الحركة الوطنية للجيل الحر ....تقافة...
31-07-2009, 07:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الرجاء قرائة القصة كاملة ثم التعليق
المنضمة الوطنية للجيل الحر والثقافة
ان لكل زمن حوادث ومواقف وانتكاسات ومازق ادمعت العين والوجدان وكدن نيئس من رحمة الله المجيب للدعاء ان يخرجنا من ضلمات الفتن وتبقى في التاريخ للتذكير والاعتبار وكلنا يتذكر زمن الدماء والفوضى والفتنة التي اكلت الاخضر واليابس ولم تستثني احد .
ومن هؤولاء الذين دفعوا ضريبة الخلافات فئة كانت تناضل من اجل حياة افضل وجاهدت من اجل االحفاظ على الارث الثقافي الذي حاول اناس قبره في الضلمات ووضعه في متاحف الاموات النقرضة.
ونذكر منهم المسرحي عبد القادر علولة الفذ الذي حاك واقع المواطن البسيط فوق الخشبة.
وندكر الصحفي والناقد بختي بن عودة الذي مات ودفنت معه مشروعه الحداثي الى الابد واخرون لا يتسنى المكان ذكرهم .
شعلة اضائت المكان لفترة ثم عاد الضلام وعم الجهل
رغم وجود المنضمات والاحزابوالجمعيات
ولم يجد المثقف مكانا ومرتعا وناهيك ما حدث من عراقيل واقصاء متعمد وتهميش مميت ذاتيا ونفسيا و الحال يقول الرصاصة لم تكفي لمحوه الى الابد .
ولكن لكل زمن متنفس ومن بين الرماد الاسود الحزبي والجمعوي ضهرت حركة في الوسط لا هي من هؤولاء ولا من تلك ولم تتبنى لحد الان وجهة الانتماء مع بروز طابعها الاجتماعي والانساني والثقافي وتسمت بالمنضمة الوطنية للجيل الحر وعلى اختلاف الاراء ساضرب لكم مثلا .
في الفجر من صبيحة اليوم اختار فلاح ارضية مناسبة رغم قفرها وسوادها ويعلوه رماد لغرس الفسيلة بعد ان اكل الارض دود اكل الاخضر واليابس ورغم ان الفلاح طاعنا في السن ولا يتسنى له العيش ليرى الفسيلة شجرة الا انه فكر ان ثم جيل سيرى نوعية الشجرة وانتمائها .ثم بالفاس غرس الفسيلة في ارض ميؤوس منها بعد ان كانت يوما خضراء تسر الناضرين . وبمرور الزمن والسنين اتخذت الشجرة شكلها الحقيقي وتشعبت بالمياه النقية .
واوصى العجوز خلفه بالحفاض عليها لانه تفرس الخير فيها . وهكذا اشتدى اصل الشجرة وتفرعت باغصانها واوراقها وحتى لا تبقى لوحدها فكر الخلف في قطع بعض الفروع وغرسها في مساحة كبيرة من الارض وهكذا عادت الارض الى ما كانت عليه بفضل تلك الشجرةالاصل من يد ذاك الخلف من السلف. ثم تحولت الى غابة واخذت الفروع وغرست في اماكن مختلفة من الوطن ولكل ولاية غرسها الخاص من الاصل لمحو السواد والضلمة الباقية .وهكدا نشئت المنضمة الوطنية للجيل الحر بالفسيلة ونمت حتى انتشرت في كامل ربوع الوطن والشيئ الاهم من الاصل والفرع الثقافة للمثقف ليتنفس الصعداء واخراج الكبت والضيق والانتحار البطيئ واخراج حرقة النسيان والتهميش .
وما اجمل ان تتبنى الثقافة كاحد فروع الشجرة الاصل ليشتد عودها اكثر ومحصنة باسمنت مسلح مضاد للفؤوس والمعاول وببرنامج قوي يتحدى المنضمات والاحزاب والحركات التي اكل عليها الزمن وشرب ولا اقول هذا لاني مثقف ولكن كمواطن يريد ان يعيش حياة افضل لصباح مشرق مع الفسيلة التي تحولت الى شجرة بفرعها الثقافي . وبالمناسبة اتمنى للامينة الولائية المكلفة بالثقافة السيدة بن يوسف فريدة ورئيسة جمعية فن وثقافة الفضل لترقية الفتاة بالوطن
التوفيق في مهامها لغرس شجرة اخرى من الاصل
شكرا خاص
من المكتب الولائي ولاية
عين الدفلى
على هذه العبارات الثقافية التارخية
أمين مكتب ولاية عين الدفلى رابح زولاي
الرجاء قرائة القصة كاملة ثم التعليق
المنضمة الوطنية للجيل الحر والثقافة
ان لكل زمن حوادث ومواقف وانتكاسات ومازق ادمعت العين والوجدان وكدن نيئس من رحمة الله المجيب للدعاء ان يخرجنا من ضلمات الفتن وتبقى في التاريخ للتذكير والاعتبار وكلنا يتذكر زمن الدماء والفوضى والفتنة التي اكلت الاخضر واليابس ولم تستثني احد .
ومن هؤولاء الذين دفعوا ضريبة الخلافات فئة كانت تناضل من اجل حياة افضل وجاهدت من اجل االحفاظ على الارث الثقافي الذي حاول اناس قبره في الضلمات ووضعه في متاحف الاموات النقرضة.
ونذكر منهم المسرحي عبد القادر علولة الفذ الذي حاك واقع المواطن البسيط فوق الخشبة.
وندكر الصحفي والناقد بختي بن عودة الذي مات ودفنت معه مشروعه الحداثي الى الابد واخرون لا يتسنى المكان ذكرهم .
شعلة اضائت المكان لفترة ثم عاد الضلام وعم الجهل
رغم وجود المنضمات والاحزابوالجمعيات
ولم يجد المثقف مكانا ومرتعا وناهيك ما حدث من عراقيل واقصاء متعمد وتهميش مميت ذاتيا ونفسيا و الحال يقول الرصاصة لم تكفي لمحوه الى الابد .
ولكن لكل زمن متنفس ومن بين الرماد الاسود الحزبي والجمعوي ضهرت حركة في الوسط لا هي من هؤولاء ولا من تلك ولم تتبنى لحد الان وجهة الانتماء مع بروز طابعها الاجتماعي والانساني والثقافي وتسمت بالمنضمة الوطنية للجيل الحر وعلى اختلاف الاراء ساضرب لكم مثلا .
في الفجر من صبيحة اليوم اختار فلاح ارضية مناسبة رغم قفرها وسوادها ويعلوه رماد لغرس الفسيلة بعد ان اكل الارض دود اكل الاخضر واليابس ورغم ان الفلاح طاعنا في السن ولا يتسنى له العيش ليرى الفسيلة شجرة الا انه فكر ان ثم جيل سيرى نوعية الشجرة وانتمائها .ثم بالفاس غرس الفسيلة في ارض ميؤوس منها بعد ان كانت يوما خضراء تسر الناضرين . وبمرور الزمن والسنين اتخذت الشجرة شكلها الحقيقي وتشعبت بالمياه النقية .
واوصى العجوز خلفه بالحفاض عليها لانه تفرس الخير فيها . وهكذا اشتدى اصل الشجرة وتفرعت باغصانها واوراقها وحتى لا تبقى لوحدها فكر الخلف في قطع بعض الفروع وغرسها في مساحة كبيرة من الارض وهكذا عادت الارض الى ما كانت عليه بفضل تلك الشجرةالاصل من يد ذاك الخلف من السلف. ثم تحولت الى غابة واخذت الفروع وغرست في اماكن مختلفة من الوطن ولكل ولاية غرسها الخاص من الاصل لمحو السواد والضلمة الباقية .وهكدا نشئت المنضمة الوطنية للجيل الحر بالفسيلة ونمت حتى انتشرت في كامل ربوع الوطن والشيئ الاهم من الاصل والفرع الثقافة للمثقف ليتنفس الصعداء واخراج الكبت والضيق والانتحار البطيئ واخراج حرقة النسيان والتهميش .
وما اجمل ان تتبنى الثقافة كاحد فروع الشجرة الاصل ليشتد عودها اكثر ومحصنة باسمنت مسلح مضاد للفؤوس والمعاول وببرنامج قوي يتحدى المنضمات والاحزاب والحركات التي اكل عليها الزمن وشرب ولا اقول هذا لاني مثقف ولكن كمواطن يريد ان يعيش حياة افضل لصباح مشرق مع الفسيلة التي تحولت الى شجرة بفرعها الثقافي . وبالمناسبة اتمنى للامينة الولائية المكلفة بالثقافة السيدة بن يوسف فريدة ورئيسة جمعية فن وثقافة الفضل لترقية الفتاة بالوطن
التوفيق في مهامها لغرس شجرة اخرى من الاصل
شكرا خاص
من المكتب الولائي ولاية
عين الدفلى
على هذه العبارات الثقافية التارخية
أمين مكتب ولاية عين الدفلى رابح زولاي
hgraganb; ;wvnbqld!gqdfl
qghmgjl,qfml,mالـغـضـب











