إجراء التغيير الحكومي ربما سيساهم في التخفيف و لو نسبيًا في حدة الإحتجاجات.
و بحسب ذات المصدر فإن هناك 3 أسماء مرشحة و بقوة لقيادة الحكومة الجديدة من ضمن الشخصيات التالية:نور الدين بدوي،شريف رحماني أو يوسف يوسفي،
و لكن تبدو حظوظ وزير الداخلية و الجماعات المحلية نور الدين بدوي وفيرة و هي الغالبة لخلافة الوزير الأول الحالي أحمد أويحي و ذلك لعدة معطيات و مؤشرات أهمها نجاح الرجل في تنظيم التشريعيات و المحليات السابقتين و الحظوة التي بات ينالها لدى جهات نافذة في دواليب السلطة ليشرف على تنظيم الإنتخابات الرئاسية في أفريل 2019،لأن الحكومة المقبلة ستكون حكومة تصريف أعمال و هدفها الرئيسي الإعداد لتنظيم الرئاسيات و هو موعد مصيري للبلاد و العباد. و الملاحظ لخطاب أحمد أويحي اليوم ببسكرة بمناسبة الذكرى الـــ21 لتأسيس حزب التجمع الوطني الديمقراطي أنه غلب عليه الطابع الحزبي أكثر منه كمسؤول حكومي و حتى طريقة كلامه فيها بعض من الإرتباك و كأ،ي به خطاب وداع له من منصبه كوزير أول،و من المحتمل أن يكون أويحي مرشح حزبه لرئاسيات 2019 .
مع العلم أن بعض الجهات تعتقد أن أويحي هو من كان وراء غليان الجبهة الإجتماعية وفق خطة جهنمية لإحتواء الحكم و لهذا تقرر إقالته من على رأس الوزارة الأولى. و أفاد مصدرنا أن التغيير الحكومي المرتقب الأسبوع المقبل سيمس عدة حقائب وزارية هامة و سيادية فبالإضافة إلى تغيير الوزير الأول أحمد أويحي و خلافته بنور الدين بدوي الذي سيغادر وزارة الداخلية ،سيتم تغيير وزير العدل و حافظ الأختام الطيب لوح الذي ربما سيُعين على رأس وزارة الداخلية،كما سيتم تطعيم الحكومة بعدد من ولاة الجمهورية و الذين سبق لـــ”الجزائر1″ و أن ذكرهم بالأسماء و التفاصيل و لهذا السبب تم تأخير الحركة المتوقعة في سلك الولاة إلى ما بعد التغيير الحكومي حتى يتم تعيين ولاة جدد مكان الولاة الذين تمت ترقيتهم و تعيينهم وزراء في الحكومة الجديدة.و أشار مصدرنا كذلك إلى إستدعاء إطارات سابقة لتولي مناصب هامة في الحكومة المقبلة.
من مواضيعي
0 رمضان ماي2019 بقي من الزمن اقل من 96 يوم
0 الجزائر والمغرب ؟؟
0 كل عام والأمة الإسلامية بخير بمناسبة المولد النبوي الشريف
0 مؤتمر حمس يجدد الثقة في عبد الرزاق مقري
0 طلب نصيحة لتطوير موقع القانون
0 الإنتخابات الرئاسية أفريل 2019 ؟
0 الجزائر والمغرب ؟؟
0 كل عام والأمة الإسلامية بخير بمناسبة المولد النبوي الشريف
0 مؤتمر حمس يجدد الثقة في عبد الرزاق مقري
0 طلب نصيحة لتطوير موقع القانون
0 الإنتخابات الرئاسية أفريل 2019 ؟
التعديل الأخير تم بواسطة عزالدين بن عبد الله ; 17-02-2018 الساعة 09:55 PM