آداب الداعية إلى الله
12-04-2009, 03:14 PM
قال الشيخ الفاضل عبيد الجابري في شرح الأصول الثلاثة:
للداعية إلى الله آداب كثيرة و لعلنا نذكر أهمها:
أولاً:
الحرص على هداية الناس و تبليغهم دين الله.
ثانياً:
الرفق فإن الرفق لم يكن في شيء إلا زانة و لم ينزع من شيء إلا شانه.
ثالثاً:
الحكمة.
رابعاً:
الموعظة الحسنة.
خامساً:
المجادلة بالتي هي أحسن.
و الحكمة هي: و ضع الشيء في موضعه و الموعظة الحسنة الترغيب و الترهيب يستعمل كلا منهما في موضعه، و المجادلة بالتي هي أحسن إذا كان المدعو يحتاج إلى مجادلة يزيل عنه الشبه و يسلك أقرب طريق لوصول الحق إليه
سادساً:
التفقه و هو علمه بالمأمورات و المنهيات
سابعاً:
بيان الحق للناس و حثهم عليه بالأدلة و بيان الباطل أيضاً و تحذير الناس منه بالأدلة
ثامناً:
ألا يذهب نفسه حسرات على من لم يقبل هدى الله فذالكم مما نهى الله نبيه صلى الله عليه وسلم عنه لأنه قضت حكمت الله و سنة الله أنه يحي من حيّ عن بينه و يهلك من هلك عن بينه.
تاسعاً:
التصدي لشبه المبطلين و أهل الأهواء وردها بالقوة و تحذير الناس منها
منقول
للداعية إلى الله آداب كثيرة و لعلنا نذكر أهمها:
أولاً:
الحرص على هداية الناس و تبليغهم دين الله.
ثانياً:
الرفق فإن الرفق لم يكن في شيء إلا زانة و لم ينزع من شيء إلا شانه.
ثالثاً:
الحكمة.
رابعاً:
الموعظة الحسنة.
خامساً:
المجادلة بالتي هي أحسن.
و الحكمة هي: و ضع الشيء في موضعه و الموعظة الحسنة الترغيب و الترهيب يستعمل كلا منهما في موضعه، و المجادلة بالتي هي أحسن إذا كان المدعو يحتاج إلى مجادلة يزيل عنه الشبه و يسلك أقرب طريق لوصول الحق إليه
سادساً:
التفقه و هو علمه بالمأمورات و المنهيات
سابعاً:
بيان الحق للناس و حثهم عليه بالأدلة و بيان الباطل أيضاً و تحذير الناس منه بالأدلة
ثامناً:
ألا يذهب نفسه حسرات على من لم يقبل هدى الله فذالكم مما نهى الله نبيه صلى الله عليه وسلم عنه لأنه قضت حكمت الله و سنة الله أنه يحي من حيّ عن بينه و يهلك من هلك عن بينه.
تاسعاً:
التصدي لشبه المبطلين و أهل الأهواء وردها بالقوة و تحذير الناس منها
منقول